(عدن الغد)خاص:

كشف الناشط الحقوقي رئيس منظمة فكر للحوار والدفاع عن الحقوق والحريات عبدالعزيز العقاب ، عن أخبارًا سارة تنتظر أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج.

وخاطب العقاب اليمنيين في منشور له على حائط صفحته بمنصة "أكس"ستسمعون أخباراً سارة فيما يتعلق بتنفيذ بعض الحقوق الواجبة في الملف الإنساني والاقتصادي وبناء الثقة".

وأردف العقاب قائلًا:"نأمل أن يشكل تنفيذ تلك الملفات بوابة للعمل والتنفيذ لكامل الحقوق والاستحقاقات الواجبة".

وقال العقاب أنه "لا ينبغي استخدام مثل هذه الحلول الجزئية البسيطة كمسكنات مؤقتة في ماراثونات الحوارات الطويلة كالعادة".




 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

افتتاح دورة تدريبية حول “صياغة العرائض” في نقابة المحامين اليمنيين بصنعاء

 

الثوره نت / عبدالواسع احمد

افتتحت اليوم بمركز تأهيل وتدريب المحامين بنقابة المحامين اليمنيين بصنعاء ،، دورة تدريبية متخصصة بعنوان “صياغة العرائض”، والتي يقدمها المحامي الدكتور رشاد نعمان العامري، وتستمر على مدى يومين.

وفي افتتاح الدورة، ألقى الأستاذ المحامي محمد عمر، مدير المركز، كلمة ترحيبية بالمشاركين، أكد فيها أهمية هذه الدورة في تعزيز المهارات القانونية للمحامين، لا سيما في جانب إعداد وصياغة العرائض القانونية بما يواكب التطورات المهنية والقضائية.

وأشار إلى حرص المركز على تنظيم مثل هذه البرامج التأهيلية التي تساهم في رفع كفاءة كوادر العمل القانوني، معرباً عن شكره للمحاضر الدكتور رشاد العامري على جهوده العلمية والمهنية.

حضر افتتاح الدورة التدريبية عدد من المحامين الشباب والمهتمين بمجال القانون .

مقالات مشابهة

  • الحزن يُخيّم على اليمنيين عقب وفاة الشاعر فؤاد الحميري.. قدر الكبير أن يرحل قبل الأوان
  • مقاضاة بنك فرنسي لعدم الإفصاح عن دعمه إسرائيل
  • إعفاء وجوبي للراشي ووسيط الرشوة من العقاب في هذه الحالة بالقانون
  • الصليب الأحمر الدولي: مخلفات الحرب تهدد اليمنيين وتعيق جهود الإغاثة
  • دار الإفتاء توضح طريقة حساب زكاة المحاصيل الزراعية والنصاب الشرعي
  • الحكومة تعلن أخبارا سارة بشأن ضخ الغاز للمصانع
  • افتتاح دورة تدريبية حول “صياغة العرائض” في نقابة المحامين اليمنيين بصنعاء
  • ناشط مدني يحذر من مخاطر الحرائق ويدعو لدراسات علمية ومناخية
  • من التوبيخ إلى التأهيل.. إجراءات قانونية تحمي الطفل وتمنع العقاب الجنائي
  • “الوصية الواجبة”.. حق قانوني للأحفاد لا يسقط بالتجاهل أو النسيان.. من يستحقها وكيف تُحتسب؟