«عبدالفضيل»: من الصعب ضم صفقات للأهلي في يناير.. وكولر والإدارة سبب الأزمة الحالية
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أكد شريف عبدالفضيل نجم النادي الأهلي السابق، أن الفريق الأحمر كان قادرًا على الفوز أمام أورلاندو بايرايتس رغم سوء الأداء، مشيرًا إلى أن التشكيل كان خاطئًا ولم يكن جيدًا على الإطلاق، والمدرب عليه أن يفهم قدرات اللاعبين وتوظيفهم في الملعب.
وقال عبر برنامج بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "عمر الساعي بدأ يلعب مع نقص اللاعبين، وهو لاعب جيد وتم توظيفه جناح في الجبهة اليمنى، وخالد عبدالفتاح "مش كواليتي عالٍ" ويحتاج لتطوير مستواه، ولم يكن أمرًا جيدًا اختيار الساعي في مركز الجناح الأيمن".
وأضاف: "محمد هاني لاعب ذكي والجميع عرف قيمته في الجبهة اليمنى، وكان الأفضل الدفع بالظهير الأيسر كريم الدبيس، وكان سيكون مفيد للأهلي في المباراة، كما أن الفريق لديه العديد من الغيابات".
وواصل: "هناك أزمة فنية، ويجب على كولر توظيف اللاعبين والاستفادة منهم قدر الإمكان، والفريق كان يلعب بشكل فردي في الشوط الأول، ووسام أبوعلي ظهر بشكل أفضل خلال الشوط الثاني، وافتقد وجود جناحين جيدين ولم يكن هناك جمل تكتيكية ولا شكل مميز".
وأكمل: "مشكلة الأهلي يتقاسم فيها كولر والإدارة، ومن الصعب إبرام صفقات خلال شهر يناير، وأي نادٍ سيطلب أرقامًا كبيرة في مقابل التخلي عن لاعبيه في وسط الموسم، وقولنا أن الأهلي في حاجة لضم عناصر مميزة مبكرًا في الهجوم والطرفين والدفاع".
وأتم: "كولر سبق ووافق على رحيل العديد من اللاعبين مثل قندوسي وحمدي فتحي وعبدالقادر وبيرسي تاو، وأعلم أن إدارة الأهلي تعمل جاهدة على ملف الصفقات، ولكن هناك صعوبة والأندية المصرية أيضًا تبالغ في مطالبها المالية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شريف عبدالفضيل كولر الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف ملامح الخطة الحالية لاستهداف الداخل المصري
كشف الإعلامي مصطفى بكري عن ملامح الخطة الحالية التي تستهدف الداخل المصري عبر الشائعات والفتن وتأليب الشارع على القيادة، من خلال الضغط الاقتصادي والتحريض الإعلامي ومحاولة خلق صراع بين الشعب من جهة، وبين الجيش والشرطة من جهة أخرى، بهدف التمهيد لفوضى تؤدي إلى انتخابات مبكرة وفرض قيادة عميلة.
وأضاف بكري خلال تقديم برنامج «حقائق وأسرار» والمذاع عبر قناة «صدى البلد» أن كل مواطن مصري يعرف تماما حقيقة ما يجرى، وذلك لأن الشعب مرّ بتلك التجربة في فترة صعبة من فترات سابقة.
وأشار إلى أن القضية أكبر من خلاف سياسي، وأكبر من أي شيء آخر، سواء كان أزمة طارئة أو موقف معين، القضية مصر، فمصر هي المستهدفة والمطلوب إسقاطها.
القضية الفلسطينيةوأوضح بكري أن الموقف المصري الرافض للتنازلات، سواء بشأن القضية الفلسطينية أو الوجود العسكري الأجنبي أو تمرير السفن مجانًا في قناة السويس، أغضب قوى كبرى تسعى الآن لإضعاف الداخل المصري بشتى الوسائل.