«إكسيجر» تؤسس مقراً إقليمياً في الإمارات
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الاقتصاد عن انضمام شركة «إكسيجر»، الرائدة عالمياً في حلول إدارة المخاطر وسلاسل التوريد المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إلى مبادرة «الجيل التالي للاستثمارات الأجنبية المباشرة».
وستشهد هذه الشراكة، قيام «إكسينجر» بتأسيس مقرها الإقليمي في أبوظبي، حيث ستستثمر ملايين الدولارات في التكنولوجيا والبنية التحتية، وستعمل على توظيف أكثر من 100 خبير ومتخصص في تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتأسست شركة «إكسيجر» لتمكين المؤسسات من اتخاذ قرارات إستراتيجية مدروسة مستفيدة من تحليلات البيانات المتقدمة والذكاء الاصطناعي، لتقديم رؤى شاملة في مجالات إدارة المخاطر، والامتثال لسلاسل التوريد، ومكافحة غسل الأموال.
وقال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية: يُجسّد توسّع شركة «إكسيجر» في دولة الإمارات تأكيداً على التزامنا الراسخ بتهيئة بيئة جاذبة ومحفّزة لشركات التكنولوجيا المبتكرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي وزارة الاقتصاد سلاسل التوريد الإمارات الذكاء الاصطناعي ثاني الزيودي
إقرأ أيضاً:
تعليم مكة يحتفي باليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث
مكة المكرمة – الجزيرة
نظمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة – ممثلة في قسمي المخاطر والالتزام” و”الأمن والسلامة والمرافق” – ؛ اليوم فعالية المعرض الدولي للحد من مخاطر الكوارث لتعزيز الجاهزية المؤسسية، وترسيخ ثقافة إدارة المخاطر، والحد من الخسائر البشرية والمادية، والذي يحمل شعار ( صمودنا في وعينا .. منهجية واضحة.. استعداد مستمر.. صمود دائم) ، وذلك في بهو الإدارة.
وشمل المعرض المعد للاحتفاء بهذه المناسبة على عروض مرئية ومعرض توعوي شاركت فيه عدة مدارس بلوحات تثقيفية توعوية تضمنت طرق وأساليب تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية تقليل مخاطر الكوارث وتمكين الطلبة من خلال التعليم من مواجهة الكوارث والمشاركة في تحديد المخاطر ووضع الحلول وتثقيفهم ليصبحوا عوامل تغيير في مجتمعاتهم.
اقرأ أيضاًالمجتمع“العناية بالحرمين” تقدم خدمات جليلة ومتنوعة للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن في المسجد النبوي الشريف
هذا وتتوافق هذه الفعاليات مع أهداف رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، لتعزيز الجاهزية المؤسسية، وترسيخ ثقافة إدارة المخاطر، والحد من الخسائر البشرية والمادية والذي يركز على دور التعليم في حماية الأطفال وتمكينهم من أجل مستقبل خال من الكوارث.
تجدر الإشارة أن الاحتفاء باليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، يوافق الثالث عشر من شهر اكتوبر 13 من كل عام ؛ للتذكير بأهمية التدابير اللازمة للوقاية من الكوارث الطبيعية والحوادث الكبرى وللحد من آثارهما، وتشجيع المبادرات والسياسات والبرامج الهادفة إلى بناء مجتمعات قادرة على مواجهتها.