دون إفسادها.. طريقة طهي الرنجة بوصفة صحية
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
للاستمتاع بالرنجة مع تقليل نسبة الملح وتقليل التأثيرات الضارة، يمكن تحضيرها بطريقة مشوية أو في الفرن مع الخضار على الطريقة الشيف جيجي.
المكونات لطهى الرنجة ..2 سمكة رنجة مدخنة
2 ملعقة كبيرة عصير ليمون
1 ملعقة كبيرة زيت زيتون
1 بصلة مقطعة شرائح رفيعة
1 طماطم مقطعة شرائح
1 فلفل أخضر أو ألوان مقطع شرائح
2 ملعقة كبيرة بقدونس مفروم
1 ملعقة صغيرة كمون
½ ملعقة صغيرة فلفل أسود
1 ملعقة صغيرة خل تفاح (اختياري لتقليل نسبة الملوحة)
طريقة التحضير لطهى الرنجة:1.
قومي بشوي الرنجة على النار مباشرة لمدة دقيقة على كل جانب لإزالة الجلد بسهولة.
أزيلي الجلد والعظام وقطّعيها إلى قطع صغيرة.
انقعيها في ماء دافئ مع القليل من الخل والليمون لمدة 10 دقائق لتقليل نسبة الملوحة.
2. تحضير الرنجة المشوية أو في الفرن:
في وعاء، اخلطي الرنجة بعد تصفيتها مع زيت الزيتون، الليمون، البصل، الطماطم، الفلفل، الكمون، والفلفل الأسود.
ضعي الخليط في صينية فرن، وغطيها بورق فويل، ثم ضعيها في الفرن لمدة 10 دقائق على حرارة 180 درجة مئوية.
يمكنك أيضًا تشويحها في مقلاة غير لاصقة مع القليل من زيت الزيتون لمدة 5 دقائق فقط.
التقديم:أضيفي البقدونس المفروم فوقها قبل التقديم.
قدميها مع خبز بني أو شوفان، وسلطة خضراء، وخيار وطماطم لتكون وجبة متوازنة وصحية.
نصائح لطهي الرنجة بطريقة صحية:- استخدام الشوي أو الفرن بدلًا من القلي لتقليل الدهون الضارة.
- شرب الماء بكثرة بعد تناولها لتقليل تأثير الملح.
- تناولها مع خضروات غنية بالألياف مثل الخيار والخس لمعادلة تأثير الصوديوم.
- تقليل كميتها إذا كنت تعاني من ارتفاع الضغط أو مشاكل الكلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل الرنجة
إقرأ أيضاً:
حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
روسيا – كشف فريق علمي دولي عن وجود نشاط بركاني على سطح القمر قبل 120 مليون سنة فقط، عندما كانت الديناصورات ما تزال تجوب الأرض، وهو ما يعد حديثا نسبيا في المقاييس الجيولوجية.
وهذا الاكتشاف الذي نشرته مجلة Science يقلب المفاهيم السابقة عن تاريخ القمر الجيولوجي، حيث كان يعتقد أن النشاط البركاني توقف قبل نحو 3 مليارات سنة.
ويعتمد هذا الاكتشاف الثوري على تحليل دقيق لحبيبات زجاجية متناهية الصغر جلبها المسبار الصيني “تشانغ آه-5” عام 2020 من منطقة “مونس رومكر” البركانية على الجانب القريب من القمر.
ومن بين أكثر من 3000 حبة زجاجية تم فحصها، حدد العلماء ثلاث حبيبات تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى أصل بركاني، مع تركيزات عالية من عناصر “الكريب” (مكون جيوكيميائي لبعض الصخور القمرية التي خلفتها الاصطدامات)، التي تعمل كمصدر حراري قوي.
وكلمة “كريب” هي اختصار إنكليزي مشتق من حرف “ك” (الرمز الكيميائي الأجنبي لعنصر البوتاسيوم) و”ري” (الاختصار الإنكليزي لـ”عنصر أرضي نادر”) و”ب” (الرمز الكيميائي لعنصر الفوسفور).
ويقول البروفيسور ألكسندر نمتشنوك، المؤلف الرئيسي للدراسة: “هذه الحبيبات الزجاجية هي بمثابة كبسولات زمنية تحتفظ بسجل النشاط البركاني القمري. وكشف التأريخ الإشعاعي أن عمرها نحو 123 مليون سنة، ما يجعلها أحدث دليل على البراكين القمرية”.
وهذا الاكتشاف له تداعيات عميقة على فهمنا لتطور الأجرام السماوية الصغيرة. فبينما كانت النماذج السابقة تفترض أن القمر، بسبب حجمه الصغير، كان يجب أن يبرد بسرعة ويتوقف نشاطه البركاني مبكرا، تثبت هذه النتائج أن العمليات الحرارية الداخلية استمرت لمدة أطول بكثير مما توقعه العلماء.
ويشرح الفريق أن وجود عناصر “الكريب” ساعد في الحفاظ على مصادر حرارية في باطن القمر، ما تسبب في ذوبان متقطع لصخور الوشاح واندفاعها إلى السطح على شكل حمم بركانية حتى عصور جيولوجية متأخرة. وهذه النتائج لا تعيد كتابة تاريخ القمر فحسب، بل توفر أيضا رؤى قيمة لفهم التطور الحراري للكواكب الصغيرة والأقمار في نظامنا الشمسي وخارجه.
ومع استمرار تحليل العينات القمرية الجديدة، يتوقع العلماء المزيد من المفاجآت التي قد تكشف عن فصول مجهولة من تاريخ أقرب جار سماوي لنا.
المصدر: إندبندنت
مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة