في أول حفل لها بأبوظبي بعد الانفصال.. جينيفر لوبيز تتأثر على المسرح
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
أعلنت المحكمة العليا في لوس أنجلوس أن زواج جينيفر لوبيز وبن أفليك قد انتهى رسمياً، حيث أصبح الثنائي عازبين قانونياً اعتباراً من 21 فبراير (شباط) 2025.
وعلى الرغم من أن حكم الطلاق صدر في يناير (كانون الثاني) الماضي، إلا أن الإجراءات القانونية لم تكتمل بشكل نهائي حتى هذا الأسبوع، ما جعل المحكمة تصدر قرارها النهائي بإعلان حلّ الزواج رسمياً.
جينيفر لوبيز تتأثر على المسرح
بعد أيام فقط من صدور القرار، ظهرت جينيفر لوبيز في حفل غنائي بأبوظبي، حيث لم تستطع إخفاء مشاعرها أثناء تفاعل الجمهور معها.
وبينما كانت تؤدي على المسرح، توقفت للحظات ووضعت يدها على قلبها، متأثرة بتصفيق الجماهير، قبل أن تستعيد توازنها وتكمل العرض.
وكانت هذه هي أول حفلة لها بعد أن أصبحت عزباء رسمياً، ما جعل الجمهور يتكهن بأنها تمر بلحظات عاطفية مرتبطة بانفصالها عن أفليك.
A post shared by On The JLo (@onthejlo)
ووفقاً للوثائق التي نشرتها مجلة People، تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من بن أفليك في 20 أغسطس (آب) 2024، في ذكرى زواجهما الثانية، مستندة إلى وجود خلافات، لا يمكن التعامل معها كسبب للانفصال.
لم يتضمن الطلاق أي نزاع قانوني حول تقسيم الممتلكات، حيث تم الاتفاق على أن يتم حسم الأمور المالية بينهما لاحقاً، كما أوضحت الوثائق أن كل طرف سيتحمل أتعاب محاميه الخاصة، ما عكس رغبة الطرفين في إنهاء الزواج بهدوء.
تأثير الطلاق على العائلة
من ناحية أخرى، أفادت تقارير صحافية أن فيوليت أفليك، ابنة بن أفليك الكبرى من زواجه السابق بجينيفر غارنر، لاحظت مدى انزعاج والدها من الطلاق، ما جعلها تتخذ قراراً بالابتعاد عن لوبيز في الفترة الأخيرة.
وبينما كانت علاقة لوبيز بأبناء أفليك جيدة خلال الزواج، يبدو أن الطلاق أحدث تغيرات في ديناميكية الأسرة، حيث لم تُرَ فيوليت برفقة جينيفر لوبيز في الأشهر الأخيرة.
بداية قصة جينيفر لوبيز وبن أفليك
وكانت قصة جينيفر لوبيز وبن أفليك قد بدأت في 2001، حيث أعلنا خطبتهما في 2002 قبل أن يلغيا الزواج في 2004 بسبب الضغوط الإعلامية.
بعد سنوات، عاد كل منهما لحياته الخاصة، حيث تزوج أفليك من جينيفر غارنر، بينما ارتبطت لوبيز بالمغني مارك أنتوني.
ومع ذلك، فاجأ الثنائي الجميع بعودتهما معاً في 2021، ليتزوجا في 2022، لكن الخلافات سرعان ما ظهرت لتنهي العلاقة مجدداً في أقل من عامين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جينيفر لوبيز جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
الوكالة الذرية: نطنز لم تتأثر والمواقع الإشعاعية مستقرة منذ هجوم الجمعة
وكالات
أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه لم يتم رصد أي أضرار إضافية في منشأة نطنز النووية عقب الهجوم الجوي الذي استهدفها يوم الجمعة 13 يونيو، مشيرة إلى أن المرافق الأساسية لتخصيب اليورانيوم لا تزال سليمة وتعمل ضمن الحدود الآمنة.
وأوضحت الوكالة في تقريرها الصادر السبت، أن الهجوم الذي طال عدة مواقع نووية في إيران، ألحق أضرارًا ملحوظة بعدد من المباني داخل مجمع أصفهان النووي، بما في ذلك منشآت لتحويل اليورانيوم وتصنيع وقود المفاعلات، إلا أنها شددت على أن الوضع الإشعاعي في تلك المواقع مستقر ولم يُسجّل أي تسرب يهدد السلامة العامة.
وأكدت كذلك أن مفاعل فردو ومفاعل خنداب قيد الإنشاء لم يتعرضا لأي أضرار تذكر، لافتة إلى أن فرق التفتيش التابعة لها زارت المواقع المستهدفة وتحققت من سلامتها التشغيلية.
وخلصت الوكالة إلى أن مستويات الإشعاع في المناطق المحيطة لا تزال طبيعية ولا تشكل أي خطر على السكان، مضيفة أن الهجوم لم يؤثر على المنشآت الحساسة تحت الأرض في نطنز.