فُقدت الشابة صباح جنيد بعد خروجها من منزل والدها في محلة القبة - طرابلس، ولم تعدّ حتى الساعة.   يرجى من أي شخص شاهدها الإتّصال بالرقم 70129909.       

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مفقودة طرابلس

إقرأ أيضاً:

حماس: جثث الرهائن المتبقية تحتاج معدات خاصة للبحث عنها

أعلنت حركة حماس أنها ستسلم جثتين لرهينتين إسرائيليين في قطاع غزة، مساء الأربعاء، لكنها أكدت صعوبة العثور على جثث باقي المحتجزين المتوفين.

وأكدت الحركة، في بيان أنها "سلمت جميع الأسرى الإسرائيليين الأحياء الذين كانوا في حوزتها، بالإضافة إلى الجثث التي تمكنت من الوصول إليها"

وأشارت إلى أن "ما تبقى من جثث يتطلب جهودا كبيرة ومعدات خاصة للعثور عليها وانتشالها من تحت الركام".

وأضاف البيان أن "حماس تبذل جهودا كبيرة لإغلاق هذا الملف"، في إشارة إلى ملف الرهائن والجثث المحتجزة في القطاع، الذي يشكل أحد أبرز نقاط التفاوض مع إسرائيل، بوساطات إقليمية ودولية.

وكانت حماس سلمت جثث 4 أشخاص مساء الثلاثاء، لكن في وقت سابق من الأربعاء، أعلن الجيش الإسرائيلي أن جثة من بينها لم تكن لأحد الرهائن.

وجاء في بيان للجيش: "بعد استكمال الفحوص في معهد الطب العدلي تبين أن الجثة الرابعة التي سلمتها حماس إلى إسرائيل أمس (الثلاثاء) لا تتطابق مع أي من المختطفين الإسرائيليين".

وطالب الجيش الإسرائيلي الحركة بـ"بذل كافة الجهود" لإعادة جثث جميع الرهائن الذين لقوا حتفهم.

وبموجب اتفاق التبادل الذي وقعته إسرائيل وحماس في إطار الهدنة التي رعاها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أعادت الحركة جميع الرهائن الأحياء وجثامين 7 رهائن من بين 28 تحتجزها.

مقالات مشابهة

  • حماس: جثث الرهائن المتبقية تحتاج معدات خاصة للبحث عنها
  • محمد خرج ولم يَعُد لغاية تاريخه.. هل من يعرف عنه شيئاً؟
  • ترامب يعلنها بصراحة: لم أفعل شيئا يدخلني الجنة لكنني جعلت حياة الكثيرين أفضل
  • غزة تفرض كلمتها في شرم الشيخ
  • محاولة اختطاف موظفة في عدن تثير الذعر بين النساء.. غموض يلف هوية الجناة وغياب للدور الأمني
  • تقدير إسرائيلي: حماس خرجت منتصرة سياسيا في غزة
  • تفاصيل حبس فتاة أجنبية تدير منزلها لممارسة الرذيلة بالمعادى
  • ترامب: لا أعلم شيئا عن ريفييرا غزة هناك أشخاص عليكم الاهتمام بهم أولا
  • ترامب: لا أعرف شيئا عن «ريفييرا غزة» وعلينا الاهتمام بالأشخاص أولا
  • هل يجوز استرداد شبكة الخطوبة بعد التنازل عنها؟.. الإفتاء تجيب