خبيرة أسرية تقدم نصائح لقضاء إجازة شم النسيم مع الأسرة
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
أشارت الخبيرة الأسرية داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، أن الإجازات فرصة رائعة لقضاء وقت أطول وأكثر مع الأسرة، بعيدًا عن ضغوط الدراسة والعمل، والذي يُنتج ذكريات خالدة بين أفراد الأسرة وأحداث التقارب فيما بينهم.
أفكار بسيطة لقضاء إجازة شم النسيموقدمت الحزاوي عدة أفكار بسيطة لقضاء إجازة شم النسيم مع الأسرة على النحو التالي:
- من أهم طقوس شم النسيم هو تلوين البيض ولكن يجب استخدام ألوان طبيعية للتلوين.
- قضاء وقت مع الطبيعية سواء في الحدائق والنوادي.
- الحرص على التقاط العديد من الصور لتوثيق تلك اللحظات السعيدة أو عمل فيديو.
- مشاركة أولادنا اللعب بالألعاب الجماعية وهناك الكثير من الألعاب الجماعية الظريفة التي يمكن الاستعانة بها.
وأوضحت الحزاوي، أن الوقت الذي تقضية الأسرة مع الأبناء في الإجازة يتيح لهم استكشاف الطاقة الفكرية والحركية التي ينبغي تطويرها وتنميتها، وخلال هذا الوقت يمكن التعرف على سلوكيات الأبناء وردود أفعالهم المختلفة وبذلك يمكن توجيههم إذا تطلب الأمر ذلك.
وتابعت الحزاوي، أن للإجازة أهمية كبرى للجميع فلا يمكن العمل بدون راحة وأيضًا الإجازة فرصة للأبناء لتجديد النشاط للعودة للمذاكرة بشهية مفتوحة والجميل في مصر أنه يمكن الخروج والاستمتاع لجميع الفئات الاجتماعية فهناك أماكن تكلفتها بسيطة وغير مكلفة وأخرى مكلفة، موضحة أن الاستمتاع ليس بالمكان ويمكن اختيار المكان حسب إمكانيات وميزانية الأسرة.
اقرأ أيضاًموعد إجازة شم النسيم 2025 في مصر
رسميا.. موعد إجازة البنوك احتفالا بشم النسيم وعيد القيامة المجيد
«الإثنين أم الخميس؟».. موعد إجازة شم النسيم 2025 في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد شم النسيم شم النسيم موعد اجازة شم النسيم اجازة شم النسيم موعد شم النسيم إجازة شم النسيم شم النسيم 2025 موعد اجازة شم النسيم 2025
إقرأ أيضاً:
مجزرة أسرية مروعة تهز لحج.. مواطن يفجّر ثلاث قنابل بأسرته
يمانيون |
في جريمة مروعة تعكس حجم التدهور الاجتماعي والانهيار الأمني في المناطق الخاضعة للاحتلال، أقدم أحد المواطنين في مديرية المضاربة بمحافظة لحج على تفجير ثلاث قنابل هجومية وسط أسرته، ما أدى إلى سقوط عدد من أفرادها بين قتيل وجريح.
ووفقاً لمصادر محلية، فقد أسفر الانفجار عن مقتل زوجة الجاني وولده، فيما أُصيب والداه بجروح بالغة، قبل أن يحاول الهروب ويرفض تسليم نفسه، ليدخل لاحقاً في اشتباك مسلح مع آخرين أُصيب فيه بجروح.
تأتي هذه الحادثة المأساوية في سياق متصاعد من الانفلات الأمني والتفكك الأسري، بفعل الانهيار المتواصل في الوضع المعيشي وانعدام الخدمات وارتفاع الأسعار، بالتوازي مع اتساع رقعة الفساد ونهب الموارد العامة من قِبل مليشيا الاحتلال.