روسيا – احتلت العاصمة الروسية مرة أخرى المركز الأول من حيث عدد المتاحف في تصنيف Global Cities Index 2024 للمدن العالمية.

وتصدرت قائمة التصنيف – 2024 من حيث إمكانيات الوصول وتنوع المعارض والمتاحف. أعلن ذلك عمدة موسكو سيرغي سوبيانين في مدونته على قناة Telegram.

وقال:”احتلت موسكو المركز الأول من حيث عدد المتاحف في تصنيف المدن العالمية – 2024.

ونحن لا نزال نتصدر هذا التصنيف منذ أكثر من 10 سنوات. وتقدمت العاصمة الروسية على جميع العواصم الثقافية في العالم، بما في ذلك لندن وباريس وفيينا وروما وبرشلونة وبكين وطوكيو ونيويورك”. وأوضح أن التصنيف يشمل 156 مدينة في العالم.

وأضاف أن موسكو تم إدراجها أيضا ضمن قائمة أفضل المدن الـ30 بفئات التصنيف Global Cities Index 2024 التي تقيّم مجالات، مثل “النشاط التجاري”، و”رأس المال البشري”، و”تبادل المعلومات”، و”الخبرات الثقافية”، و”المشاركة السياسية”.

وأشار عمدة موسكو إلى “أن مكانة موسكو المرموقة هي نتيجة العمل المستمر الرامي إلى تطوير بيئة الأعمال، وزيادة توافر وجودة جميع أنواع الخدمات، وتطوير الاقتصاد والبنية التحتية الحضرية، وبالطبع رأس المال البشري، بما في ذلك في إطار مشروع ” إنتاجية العمل” الوطني.

المصدر: تاس

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: من حیث

إقرأ أيضاً:

نشر ثقافة المتاحف لمحاربة طمس الهوية السورية في ندوة بدمشق

دمشق-سانا

النهوض بواقع المتاحف السورية ونشر ثقافتها بين فئات المجتمع السوري كافة، محاور تناولتها الندوة التي استضافها متحف دمشق الوطني اليوم.

واستعرض المشاركون في الندوة التي أقامتها جمعية أصدقاء المتاحف والمواقع الأثرية بالتعاون مع مؤسسة زينون السوري، كيفية تعزيز الهوية الثقافية والسياحية عند الشباب، ودور المتاحف في الجذب الثقافي والسياحي.

وتحدث رئيس جمعية أصدقاء المتاحف الباحث إياد غانم لجمهور الندوة من عدد من باحثين وطلبة ومهتمين، عن ضرورة التعريف بعراقة المواقع الأثرية في سوريا وتميزها، من خلال التشاركية في المجتمع المحلي أفراداً ومؤسسات، ونشر ثقافة المتاحف لمحاربة طمس الهوية السورية، مع التركيز على فئة الشباب، من خلال التعاون مع وزارات التربية والتعليم العالي والسياحة لتعزيز دورها في نشر ثقافة المتحف.

بدوره الأستاذ في كلية السياحة محمود أرناؤوط اعتبر في مداخلته أن سوريا قبلة العالم، وأن ما تم اكتشافه في الحضارات القديمة يقابله جزء كبير لم يتم معرفته بعد، فالتنوع الحضاري في بلدنا هائل ومتفرد عن غيره من البلدان الأخرى، لذا نحن بحاجة إلى دعم القطاع السياحي من خلال رفده بالإمكانات وإعادة تأهيله، وأن ينطلق كل فرد من موقعه لنعيد الألق الذي افتقدناه على مدى عقود طويلة.

وبين الباحث غسان شاهين، أن سوريا تمتلك منتجاً حضارياً ودينياً وتاريخياً وقدسية مميزة، ولولا وجودها لما تعرفت البشرية على حضارات عظيمة، مشيداً بدور جمعية أصدقاء المتاحف والمواقع الأثرية في إطلاع الرأي العام على هويتنا الحضارية.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • إنجاز جديد.. جامعة حلوان ضمن أفضل الجامعات العالمية فى تصنيف QS العالمي لعام 2025
  • جامعة حلوان ضمن أفضل الجامعات العالمية فى تصنيف QS العالمي لعام 2025
  • بعد قليل.. استكمال محاكمة 35 شخصًا في قضية «شبكة تمويل الإرهاب الإعلامي الكبرى»
  • سلم 9 جهات حكومية جائزة الارتباط الوظيفي.. وزير الموارد: رأس المال البشري ركيزة في التحول نحو بيئة عمل مميزة
  • وزير الثقافة والفنون يشرف على إطلاق “ليلة المتاحف”
  • قبل الغلق الإيراني.. ماذا تعرف عن مضيق هرمز وتجارة النفط العالمية؟
  • وزير الإسكان: زيادة مساحة المعمور داخل مصر من 7% في 2014 إلى 14% خلال 2024
  • نشر ثقافة المتاحف لمحاربة طمس الهوية السورية في ندوة بدمشق
  • أمين الشرقية: تقدم الخبر في تصنيف أفضل المدن للعيش بالعالم يعد إنجازًا عالميًا يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030
  • موسكو: الوضع في إيران خطير للغاية