سودانايل:
2025-10-15@22:54:03 GMT

عثمان ميرغني .. شاهد ملك ….

تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT

عثمان ميرغني .. شاهد ملك ....

يا خسارة .. بورتوقنو.. ..2

طه احمد ابوالقاسم ...

حديث المدينة .. هو أشهر عمود للصحفى عثمان ميرغنى .. واكتسب السطوع والشهرة ..

لكن أصبح عثمان ميرغنى اليوم هو حديث المدينة .. نستعير كلمات

د.حياة الملك بلغة اهلنا المحس .. أضافت لنا مفردة بورتوقنو.. وخبر اسكا .. يا خسارة .

. يا خسارة .. وهى تنتقد صلاح سندالة ..

هل يود الصحفى الشهير.. عثمان ميرغنى .. ان يصبح شاهد ملك .. ؟؟ ..لكن فى الزمن الضائع ..

مقطع حديث .. عثمان ميرغنى .. هل هذا ذكاء صحفى ام سبق صحفى..؟

لكن لماذا تأخرت.. ؟؟؟..
تود ان تهرب .. سوف يعتبرك الجميع خائن .. أمام الشعب.. وانت تمتلك معلومات خطيرة .. وخطيرة جدا ..

وتود ان تبتعد ..وتتحلل .. والخرطوم تحترق بنار من اجتمعت به ..

قلت اجتمعت ثلاث ساعات مع حميدتى قبل اسبوعين فقط من الانقلاب ..

وشرعت فى سرد التفاصيل.. بمشاركة جزء من المركزى .. هم حاضنة الانقلاب .. اكثر من هذا تحدثت مع الشق المدنى الذى سوف يتولى السلطة .. وقلت كان الشعب سوف يفرح وينطط لكن القدر .. و هل انت مع هذا الفرح الضائع ..؟

صحفى مثلك يمتلك .. معلومات .. هل أخبرت الشعب ولماذا السكوت..؟ ..

وانت مع الحرية والتغير .. وشباب الثورة ولسانهم ضد البشير ..

المحكمة سوف تضعك فى السجن .. وقلت ان الأمر أصبح جنائى.. وله شق خارجى بجانب

الداخلى ..

قضية جنائية مكتملة الاركان .. ودولية ..

أنت وضعت نفسك فى أمر ضيق وخطر .. واجرمت فى حق نفسك ووطنك

ولماذا سكت الجانب المدنى ..?

حميدتى قال .. هو مع الاطارى ..

وهو نائب البرهان .. وموجود فى القيادة وفى كل سنتيمتر فى الخرطوم ..

وعبدالرحيم دقلو الشقيق يقول علننا.. قبل الحرب على البرهان ان يسلم السلطةللشعب

وهناك مجموعة تقول الاطارى او الحرب ..

يعنى الغاء دور الشعب..

ومريم الصادق تقول .. على البرهان تسليم السلطة كما سلمها عبود ..

وأخيرا أعلن حميدتي .. على البرهان تسليم نفسه أو نستلمه ..؟؟؟؟؟؟..

الحقيقة الكاملة سوف تقال امام الشعب بكل تفاصيلها ..

الشعب سوف يسال البرهان .. وهل ترك الأمر .. حتى لا يقال عنه؟احدث تغيرا للمرة الثانية ..

والسؤال ايضا .. لناس الحل الاطارى .. الذى تؤيده الأمارات وامريكيا .. وفولكر

وهل الديمقراطية تمر من خلالهم ..

بمعاونة تشاد والنيجر وافريقيا الوسطى ..

ياخسارة بورتوقونو.. حتى النخب اختارت السفارات .. و جيوش حفتر هى المفضلة..قلت .. يا عثمان ميرغني مثل انقلاب هاشم العطا ..

ونحيطك علما ان هاشم العطا اعتقل الرئيس وضباطه .. واذاع بيانه .. لكن ظهر النميرى بملابس جندى .. يعلن دحر المؤامرة ضده ..

هل عرفت توهمك الذى اخفيته عن الشعب ..

وهل يفرح الشعب السوداني بهكذا مسرحية هزلية .. أساءت للشعب العظيم .. يا ميرغني ..

كذلك مريم الصادق عليها مغادرة حى الملازمين .. الى ظل ذى ثلاث شعب .. تحت راية يوسف عزت .. وحميدتي

وامريكيا التى تركض خلف مصالحها .. وتعرف سلفا ان حميدتى يبيع الذهب الى روسيا .. ووصفته عميل غيرمؤتمن .. ..

الدولة العظمى .. انكشفت عورتها ..

وعثمان ميرغنى .. لبس عمامة الجنجويد الخضراء حاضنة حميدتى .. وسلام لاصحاب ميناء ابوعمامه ..

عثمان ميرغنى .. سحروك سحرة مايرنو .. ولا مالك .. وانت قبل ذلك اشدت بسحرة فرعون .. وقلت عنهم افضل من يطبق الديمقراطية ..

أشهر مقال لعثمان ميرغنى .. الانقاذ بنت من .؟..

واليوم وضع نفسه أمام نفس السؤال ..

