بهوية جديدة وذكية.. وزارة الحج والعمرة توزع بطاقة نسك لحجاج 1446هـ
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
أعلنت وزارة الحج والعمرة عن بدء توزيع بطاقة نسك لحج 1446هـ، بهدف تعزيز تنظيم الحشود وضمان أمن الحجاج.
و تتميز البطاقة بسمات أمنية عالية تمنع التزوير، وتسهل التعرف على الحجاج ميدانياً، كما تحتوي على بيانات السكن والموقع، مما يسهم في تسهيل الإرشاد وتقليل حالات التيه.
أخبار متعلقة بإشراف السفير.. السفارة لدى البحرين تعلن استقبال المواطنين يوميًا - عاجلإيقاف تصاريح العمرة بداية من الثلاثاء.
بدأت وزارة #الحج_والعمرة بتوزيع #بطاقة_نسك لحج 1446هـ، بهوية جديدة وذكية تسهّل التعرف على الحجاج وتدعم الإرشاد وتقديم الخدمات الميدانية.#يسر_وطمأنينة#لا_حج_بلا_تصريح pic.twitter.com/0m0J7tWfKS— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) April 26, 2025
تشمل البطاقة معلومات عن مكان سكن الحاج، وبيانات شركة الخدمة، ووسائل التواصل، إضافة إلى خدمات إرشادية وإثرائية.
تسليم البطاقاتيتم تسليم البطاقة لحجاج الخارج عند الوصول عبر شركات الخدمة، ولحجاج الداخل في نقاط التجمع قبل بدء مناسك الحج.
وأكدت الوزارة أن هذة المبادرة تأتي في إطار سعيها لتحقيق حج آمن ومنظم، داعية جميع الحجاج إلى الإلتزام بحمل البطاقة طوال فترة أداء المناسك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام وزارة الحج والعمرة حج 1446هـ حج 2025 بطاقة نسك حج آمن الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
وفاة أحد حجاج ليبيا في البقاع المقدسة (صورة)
أعلنت الهيئة العامة لشؤون الحج والعمرة في ليبيا، عن وفاة الحاج محمد صالح الفورتي، أحد حجاج منطقة طرابلس الكبرى، والذي كان قد وصل إلى الأراضي المقدسة قبل يومين فقط برفقة زوجته لأداء مناسك الحج لموسم 1446 هـ.
وتقدّمت الهيئة بخالص التعازي والمواساة إلى أسرته وذويه، داعية الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يتقبله في الصالحين، ويمنّ على أهله بالصبر والسلوان.
هذا ويؤدي آلاف الحجاج الليبيين مناسك الحج هذا العام ضمن بعثات منظمة تشرف عليها الهيئة العامة لشؤون الحج والعمرة، والتي تعمل على توفير الرعاية والإشراف الكامل لضمان راحة وسلامة الحجاج الليبيين في الأراضي المقدسة.
وتحرص الهيئة على المتابعة الدقيقة لأوضاع الحجاج، سواء من خلال فرقها الميدانية أو عبر التواصل المستمر مع الجهات السعودية المختصة، لضمان تقديم الخدمات الطبية والإدارية اللازمة على مدار الساعة.
ويُعد موسم الحج من أكبر التجمعات الدينية السنوية في العالم، ما يتطلب استعدادات صحية وأمنية وتنظيمية مكثفة، خاصة لكبار السن أو أصحاب الأمراض المزمنة، وهو ما تضعه الهيئة في صدارة أولوياتها ضمن خطتها التشغيلية.