قناة الظفرة تستضيف مؤمن الجندي في "مساء الإمارات" الليلة
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تستضيف قناة الظفرة، الليلة، الكاتب الصحفي والإعلامي مؤمن الجندي في فقرة رياضية خاصة ضمن برنامج مساء الإمارات، وذلك في تمام العاشرة والنصف مساءً بتوقيت دبي.
مؤمن الجندي يحاضر ورشة إدارة الأزمات الإعلامية لقيادات وزارة الصناعة الإماراتية مؤمن الجندي: هل أنت حر أم تحت السيطرة بلا أجرة؟وسيتناول مؤمن الجندي رئيس القسم الرياضي بالفجر، خلال اللقاء أبرز المستجدات في عالم كرة القدم، مع تسليط الضوء على دوري أبطال أوروبا وتحليل آخر المباريات والتوقعات للمرحلة المقبلة.
وسيستعرض بعض الإحصائيات الرقمية والتاريخية عن دوري أبطال أوروبا، وأحدث المستجدات الرياضية في الإمارات والعالم، وأهم الأحداث التي تشغل الساحة الكروية.
يُذكر أن دكتور مؤمن الجندي يتمتع بخبرة واسعة في الصحافة والإعلام منذ عام 2007، وقدم العديد من البرامج الناجحة، كما أنه مدرب إعلامي معتمد ومحاضر في عدة جامعات ومؤسسات.
قناة الظفرة تستضيف دكتور مؤمن الجنديالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الظفرة الإماراتية مؤمن الجندي دوري أبطال أوروبا الرياضة الإماراتية مؤمن الجندی
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: مواسم الطاعات نعم إلهية لإعادة شحن الإيمان وتنشيط النفس
قال الدكتور أسامة الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن مواسم الطاعات هي منحة من الله سبحانه وتعالى، أنعم بها على عباده لعدة حكم، أبرزها أن الإنسان قد يألف الكسل والتقصير والغفلة، وتصبح نفسه مهيأة لمداخل الشيطان.
وأوضح خلال تصريح، أن هذه المواسم تعيد للإنسان حيويته الإيمانية، وتغلق أبواب الشر التي يتسلل منها الشيطان، وتمنح العقل القدرة على التغلب على هوى النفس، قائلاً: "الهوى إذا غلب العقل أفسده، فجاءت مواسم الطاعات لتعيد هيبة العقل وتنشّط القلب وتحفظ الإنسان من الوقوع في المعصية".
وأضاف أن الله يرزق عباده في هذه المواسم نِعَمًا عظيمة مثل: التوفيق، والقبول، والتأييد، وتسديد الخطى، وإجابة الدعاء، وهذه النعم تستوجب الشكر والصيانة والاستمرار، مؤكداً أن المطلوب بعد كل موسم طاعة ليس فقط الاستمرار، بل أن يصون العبد نفسه من العودة للغفلة، ويحفظ ما رزقه الله من قبول ونجاح في الطاعة.
وتابع: "المداومة على الطاعة ليست مجرد استمرار، لكنها حفظ للنعمة، وصيانة للقلب، واستمرار في السير إلى الله دون نكوص، لأن الله تعالى يتقبل من المتقين، والخوف من عدم القبول لا يعني اليأس، بل الاستمرار في الدعاء والرجاء".