عثمان ميرغني ابن من ..؟؟

وانت يا عثمان ميرغني حقيقة من وفرت السوفت وير ..والباك اب للانقلاب .. بلغة الكمبيوتر الذى تجيده ..
وقبل ايام اتبعت لغة حميدتي بان مصير البرهان مصير بشارالاسد..

سودان جديد بعد وضع نهاية للحرب ..

والحرب كانت فلترا للجميع .. واختبارا للمواقف ..

وانت يا عثمان ميرغني وقفت مع الثوار فى ميدان الاعتصام .. تشيع مقولة حميدتي بأن البشير أفتى بقتل الشعب ..

المحكمة قادمة يا عثمان .. هل قال هذا ..؟ وانت ايضا اتهمته بأنه كان

حاول ضربك .. استعد للملف .. .. الجنائي .. حميتدى هو من قتل واغتصب ..واحتل .. بيت المواطن وكنت جالسا فى فناء داره

والثورة يا عثمان مستمرة .. من بروتوكولات ثورة أكتوبر المجيدة وفى كل هبة شعبية ..

لما يطل فى فجرنا ظالم..
Sent from Yahoo Mail on Android

tahagasim@yahoo.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: عثمان میرغنی

إقرأ أيضاً:

رسالة الي “قحاتي جاهل”… ” الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله

رسالة الي “قحاتي جاهل”…
الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله.
من عادتي أن لا ارد على الجاهلين ، والنكرات المغمورين الذين يحاولون التقرب من النضال والشهرة والترند بفتح مطاعم لاكل لحمى بعد شوائه على قارعة الاسافير، مستغلين الرجرجة والغوغاء والمتردية والنطيحة، فقد عاهدت نفسي ان لا اطلب قصاصا فى الدنيا وان ارفع مظلمتي تجاه كل من ظلمني أو تجنى علي للقصاص فى محكمة الآخرة، فأنا خصيمه يوم القيامة مع انتظار عدالة السماء فى الارض..
ولكن أبلغوا عني هذا القحاتي الدعي أنني دفعت ثمن نزاهة قلمي فصلا من موقعي فى رئاسة تحرير الرأي العام عندما فصلني الغفير البشير الذي يعنيه بسبب مقالات المواجهة المعروفة مع وزير الصحة آنذاك مامون حميدة غفر الله له، وبتوجيهات مباشرة من مكتب الرئيس ونائبه فى المؤتمر الوطني الباشمهندس ابراهيم محمود آنذاك..
وعدت لاسدد فاتورة الفصل مع “الغفير العميل” الذي أعقبه من زمرة القحاتة الخونة حينما كانوا يكتمون على انفاس البلد، وشفروني فى الصحف والقنوات ومظان اكل العيش، و( الأرزاق بيد الله) ولكنهم لا يعلمون… فليسألهم كيف جن جنونهم فى لجنة التمكين حينما لم يجدوا لي حسابا بنكيا ..
ابلغوه ومن يحرضونه انني حي وبخير اكل من خشاش الأرض وما يقسمه الله لي من “رزق حلال”، ومازلت بحمد وحول ربي قادرا على وضع اصبعي فى عين ” اجعص جعيص” حكم السودان.. ذكروه بأنني “غني جدا” بفضل الله… وان حياتي على أحسن حال، ابلغوه أنه مدحني حينما أراد ذمي لأن الفقر لمن هم فى مقام أسمى ومهنتي شرف ووسام..
الصورة التى اراد عبرها هذا الجنجويدي فتح باب شتيمتي، اسعد بها كثيرا لأنها داخل دار أسرة من غمار أهل السودان الطيبين مستورة الحال مطمئنة البال غارقة فى الحلال، برتني ب”عصير ليمون بارد” من شجرة تغرسها فى فناء البيت المشبع برائحة الكدح والطين ، اختلط بنعناع غرسته اياد شريفة فى ذات الدار.
درجت دائما على الاستمتاع بهذا المشروب لحظة وصولي اليهم لاني اجد فيه دفق العافية حينما ينسرب باردا إلى شراييني ومشاش عظمي “هنيئا مريئا”…فانا ابن لهذه البيوت المستورة، العامرة بالنفوس الطيبة ” اكل القديد والعصيدة بالتقلية واشرب الليمون بالنعناع وامشي فى الأسواق…
الجهل مصيبة …
وعند الله تجتمع الخصوم..
محمد عبدالقادر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ده ابننا!
  • التحفظ هو الرد!
  • وانت في البيت.. خطوات استخراج شهادة الميلاد المميكنة أونلاين 2025
  • ‏قمة شرم الشيخ… من تجاهل المأساة إلى تبييض الجريمة
  • قمة شرم الشيخ.. ترامب يحول السياسة إلى عرض ستاند أب كوميدى عالمي
  • السيناريو الذى فشل فى سيناء قبل غَزة!
  • جهد كبير
  • مصر تصنع السلام
  • رسالة الي “قحاتي جاهل”… ” الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله
  • شاهد.. أول صورة لدفعة الأبطال الأسرى المحررين من سجون العدو في رام الله