حقيقة ترويج حسام موافي للعلاج بالأعشاب.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في كلية طب قصر العيني، حقيقة الفيديو المتداول عنه على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يتعلق بالترويج لمنتج طبي.
وفي سياق تقديمه لبرنامجه "رب زدني علما" على قناة صدى البلد، قال حسام موافي: "تواصل معي الإعلامي مصطفى بكري وأخبرني أنه سيرسل لي فيديو لأضحك عليه، وقد أرسل لي فيديو تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، يتضمن معلومات كاذبة تشير إلى الترويج لجهاز طبي بغرض بيعه وتحقيق الربح".
وأضاف: "تحدث الناس عن أن الدكتور حسام موافي يروج للعلاج بالأعشاب، وأود أن أوضح أن 60% من الأمراض تُشفى دون الحاجة لأي علاج أو تدخل طبي".
واختتم حديثه قائلاً: "لم ولن أروج لمثل هذه المنتجات، وليس لدي أي منصات إعلامية سوى برنامجي والصفحة الرسمية على فيسبوك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي وسائل التواصل الاجتماعي الفيديو كلية طب قصر العيني الإعلامي مصطفى بكري مصطفى بكري حسام موافی
إقرأ أيضاً:
تحذير من “أشباه الأجبان” في الأسواق ومطالب بتطبيق القانون على المنتج المحلي
#سواليف
قال رئيس جمعية تسويق الحليب، مروان صوالحة، إن قطاع #الألبان و #الأجبان في #الأردن يعاني من مشكلات متراكمة، أبرزها ارتفاع حجم المستوردات التي بلغت عام 2024 نحو 269 مليون دينار، مقارنة بإنتاج محلي لم يتجاوز 139 مليون دينار، ما يعني أن 66% من السوق تغطيه مستوردات، مقابل 34% فقط للإنتاج المحلي.
وأضاف في حديث لـ”أخبار حياة”، أن بعض هذه المستوردات يخالف القاعدة الفنية الأردنية، واصفا ما يسمى بـ” #أشباه_الأجبان” في #الأسواق، الذي يستورد بنوعين: Grade A وGrade B.
وبين صوالحة أن Grade B عبارة عن مخلفات مصانع غذائية مثل الزبدة وغيرها، يتم تجفيفها ويدخل إلى البلاد تحت مسمى محضر غذائي، ويباع لاحقا على أنه حليب مجفف.
مقالات ذات صلة يونيسف: 50 ألف طفل بغزة استشهدوا وأصيبوا منذ بدء الحرب 2025/05/28وانتقد تقصير وزارة الزراعة في تطبيق شروط الاستيراد، قائلا إن هناك 11 شرطا للاستيراد لا يطبق منها سوى شرط أو شرطين، بينما يتم تجاهل الباقي.
وأكد أن القطاع بحاجة إلى تطبيق قانون حماية المنتج المحلي بشكل فعلي، مشيراً إلى أن دولا عديدة تدعم منتجاتها المحلية، ما يجعلها قادرة على التصدير بأسعار لا يستطيع المنتج المحلي الأردني منافستها”.
كما أوضح أن هذه السياسات أدت إلى إعلان عدد من المصانع الأردنية إفلاسها، مضيفا أن بعض هذه المصانع مديونة للمزارعين، وأحدها مدين بـ8 ملايين دينار أثمان حليب، وآخرين اضطروا لبيع أراض أو سياراتهم من أجل الاستمرار في الإنتاج.
وعن كلف الإنتاج، أوضح صوالحة أن 85% من مدخلات الإنتاج مستوردة، مثل الصويا والذرة، التي تجلب من الأرجنتين وأوروبا.
وأشار إلى أن أسعار الشحن ارتفعت بسبب الحرب في أوكرانيا، والأردن يستورد بأسعار مرتفعة للغاية، ما يزيد الأعباء على التجار.
وأضاف أن القطاع غير مدعوم على عكس قطاع الأغنام، وهناك سوق سوداء لبيع الأعلاف، حيث نضطر لشراء المواد من المستفيدين من دعم الحكومة، بسبب انتشار الحيازات الوهمية، مؤكدا أن هذه القضية مستمرة منذ عام 2008 ولم تُحل حتى الآن.