تعليق أحمد موسى على فيديو والد الإرهابي أحمد المنصور: "عيل إخواني معتوه"
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن والد الإرهابي أحمد المنصور يتبرأ من ابنه إلى يوم الدين بسبب افعاله وتصرفاته المشينة ضد الدولة المصري، مشددًا على أن الإرهابي أحمد المنصور الهارب الى سوريا ارتكب جرائم باسم الدين.
وأضاف أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، :"الإرهابي أحمد المنصور من المقربين للإرهابي محمد الجولاني في سوريا، وسوريين ينظمون مظاهرة ضخمة للمطالبة بطرد القوات التركية من شمال سوريا"، متابعًا: “شخص معتوه إرهابي هربان.
وتابع: بلدنا طول عمرها بلد بتبني وتعمل على بناء الدول وأمنها واستقرارها، ومصر لا تتدخل في شئون أي دولة، الأيام الماضية تابعنا سوريا وما يحدث بها والمجموعات حول الجولاني".
وأشار أحمد موسى، الى ان تركيا تستغل الأوضاع السيئة في سوريا تتحكم في مقدرات الشعب السوري.
وكان قد أعلن عاطف أحمد منصور، والد الإرهابي أحمد المنصور، في مقطع فيديو مصور عن إنه تبرأ من نجله بسبب أفعاله وتصرفاته المشينة ضد الدولة المصرية.
قال عاطف، في تصريحاته، أن ما يدعيه أحمد حول احتجاز السلطات المصرية له ولزوجته وأفراد أسرته عارٍ تمامًا من الصحة، مشددًا على أنه لم يتعرض هو أو عائلته لأي انتهاكات أو اضطهاد من قبل الدولة.
وأضاف والد الإرهابي، أحمد المنصور، "البلد دي خيرها علينا، ولو كانت مصر تضطهد الأسرة، لما كانت أنفقت مليون جنيه على تعليم شقيق أحمد المنصور ليحصل على درجة الماجستير من إيطاليا".
وكان أحمد المنصور قد أثار جدلًا واسعًا بعد ظهوره في فيديوهات من مكتبه بالعاصمة السورية دمشق يهاجم فيها مصر، مهددًا بثورة وعنف ضد مصر.
وبث المنصور، فيديوهات أعلن فيها تأسيس "حركة ثوار 25 يناير" ودعا لتظاهرات ضد مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد المنصور الإرهابي أحمد المنصور الإرهابي أحمد المنصور الهارب سوريا صدى البلد الإرهابی أحمد المنصور والد الإرهابی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
المنصور: رفع العقوبات عن سوريا تحول إستراتيجي ونقطة انطلاق جديدة نحو التعافي الاقتصادي
دمشق-سانا
أكد رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية وسيم المنصور أن رفع العقوبات عن سوريا يمثل تحولاً إستراتيجياً ونقطة انطلاق جديدة نحو التعافي الاقتصادي، ويسهم في فتح آفاق أوسع للتنمية في مختلف القطاعات.
ورأى المنصور في تصريح لمراسل سانا أن رفع العقوبات يتيح فرصة ثمينة لتوسيع نطاق الحركة الاقتصادية، ويسهم بشكل مباشر في تنشيط التبادل التجاري، وجذب الاستثمارات التي ستكون لها تأثيرات إيجابية على المالية العامة للدولة.
وقال المنصور: “في لحظة تاريخية تحمل بشائر الخير والتقدم، تتابع رئاسة الجهاز المركزي للرقابة المالية بكل فخر واهتمام التطورات المتعلقة برفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية”، مبيناً أن هذا القرار يبعث في نفوس الجميع أملاً جديداً وفرصاً واعدة، ويشكل خطوة مهمة نحو تعزيز الاستقرار الاقتصادي والمالي في البلاد.
وشدد على أن المرحلة القادمة تتطلب تكاتفاً قوياً من جميع القوى الوطنية، وتعزيز مبدأ الشفافية والمساءلة لضمان توجيه الموارد المتاحة بالشكل الأمثل نحو تحقيق التنمية المستدامة، وتحسين معيشة المواطن الذي يعد ركيزة أساسية في أي عملية تنموية.
كما أكد أهمية تعزيز مهام الجهاز في مراقبة الإنفاق العام، وضبط الهدر، ومكافحة الفساد، بما يتماشى مع متطلبات المرحلة الجديدة، ويضمن الاستفادة القصوى من الفرص الاقتصادية التي قد تنشأ نتيجة لهذا القرار التاريخي.
واختتم بالقول: إننا في الجهاز المركزي للرقابة المالية نؤكد التزامنا الثابت والمستمر بأداء دورنا الرقابي بكل كفاءة وجدية، وندعو جميع الجهات العامة والخاصة إلى الالتزام بأعلى معايير الحوكمة، لضمان نجاح هذه المرحلة الجديدة والمفصلية من تاريخ البلاد.
تابعوا أخبار سانا على