مصطفى بكري يروي لـ «العاصمة» تفاصيل محاولة اغتياله عام 2017
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
روى الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، تفاصيل محاولة اغتياله عام 2017، موضحًا أنه كان هناك أشخاص وضعوا خُطة لاغتياله بدأت بتصوير منزله.
وقال « مصطفى بكري »، في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، على قناة «الشمس»، إن ضابط مرور في تمام الساعة الثانية عشرة منتصف الليل، لاحظ اثنين من الأشخاص بجوار منزلي يلتقطوا صورًا له، ليتوجه الضابط على الفور باتجاهم ليتحقق منهم، موضحًا أنه وجدهم من ضمن جماعة الإخوان، ليتم القبض عليهم على الفور.
وتابع: «أتضح بعد ذلك أن هؤلاء الأشخاص كانوا يراقبونني ويسيرون خلفي بشكل يومي لمدة 5 أيام، ابتداءً من خروجي من المنزل إلى أن أصل إلى القناة لتقديم برنامجي الخاص».
واستكمل حديثه قائلًا: «الأشخاص الأربعة كانوا عازمين على أن تتم عملية اغتيالي عند مول العرب، حيث تُنفذ عن طريق سيارة تسير خلفي وبها 4 أشخاص مصور وسائق و2 مسلحين».
اقرأ أيضاً«مصطفى بكري»: واهم من يعتقد أن الصهاينة يعرفون السلام
«مصطفى بكري»: كلمة الرئيس السيسي أمام القمة العربية الطارئة «تاريخية»
مصطفى بكري ناعيا الإعلامي صلاح الدالي: رحل المبدع الإنسان إلى جوار ربه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الإعلامي مصطفى بكري الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب برنامج العاصمة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
الخطة «ب» بدأت| مؤامرة كبرى ضد مصر بقيادة الإخوان والموساد.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عن تفاصيل ما وصفه بـمخطط مشترك بين أجهزة استخباراتية إسرائيلية وأمريكية وتنظيم الإخوان الدولي، يستهدف الضغط على مصر وتشويه مواقفها الوطنية بعد رفضها الانضمام إلى ما يُعرف بـالاتفاقيات الإبراهيمية.
وقال بكري، خلال برنامجه حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إن فشل الضغوط والإغراءات على مصر دفع هذه الأطراف إلى تفعيل الخطة B، التي تعتمد على إثارة الرأي العام من خلال حملة إعلامية تستهدف تحميل مصر مسؤولية إغلاق معبر رفح ومنع دخول المساعدات لغزة.
وأوضح أن التنظيم الدولي للإخوان خصص مبلغ 25 مليون دولار لدعم مسيرات باتجاه رفح تحت شعارات إنسانية، إلا أن الجهات المصرية اشترطت الحصول على التصاريح والموافقات الرسمية، ما أدى إلى تصعيد الحملة الإعلامية ضد مصر بالتنسيق مع دوائر غربية وصهيونية.
وأضاف مصطفى بكري: تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح الفلسطينية على الحدود مع مصر، البدء بـ 600 ألف ثم زيادتها إلى حوالي 2 مليون استعدادًا للتهجير القسري، وفي حال رفض مصر يتم إدخالهم بالقوة وإذا تصدت السلطات المصرية تتحمل مصر مسئولية قتل الفلسطينيين وبذلك يتناسى العالم مقتل الفلسطينيين على يد الإسرائيليين وتصبح مصر هى الهدف.
واختتم «بكري»: نهاية المخطط «الأمريكي - الإسرائيلي» هو السعي لتوقيع عقوبات ضد مصر وضد الجيش المصري.