هؤلاء الأشخاص ممنوعون من الصيام
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
هناك بعض الأشخاص الذين قد يكون الصيام خطرًا على صحتهم أو غير مستحب لهم وفقًا للحالة الصحية التي يعانون منها.. ومن بين هؤلاء:
المرضى بأمراض مزمنة خطيرة:
مرضى السكري من النوع الأول أو النوع الثاني غير المنتظم.مرضى القلب وفشل الكلى.مرضى قرحة المعدة الشديدة أو الذين يعانون من ارتجاع مريئي حاد.المرضى الذين يحتاجون إلى تناول أدوية في أوقات محددة:
من يتناولون الأدوية بشكل مستمر خلال النهار.من يحتاجون إلى جرعات متكررة من الدواء كالعلاجات الكيميائية أو بعض أدوية الضغط.
الحوامل والمرضعات:
إذا كان الصيام قد يؤثر على صحة الأم أو الجنين.إذا كانت المرضعة تعاني من ضعف في التغذية أو نقص الحليب.كبار السن المصابون بأمراض مزمنة:
خاصة من يعانون من ضعف عام أو صعوبة في تناول الطعام والسوائل.الأطفال الصغار:
خاصة من لم يبلغوا سن البلوغ أو الذين لديهم نقص في التغذية.الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل:
مثل فقدان الشهية العصبي أو الشره المرضي.المسافرون لمسافات طويلة:
إذا كان السفر يسبب مشقة كبيرة.في كل الأحوال، يُنصح باستشارة الطبيب المختص قبل اتخاذ قرار الصيام، خاصة لمن يعانون من أي أمراض مزمنة أو يحتاجون إلى تناول أدوية بانتظام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكري الصيام ممنوعين من الصيام یعانون من
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”: مئات الآلاف من سكان قطاع غزة يحتاجون لرعاية نفسية عاجلة
أفادت منظمة الصحة العالمية بأن مئات الآلاف من أهالي قطاع غزة يحتاجون لرعاية صحية نفسية عاجلة جراء الأهوال التي عاينوها أثناء الحرب التي تعرض له القطاع.
وأضافت المنظمة بتعزيز فرقها الطبية في غزة منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وإرسال فرقة طبية طارئة إلى المستشفى الأهلي، مع إدخال 8 شاحنات محملة بالمواد الطبية الأساسية، بما في ذلك الأنسولين وأدوية السرطان ومعدات التنفس الصناعي ووحدات العناية المركزة وحاضنات المواليد.
وأوضحت المنظمة أن أولوياتها تشمل: توسيع نطاق الإمدادات الطبية، توفير رعاية الإصابات الحرجة، ودعم المستشفيات باللوازم والطواقم، وتوسيع عمليات الإجلاء الطبي بما في ذلك 15,600 شخص في الضفة الغربية.
اقرأ أيضاًالعالموزير خارجية فرنسا: أمن غزة ستحققه شرطة فلسطينية
كما لفتت إلى تزايد الاحتياجات النفسية حيث يحتاج أكثر من مليون شخص إلى الرعاية العاجلة، إضافة إلى دعم خدمات إعادة التأهيل والأطراف الصناعية، ومعالجة الإصابات الخطيرة، وسوء التغذية ومراقبة الأمراض.
ودعت المنظمة إلى تسهيل وصول الإمدادات، واستئناف الإجلاء الطبي، وتوفير تمويل مرن لدعم الاستجابة الطارئة.