مشروب العرقسوس خطر على هؤلاء المواطنين.. جمال شعبان يوضح
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
حذر الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، مرضى القلب وأصحاب الضغط المرتفع، والسكر، من تناول الـ مشروب عرق السوس.
وأضاف الدكتور جمال شعبان، خلال تقديمه برنامج " طبيب القلوب" أن عدد كبير من المرضى استقبال معهد القلب، في رمضان يكون بسبب مشروب عرق السوس.
ولفت إلى أن مشروب عرق السوس صحي، ولكن يحتاج شخص سليم، ولا يعاني من مشكلات بالقلب، ولا بالضغط، فكل مواطن عليه تناول المشروبات الطبيعية الصحية.
وأوضح أن تناول برتقالة في اليوم تغني المواطنين عن زيارة طبيب القلب، ولذلك ننصح المواطنين بتناول الفاكهة الطبيعية، وتحديد البرتقال والتفاح.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معهد القلب الدكتور جمال شعبان مشروب العرقسوس عرق السوس طبيب القلب
إقرأ أيضاً:
طعام غير متوقع يحمى القلب من أخطر الأمراض
يعد القلب من اهم الأعضاء الحيوية فى جسم الإنسان ويجب الحفاظ على صحته من خلال تناول الاطعمة المفيدة.
ووفقا لموقع “draxe ”فإن هناك عدد كبير من الاطعمة المفيدة لصحة القلب يأتى التوت فى مقدمتها خاصة الأحمر البري حيث يمتلك قدرة كبيرة على تعزيز صحة القلب.
أظهرت البوليفينولات الموجودة في توت العليق فوائدها للأشخاص المصابين بمرض الشرايين الطرفية، وهو تضييق في الشرايين الطرفية في الساقين والمعدة والذراعين والرأس ونظرًا لخصائصه المضادة للالتهابات، بالإضافة إلى محتواه من البوليفينولات، فإن تناول التوت قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية، وتعزيز صحة القلب بشكل عام.
في تجربة عشوائية متقاطعة، أُجريت على عشرة رجال أصحاء تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عامًا، تناول المشاركون مشروبات تحتوي على 200 أو 400 جرام من توت العليق الأحمر المجمد (يحتوي على حوالي 201 أو 403 ملج من إجمالي البوليفينول)، أو مشروبًا مطابقًا.
وقُيِّمت صحة الأوعية الدموية من خلال تمدد الأوعية الدموية بوساطة التدفق (FMD)، وهو مقياس مُعتمد لوظيفة بطانة الأوعية الدموية ومؤشر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
اكتشف الباحثون زيادة كبيرة في مرض الحمى القلاعية في وقت مبكر يصل إلى ساعتين بعد تناول التوت، مع استمرار التحسن لمدة 24 ساعة بعد تناوله، مقارنة بمجموعة التحكم.
ويشير هذا التحسن الحاد في وظيفة بطانة الأوعية الدموية إلى أن التوت الأحمر يمكن أن يعزز صحة القلب والأوعية الدموية من خلال تحسين استجابة الأوعية الدموية، وهو التأثير الذي من المرجح أن يكون ناتجًا عن محتواه العالي من البوليفينول، بما في ذلك الإيلاجيتانين، المعروف بتأثيره على إنتاج أكسيد النيتريك واسترخاء الأوعية الدموية.