وزير الطاقة يوقع 15 اتفاقية تعاون في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.. صور
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
الرياض
زار الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، مقر الجامعة .
واطلع الوزير على أبرز المشاريع الطلابية والإنجازات العلمية التي تسهم في تطوير البحث والابتكار في مختلف التخصصات، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وحرص الوزير علي مقابلة بالطلاب وتبادل معهم الحوار حول تطلعاتهم وأهدافهم المستقبلية، مؤكدا علي أهمية التعليم في بناء الكفاءات الوطنية وتعزيز مسيرة التنمية.
وشهد الوزير توقيع الجامعة 15 اتفاقية تعاون ومذكرة تفاهم مع عدد من الجهات الحكومية والشركات الكبرى، في خطوة تهدف لتعزيز الشراكات الإستراتيجية وتطوير مجالات البحث والابتكار، بما يدعم تحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير عبدالعزيز بن سلمان جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وزير الطاقة
إقرأ أيضاً:
جامعة المنيا تنعى رئيسها الأسبق الدكتور جمال أبو المكارم المنيا،
فقدت جامعة المنيا مساء اليوم الخميس قامة علمية وإدارية بارزة، بوفاة الدكتور جمال أبو المكارم، رئيس الجامعة الأسبق المتفرغ بكلية الزراعة، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات.
ونعت جامعة المنيا في بيان رسمي لها الدكتور أبو المكارم، معربة عن بالغ الأسى والحزن لرحيله، وجاء في البيان أن الدكتور عصام الدين فرحات، رئيس الجامعة، وأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة، يدعون المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
مسيرة حافلة بالإنجازات والعطاءأشار بيان الجامعة إلى التاريخ المشرف والإسهامات العظيمة التي قدمها الدكتور جمال أبو المكارم في نهضة وتطور جامعة المنيا. فقد تولى عمادة كلية الزراعة خلال الفترة من عام 1981 إلى 1985، ثم شغل منصب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث من عام 1985 إلى 1991.
بلغت مسيرة الفقيد ذروتها بتوليه منصب رئيس الجامعة خلال الفترة من عام 1991 وحتى عام 1999، حيث شهدت الجامعة تحت قيادته إنجازات نوعية في كافة المجالات الإنشائية والعلمية والبحثية، وظلت هذه الإنجازات شاهدة على ما بذله من جهد وفكر، بالإضافة إلى إسهاماته الأكاديمية والإدارية، اشتهر الدكتور أبو المكارم بمواقفه الإنسانية والخيرية التي يشهد بها الجميع.
يعتبر رحيل الدكتور جمال أبو المكارم خسارة كبيرة للجامعة والمجتمع الأكاديمي في مصر، وستظل إسهاماته راسخة في تاريخ جامعة المنيا.