في الثانية الأخيرة.. ليبرون جيمس يقضي على بيسرز
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
سجل ليبرون جيمس رمية ثنائية حاسمة قبل صفارة النهاية مباشرة، ليمنح لوس أنجليس ليكرز الفوز 120-119 على مضيفه إنديانا بيسرز بإنديانابوليس في مباراة بدوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين.
أنهى ليبرون جيمس الذي لم يسجل أي نقطة خلال اللعب حتى الربع الرابع، المباراة برصيد 13 نقطة، واستحوذ على 13 كرة مرتدة، وأرسل 7 تمريرات حاسمه لزملائه لتتوقف سلسلة هزائم ليكرز عند ثلاث مباريات متتالية.
ومع تأخر ليكرز بثلاث نقاط قبل خمس دقائق من النهاية، واصل ليكرز تألقه وسجل 11 نقطة مقابل نقطتين لبيسرز الذي استعاد تقدمه بسبع نقاط متتالية، ليتقدم 119-118 قبل 42 ثانية على النهاية.
MAN ON THE LAKERS ???? pic.twitter.com/NqEl8iSzFd
— Los Angeles Lakers (@Lakers) March 27, 2025وبعدما أخفق بنديكت ماثورين في تسجيل رمية ثلاثية لبيسرز، أهدر لوكا دونتشيتش لاعب ليكرز رمية ثنائية، لكن جيمس سيطر على الكرة قبل ثانية واحدة من النهاية ليسجل ويمنح الفوز لفريقه.
وسجل دونتشيتش 34 نقطة واستحوذ على سبع كرات مرتدة، وأرسل سبع تمريرات حاسمه لزملائه في لوس أنجليس، فيما سجل أوستن ريفز 24 نقطة وأضاف روي هاتشيمورا 14 نقطة.
وتصدر ماثورين لاعبي إنديانا برصيد 23 نقطة كبديل، وأضاف تريسي هاليبرتون 16 نقطة وأرسل 18 تمريرة حاسمة.
وسجل مايلز تيرنر 16 نقطة واستحوذ على 12 كرة مرتدة لإنديانا الذي توقفت سلسلة انتصاراته المتتالية عند خمس مباريات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليبرون جيمس ليكرز ليبرون جيمس لوس أنجليس ليكرز
إقرأ أيضاً:
الرسالة الأخيرة لمنفذ عملية إطلاق النار بواشنطن
#سواليف
نقلت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية عن مدوّن أمريكي أنه نشر، يوم الخميس، #الرسالة_الأخيرة التي كتبها #إلياس_رودريغيز من مدينة #شيكاغو، والذي نفّذ عملية #إطلاق_النار قرب #المتحف_اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن، وأسفرت عن مقتل موظفَين في سفارة الاحتلال.
وتضمنت الرسالة، غضب رودريغيز من #الإبادة_الجماعية في قطاع #غزة، حيث قال إن #الفظائع_الإسرائيلية في قطاع غزة إلى جانب الدعم الأميركي المستمر لتلك السياسات، كانا الدافع الأساسي لقراره تنفيذ العملية.
وكتب رودريغيز في مطلع رسالته:
“بعد شهور من تزايد أعداد الشهداء، باتت إسرائيل قد قضت فعليًا على القدرة حتى على الاستمرار في عدّ الضحايا، وهو ما خدم مخططها الإبادي جيدًا، في وقت كتابة هذه السطور، تسجّل وزارة الصحة في غزة 53 ألف قتيل بسبب القوة التدميرية، وعشرات الآلاف ما بين مدفونين تحت الأنقاض أو موتى بسبب الجوع والمرض، في ظل خطر مجاعة وشيكة يتهدد عشرات الآلاف، نتيجة الحصار الإسرائيلي المدعوم من حكومات غربية وعربية متواطئة.
أولئك الذين يقفون ضد الإبادة يشعرون بالرضا عندما يجادلون بأن الجناة ومن يبررون لهم قد فقدوا إنسانيتهم. أتفهم هذا الرأي، وأُدرك كيف يُريح النفس العاجزة عن تحمّل مشاهدة هذه الفظائع، حتى من خلال الشاشة.
لكن اللا إنسانية، ويا للأسف، ليست استثناء، بل هي عادية، ومألوفة، وإنسانية جدًا. فقد يكون الجاني أبًا حنونًا، أو ابنًا بارًا، أو صديقًا كريمًا، أو غريبًا لطيفًا، قادرًا على المواقف الأخلاقية حين تناسبه، وأحيانًا حين لا تناسبه، ومع ذلك يظل وحشًا. الإنسانية لا تعني الإعفاء من المساءلة.”
ما قمتُ به كان سيكون مبررًا أخلاقيًا قبل 11 عامًا، خلال عدوان “الجرف الصامد”، حين بدأتُ أدرك على نحوٍ شخصي مدى وحشية ما نفعله في فلسطين. لكن بالنسبة لكثير من الأميركيين، كان سيتعذّر فهم مثل هذا الفعل آنذاك، وكان سيبدو جنونًا.
يسعدني أن هناك اليوم عددًا متزايدًا من الأميركيين الذين سيفهمون ما فعلت، وربما يرونه – بشكل ساخر – أكثر الأفعال عقلانية.”
منفذ عملية إطلاق النار في واشنطن إلياس رودريغيز، ظل يهتف لفلسطين خلال اعتقاله من قبل الشرطة الامريكية، بعد مقتل موظفين بسفارة الاحتلال. pic.twitter.com/OOvZxsl3kc
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 22, 2025
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها