مدير إدارة الشؤون الأوروبية يحضر حفل سفارة هولندا باليوم الوطني
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةحضر عمر راشد النيادي، مدير إدارة الشؤون الأوروبية في وزارة الخارجية، حفل الاستقبال الذي أقامه خيرارد بول ماري هوبير شتيفس، سفير مملكة هولندا لدى الدولة، بمناسبة اليوم الوطني لبلاده.
كما حضر الحفل، الذي أقيم بفندق الريتزكارلتون في أبوظبي عدد من المسؤولين وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدين لدى الدولة، وأبناء الجالية الهولندية المقيمة في الدولة.
وأشاد السفير الهولندي في كلمة بهذه المناسبة، بالعلاقات القوية التي تربط بلاده مع دولة الإمارات، وبالسياسة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.
وأشار إلى أن دولة الإمارات تعد شريكاً رئيسياً ومهماً لهولندا في المنطقة، وتربطهما علاقات قوية وراسخة في شتى المجالات، لافتاً إلى اهتمام وحرص قيادتي البلدين خلال السنوات الأخيرة على تعزيز العلاقات الثنائية بما يحقق مصالح الشعبين الصديقين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هولندا الإمارات السفير الهولندي وزارة الخارجية والتعاون الدولي
إقرأ أيضاً:
تظاهرة أمام سفارة الإمارات في جنوب أفريقيا احتجاجا على التواطؤ بإبادة غزة
تظاهر عشرات النشطاء أمام سفارة الإمارات في بريتوريا، بجنوب أفريقيا متهمين أبوظبي بالتواطؤ في الإبادة التي تجري بحق سكان قطاع غزة من خلال علاقاتها التجارية والدبلوماسية الاحتلال.
واصطفت شرطة مكافحة الشغب أمام سفارة الإمارات، ومنعت المتظاهرين السلميين الذين رفعوا لافتات وهتفوا بشعارات غاضبة، من الاقتراب من مبنى السفارة.
وفي احتجاج آخر أمام القنصلية البريطانية بمدينة كيب تاون، قرع المحتجون الأواني الفارغة ورفعوا لافتات كتب عليها: "المملكة المتحدة متواطئة في قتل الأطفال في غزة"، و"كير ستارمر يقول إن لإسرائيل الحق في قطع المياه".
وجرت الفعالية ضمن يوم عالمي دعت إليه حملة التضامن مع فلسطين (PSC) للمطالبة بإنهاء الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
وجاءت التظاهرات في أعقاب إعلان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الثلاثاء، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين بحلول سبتمبر/أيلول المقبل، ما لم تقدم إسرائيل على خطوات جوهرية لإنهاء عدوانها على غزة، وهو إعلان وصفه النشطاء بـ"الكلام الفارغ" في ظل استمرار تصدير الأسلحة إلى الاحتلال والدعم الدبلوماسي الممنوح لها.
وسلم المتظاهرون في كيب تاون مذكرة احتجاج إلى القنصلية البريطانية طالبت بوقف تصدير السلاح، ووقف التعاون الأمني مع إسرائيل، معتبرة أن الاعتراف المرتقب بدولة فلسطين لا يعفي بريطانيا من مسؤولية دعم الاحتلال ونظام الفصل العنصري. لكن مسؤولي القنصلية رفضوا استلام المذكرة بحجة أن المكتب مغلق.
وفي سياق متصل، تظاهر نشطاء الخميس أمام مركز كيب تاون للهولوكوست والإبادة الجماعية، مطالبين باعتراف المركز بما يجري في غزة على أنه شكل من أشكال الإبادة، وسط حملة متنامية في جنوب إفريقيا لمحاسبة الحكومات والشركات التي يصفها المحتجون بأنها شريكة في جرائم الاحتلال.