بورايقة: العمالة الوافدة للخدمات المنزلية أصبحت سوقاً منتشراً في ليبيا
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
أكد المستشار السياسي لرئيس مجلس النواب، فيصل بورايقة، أن زيادة الهجرة غير الشرعية تؤثر بشكل كبير على الهوية الوطنية في ليبيا، مشيرا إلى أن العمالة الوافدة للخدمات المنزلية أصبحت سوقاً منتشراً في ليبيا.
وقال بورايقة، في مداخلة تلفزيونية مع قناة «الوسط»: “نتحدث عن الضغوطات التي يتعرض لها المجتمع الليبي في موضوع سوق العمل، ونحن نحتاج إلى طرح رؤية توضح ما هي الاحتياجات المطلوبة في السوق الليبي، ولكن في ظل الانقسام القائم، لا توجد هذه المعلومات التي نستطيع طرحها”.
وأضاف “ولا توجد محددات مطلوبة لكل قطاع، فهل الاحتياجات الأكثر في مجال المقاولات العامة، هل في الخدمات المنزلية؟، الذي أصبح سوقا منتشرا في أغلبية المدن، حيث نرى مكاتب لاستقدام العمالة للخدمات المنزلية عن طريق استجلاب الوافدين”.
وتابع “نتيجة للحروب التي حدثت في السودان الشقيق، نرى انتقال كبير للكفاءات السودانية كهجرة غير شرعية عبر الحدود، وهذه التحديات يجب أن تكون ضمن رؤية واضحة وشاملة للجهاز التنفيذي ومربوطة ببقية القطاعات للحفاظ على الهوية الوطنية في ليبيا، حيث أصبح الوافدين محمولين بمشاكلهم وبتعقيدات وأزمات وهذا أمرا خطيرا”.
الوسومالخدمات المنزلية العمالة الوافدة ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الخدمات المنزلية العمالة الوافدة ليبيا فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
ما علاقتهم بالسودان أليسو هم مثل العمالة الآسيوية في الخليج
عزيزي غوتيريش، أطرف الطلبات التي قدمت للأمم المتحدة، مجموعة صيادين طلبوا الإعتراف بسيادتهم على القارة الجنوبية لأنهم أول من قدموا طلبا، وكذلك طلب مملكة سيلاند وهي منصة حديدية بحرية مهجورة سكن فيها شخص بأسرته وأعلنها مملكة وأصدر جوازات سفر وعملة وطوابع، وبعد الفشل عرضها للبيع في 2007، كذلك خيمة القذافي التي طلب نصبها في فناء الأمم المتحدة لحضور الجلسة، ولكنه تحول إلى فناء فيلا تملكها البعثة الليبية، وطلب من مواطن لأنقاذه من أطباق فضائية تطارده، يبدو أن قائمة الطلبات الغريبة انضمت إليها “ورقة ساذجة” من مجموعة سياسية مأجورة لصالح الإمارات ترغب في تغيير مبعوث الأمين العام للسودان السيد الموقر رمضان العممارة لأنه لا يلتزم بتوجيهات الإمارات.
لو كنت مكانك لعلقت وما علاقتهم بالسودان أليسو هم مثل العمالة الآسيوية في الخليج، يمنحون أجورا زهيدة للعمل لصالح رب العمل؟ حقيقة ما الفرق بينهم وبين الذين يعملون في فيلا مواطن إماراتي عبر شركات الإستخدام؟ أبدا والله العمالة الآسيوية بنغالية وهندية وباكستانية أشرف وأكرم منهم رغم قلة اجورهم، لأنهم يعملون بعرق جبينهم لإطعام أطفالهم وأهلهم، أما هؤلاء يعملون لإغراق أهلهم في بحر من الدم.
حتى مجنون سيلاند أعقل منهم لأنه باع المنصة عندما خسرت واشترى بيتا في ضواحي لندن، أما هؤلاء برروا للجنجويد الاستيلاء على بيوت أهلهم.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب