إسماعيل الليثي يكشف اللحظات الأخيرة له مع نجله الراحل "ضاضا"
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
كشف المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، تفاصيل جديدة عن اللحظات الأخيرة له مع نجله الراحل رضا الشهير بـ ضاضا، مشيرا إلى أن علاقته بنجله كانت صداقة وكل شيء بالنسبة له.
قال المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، ابنى الراحل "رضا" هو ابن عمري وصديقي وكان نفسي أتزوج وأنجب ولد اسميه "رضا" علي اسم والدي، وهو كان أجمل حاجه في حياتي أخويا وابني وصاحبي، ومنذ وفاته ومبتكلمش كتير".
وأضاف إسماعيل الليثي خلال حلوله ضيفا مع الإعلامي الدكتور عمرو الليثي مقدم برنامج "واحد من الناس" المذاع علي شاشة الحياة، بيني وبين نفسي بحمد ربنا، وتم التواصل معايا في عدد كبير من البرامج التليفزيونية ولم أوافق حتي لا استخدم وفاة ابني وأظهر في البرامج، ومن داخلي نفسي أوضح للعالم كله علاقتي بابني الراحل وكنت بحبه جدا وربنا يرحمه".
يستضيف برنامج "واحد من الناس" الذي يقدمه الإعلامي الدكتور عمرو الليثي على قناة "الحياة" المطرب إسماعيل الليثي في أول ظهور له بعد وفاة ابنه.
يتذكر الليثي خلال اللقاء الذي يعرض مساء الاثنين، اللحظات الأخيرة في حياته ويحكي عن علاقته به وكيف واجه لحظة سماع خبر وفاته.
كما يروي بدموعه أجمل ذكرياته معه وكيف خرجت أغنيته (ابن عمري ) في ظل الأحزان التي عاشها بغيابه، كذلك يحكي عن أسرار خلافاته مع زوجته بعد رحيل ابنه بالإضافة إلى العديد من المحاور الأخرى التي يتناولها اللقاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسماعيل الليثي برنامج واحد من الناس عمرو الليثي الدكتور عمرو الليثي الإعلامي الدكتور عمرو الليثي ضاضا إسماعیل اللیثی
إقرأ أيضاً:
شقيق الدكتور السعودي يكشف التفاصيل الأخيرة في حياة أخيه
كشف أسامة بكر قاضي، شقيق الفقيد الدكتور عبدالملك بكر قاضي، الأستاذ السابق في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والذي توفي بعد تلقيه طعنات داخل منزله بالظهران على يد مقيم مصري، كشف عن التفاصيل الأخيرة في حياة شقيقه.
أوضح شقيق الفقيد أن الجاني حضر إلى منزل شقيقه مدعيًا أنه مندوب توصيل طلبات، ليتبين لاحقًا أنه جاء طالبًا للمال تحت تهديد السلاح. وقال: "إن شقيقي المغدور لم يبخل عليه حينها، وأعطاه المال، إلا أن الجاني قاده الطمع لتسديد عدة طعنات إليه، ما تسبب في وفاته، رحمه الله".
وأضاف شقيق المجني عليه أن الجاني لم يكتفِ بذلك، بل وجّه أيضًا عدة طعنات لزوجة شقيقه بدافع السرقة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، وهي الآن بصحة جيدة بعد تلقيها الرعاية الطبية، ولله الحمد.
وتابع أسامة قاضي: "هذا قدر الله ومكتوب، فقد كانت سيرة الفقيد رحمه الله عطرة، وقد خدم الحديث الشريف لأكثر من 46 عامًا".
وفي حديثه عن شقيقه المغدور، قال أسامة قاضي: "رحم الله والدنا بكر عبدالله عبدالرحيم قاضي، فقد شجّعه على إعداد موسوعة الحديث النبوي الشريف، وسانده بالتشجيع والدعم المالي، وبعد وفاته، وقف إلى جانبه أخي إسماعيل بكر قاضي، وكان عضيده ومسانده في كل شيء، كما دعمه أيضًا أخي عبدالله بكر قاضي".
ومن التحقيقات الأولية للسلطات السعودية تبين وجود تعامل سابق بين الجاني والمجني عليه، وأن دوافع الجريمة هي السرقة لوجود ديون ومطالبات مادية عليه في بلده. وجرى إيقاف المتهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة.
وتم تشييع جثمان الدكتور عبدالملك بكر قاضي، ذي الـ74 عاما، يوم الخميس بعد الصلاة عليه في جامع الملك فهد بإسكان الخبر، وتم دفنه في مقبرة الثقبة بحضور جموع غفيرة. كما نعاه عدد من الشخصيات، إلى جانب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وحصل الراحل عبدالملك قاضي على دكتوراه الحديث النبوي الشريف من جامعة الأزهر، والماجستير في الكتاب والسنة من جامعة أم القرى بمكة المكرمة، والبكالوريوس في الشريعة والتربية من الجامعة نفسها.