عاجل.. وفاة الفنان عادل الفار بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
توفي منذ قليل الفنان عادل الفار بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز 62 عاما.
وفاة الفنان عادل الفاروتعرض الفنان عادل الفار لحالة نفسية سيئة بعد وفاة نجله شادي في 2022، حيث تُوفِى شادى، نجل الفنان عادل الفار، وهو شاب في الثلاثين من عمره، بشكل مفاجئ، بعدما تعرض لأزمة صحية نقل على إثرها إلى المستشفى، وتم دفنه في مقابر الأسرة وتلقى العزاء بالمقابر.
يذكر أن الفنان عادل الفار من مواليد 20 ديسمبر 1961، وشارك فى العديد من الأعمال الفنية، مثل "هيستيريا" و"شجيع السيما" و"زكية زكريا فى البرلمان"، ومن أهم مسلسلاته "الكومى" و"صاحب السعادة"، وظهر مؤخرًا فى مسلسل "الفتوة" الذى قام ببطولته الفنان ياسر جلال.
عادل الفار مونولوجست مصرى بدأ مسيرته الفنية فى الثمانينيات وفى التسعينيات بأداء دور المونولوجست ثم بدأ فى اداء ادوار تمثيلية بالتليفزيون والسينما، ومن اهم أفلامه "هيستيريا"١٩٩٨" شجيع السيما "٢٠٠٠ و "زكية زكريا فى البرلمان " ٢٠٠١ و " حارة البنات " ٢٠٠٥ و " بون سوارية "٢٠١٠ ومن اهم
مسلسلاته " الكومى " ٢٠٠١ و " ٩ شارع السلام " ٢٠٠٣ و " دائرة الإشتباه " ٢٠٠٦ و "صاحب السعادة"٢٠١٤.
كما شارك في زوج نقاوة(عايدة رياض) وفى فيلم " الواد لا لا "٢٠٠٣. ومن اهم أغانية "مين سرق العمود " و " الواد الفلفل " و " لولو " و "إحنا الشباب" و "أنا باشتغل نفسى" و"شيبسى" و "شيكو بكا" و "حد يشترى أخويا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفاة الفنان عادل الفار عادل الفار الفنان عادل الفار الفنان عادل الفار
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.