وصول سيولة نقدية للمنطقة الجنوبية والمحافظ يتفقد مصارف سبها
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أرسل مصرف ليبيا المركزي 60 مليون دينار إضافية إلى فرع مصرف ليبيا المركزي في سبها وذلك لدعم خزائن المركزي وفروع المصارف التجارية بالمنطقة الجنوبية.
جاء ذلك بالتزامن مع زيارة لمحافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي عيسى ونائبه مرعي البرعصي إلى المدينة، حيث عقدا هناك الاجتماع الثاني للمصرف لعام 2025.
وناقش اجتماع إدارة المصرف سعر الصرف وتغطية الطلب على النقد الأجنبي ومستوى الإيرادات النفطية الموردة للمصرف.
وحث المجلس المصارف على التوسع في انتشار الفروع والوكالات المصرفية بمناطق الجنوب وصيانة الفروع القائمة والتوسع في انتشار خدمات الدفع الإلكتروني وتوفير السيولة باستمرار.
كما بحث عيسى خلال اجتماع مع عميد بلدية سبها “أبوبكر جماعة” التحديات المصرفية التي تواجه المنطقة الجنوبية، وأبرزها توفير السيولة المصرفية اللازمة لتلبية احتياجات المواطنين وتوسيع نطاق الخدمات المصرفية في المنطقة.
المصدر: مصرف ليبيا المركزي + بلدية سبها
المنطقة الجنوبيةسيولةمصرف ليبيا المركزي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المنطقة الجنوبية سيولة مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
اجتماع دولي برئاسة الأمم المتحدة وألمانيا لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا، هانا تيتيه، بمعية السفير الألماني لدى ليبيا، رالف طراف، اليوم اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك استنادًا إلى اجتماع كبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
وركز الاجتماع على سبل إعادة تنشيط عملية برلين، مع تسليط الضوء على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلون عن عدد من الدول والمنظمات الدولية، من بينها الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش المشاركون التحديات الراهنة، واستعرضوا إنجازات ودروس السنوات الماضية، مع التركيز على تعزيز مرونة وفعالية مجموعات العمل في مواجهة التطورات المتغيرة في ليبيا.
وأكدت تيتيه أن “التحديات المتعددة في ليبيا تتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي، وتشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبرًا مناسبًا لدعم الجهود الليبية على مختلف المسارات”.