صدى البلد:
2025-06-26@09:14:31 GMT

طقوس نجوم الزمن الجميل للاحتفال بشم النسيم

تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT

حرص نجوم زمان على الاحتفال بيوم شم النسيم بكامل طقوسه التي اعتاد عليها المصريون في هذا اليوم البهيج من كل عام مثل الجميع، بداية من الخروج إلى الحدائق والمتنزهات مرورا بتناول الفسيخ والخضراوات الطازجة.

النجوم وشم النسيمصور نجوم زمان يحتفلون بيوم شم النسيم

انتشرت صور لعدد كبير من نجوم زمان لاحتفالهم بشم النسيم سويا ومع أسرهم وتناول الأطعمة المحببة إلى قلوب الجميع في هذا اليوم، منهم رشدى أباظة وسامية جمال، فريد شوقي وهدى سلطان.

فورمولا 1.. 50 ألف متفرج في حفل حميد الشاعري وهشام عباس ومصطفى قمر بجدةداليا مصطفى تحتفل بعيد ميلادها مع فريق مسلسل روج أسود .. صورأنا عيوبي ميزة .. جومانا مراد توجّه رسالة مهمة للمتزوجاتفى ذكراه.. قصة فقدان الموسيقار الكبير سيد مكاوي بصره

كانت الصحف تنشر صورا لنجوم زمن الفن الجميل أثناء احتفالهم بشم النسيم وتلوين البيض، وتناول الفسيخ والبصل، مثل هذه الصورة التي يظهر بها حسن فايق وهو يأكل البيض الذي تصبغه ماري منيب.

النجوم وشم النسيم

تظهر أيضا وليمة شم النسيم والاحتفال بالربيع في كواليس فرقة الريحاني، ويتناول النجوم الفسيخ والبيض والبصل سويا، وفي الصورة زوزو شكيب وسراج منير برفقة عدد من نجوم زمان.

محمود المليجي ومحسن سرحان  

احتفل أبرز نجوم زمان مثل محمود المليجي ومحسن سرحان وهند رستم بشم النسيم على طريقتهم الخاصة بعد يوم عمل مرهق في الاستديو، لكنه لم يمنعهم عن تناول الفسيخ والبصل.

النجوم وشم النسيم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شم النسيم محمود المليجي سراج منير ميمي شكيب هند رستم المزيد بشم النسیم

إقرأ أيضاً:

مثل البشر.. عثة البوغونغ تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

أثبت فريق دولي من الباحثين عبر تجارب مثيرة للاهتمام أن فراشات "عثة البوغونغ" الأسترالية، وهي فراشات ليلية مهاجرة، تهتدي بالنجوم، للهجرة لمسافات طويلة تمتد لمئات الكيلومترات عبر أستراليا.

ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في دورية "نيتشر" العلمية، وشارك فيها علماء من جامعات عالمية، منها جامعة لوند السويدية والجامعة الوطنية الأسترالية، وجامعة جنوب أستراليا، حيث يقود "إريك وارنت" فريق أبحاث الرؤية العصبية ورئيس قسم الأحياء الحسية في جامعة لوند السويدية.

ويشرح وارنت أهمية الاكتشاف في تصريحات حصرية للجزيرة نت قائلا: "الاكتشاف الأساسي هو أن فراشة البوغونغ هي أول كائن لافقاري نكتشف قدرته على استخدام النجوم كبوصلة للتنقل لمسافات طويلة إلى وجهة بعيدة لم تزرها من قبل. فقط البشر وبعض أنواع الطيور الليلية كانت معروفة باستخدامها للنجوم في التنقل، مما يضع تلك الفراشة في مكانة فريدة".

تتخذ العثة من حزام المجرة وألمع النجوم دليلا للسفر (شترستوك) رحلة ليلية مذهلة

كل ربيع، تنطلق أعداد هائلة من عثة البوغونغ من مناطق تكاثرها في جنوب شرق أستراليا، قاطعة ما يصل إلى ألف كيلومتر في رحلة طويلة نحو كهوف باردة في جبال الألب الأسترالية الموجودة في أقصى الجنوب الشرقي من أستراليا، حيث تمضي الصيف في حالة سُبات، قبل أن تعود في الخريف إلى مواقع التكاثر لتموت بعد وضع البيوض.

ولطالما حيّرت هذه الهجرة العلماء، فكيف تحدد هذه الفراشات الصغيرة مواقع تلك الكهوف النائية بتلك الدقة سنويا؟ وللإجابة عن هذا السؤال، وضع الباحثون الفراشات في محاكات طيران متطورة داخل بيئات معزولة مغناطيسيا، وعرضوا عليها سماء ليلية، باستخدام برامج متقدمة لمحاكاة مواقع النجوم بدقة.

ويعلق وارنت عن صعوبة الأمر فيقول: "كان أكبر تحدٍ في جعل السماء (في المحاكاة) واقعية، بالإضاءة المناسبة والطيف الضوئي الصحيح. استخدمنا مقاييس ضوئية دقيقة وبرمجيات قبة سماوية متقدمة للتأكد من صحة المحاكاة، حتى نمنح الفراشات سماء واقعية".

إعلان

وعندما حلقت الفراشات في سماء المحاكاة المليئة بالنجوم من دون أي مجال مغناطيسي، حلّقت في الاتجاه المناسب لهجرتها، جنوبا في الربيع وشمالا في الخريف. وحين أُديرت السماء 180 درجة أي في الاتجاه المعاكس، غيرت اتجاهها بنفس الزاوية تقريبا، وهو ما يدل على أنها لا تتبع نقاط ضوء ساطعة مُجردة عن السياق، بل هي تفهم السماء وتهتدي بالنجوم كالملاح الماهر بين أمواج البحار أو قادة القوافل في الصحاري الشاسعة قديما.

جدار من عثّات البوغونغ التُقطت صورته في كهف بجبال الألب الأسترالية (إريك وارنت) خلايا عصبية ترى النجوم!

وغاص الباحثون فيما هو أعمق، وتمكنوا من توثيق نشاط عصبي في أدمغة الحشرة استجابة لدوران السماء. يوضح وارنت الدهشة التي شعر بها عند تحليل الخلايا العصبية: "الأكثر دهشة أن الخلايا العصبية لا تستجيب للسماء المرصعة بالنجوم فحسب، بل تستجيب أيضا لمحفز شريطي يحاكي استطالة مجرة درب التبانة، ومحفز نقطي يحاكي ألمع جزء من درب التبانة حول سديم كارينا. وهذا يُظهر بالفعل أن سمة السماء المرصعة بالنجوم التي تستخدمها العثة للتنقل هي درب التبانة".

وهذا يُظهر أن دماغ الفراشة، رغم صغره الشديد، يحمل نظاما متقدما لقراءة المعلومات الفلكية ومعالجتها واتخاذ القرارات بناء على هذا الفهم العميق. لكن ليست كل الليال صافية، فكثيرا ما ضاعت القوافل في العواصف العاتية أو الليال الملبدة بالغيوم، فكيف تتصرف العثة عندما تُحجب عنها السماء ونجومها ومجرتها؟

هنا كانت المفاجئة، إذ وجد الباحثون أن العثة لا تفقد قدرتها على معرفة الاتجاهات! ويشرح وارنت أن هناك "بوصلة مزدوجة لعث البوغونغ، بل وللعديد من الحيوانات المهاجرة. فإذا غطت الغيوم السماء، تتولى البوصلة المغناطيسية المهمة، وإذا واجهت الفراشة شذوذا مغناطيسيا، فيمكن للنجوم أن ترشدها بدلا من ذلك". هذه الإستراتيجية تجعل نظام التنقل أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع الظروف الجوية المتغيرة.

وتراجعت أعداد فراشات البوغونغ بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، مما دفع لتصنيفها كنوع مهدد. ويؤكد الباحثون أن الحفاظ على سماء ليلية مظلمة ومسارات الهجرة أمر بالغ الأهمية. يقول وارنت: "لا شك عندي أن هناك حشرات مهاجرة أخرى تستخدم نفس الإشارات السماوية والمغناطيسية في هجرتها. قد تكون عثة البوغونغ أول من نعرف عنها، لكنها لن تكون الأخيرة".

ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة في التكنولوجيا، فقد استخدم مهندسون في أستراليا سابقا بيانات من دراسات حول خنافس الروث لتطوير مستشعرات ذكاء اصطناعي للملاحة في الإضاءة المنخفضة. وقد تقود دراسة البوغونغ إلى تحسينات في أنظمة الملاحة الآلية للطائرات بدون طيار أو الروبوتات، اعتمادا على أنماط السماء.

مقالات مشابهة

  • تجاعيدُ النصِّ المسرحيّ
  • إشارة راديو من فجر الكون قد تكشف كيفية نشأة النجوم
  • علاء عوض يكشف: تعرضت لأعمال سحر من حماتي وما زالت تؤثر عليّ |فيديو
  • الكعبة ترتدي ثوبها الجديد وسط طقوس مهيبة واستعدادات دقيقة
  • إحراق العجلات المطاطية وقنينات الغاز.. طقوس عاشوراء الخطيرة تبدأ مبكراً
  • مثل البشر.. عثة البوغونغ تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات
  • هل يمضي الزمن في خط مستقيم أم دائرة مغلقة؟
  • زمان التركية: ليبيا وتركيا ستتحولان إلى دولتين جارتين بعد 10 ملايين سنة
  • رسالة.. ماذا قال الجميل للرئيس بري؟
  • الدراما في وقتنا الحالي مختلفة .. أسامة عباس: الفن مش هيأمن حياتي وأسرتي