طلاب من كلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية يطلقون تطبيقًا لتأجير وبيع البلاطات الكهروضغطية بدعم من وزارة البيئة
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
في مبادرة مبتكرة تهدف إلى دعم الطاقة النظيفة والاستدامة البيئية، قام عدد من طلاب كلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية بقسم العلاقات العامة والإعلان، بتطوير تطبيق إلكتروني متخصص في بيع وتأجير البلاطات الكهروضغطية، بالتعاون مع أحد المصنعين المحليين لهذه التكنولوجيا.
ويستهدف التطبيق أصحاب المولات التجارية، الصالات الرياضية، المدارس، ومحطات المترو، حيث تُمكنهم هذه البلاطات من توليد الطاقة الكهربائية من خلال حركة الأقدام، مما يساهم في ترشيد استهلاك الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية.
وقد حصل المشروع على رعاية شرفية من وزارة البيئة، في خطوة تعكس اهتمام الدولة بدعم المشروعات الطلابية الصديقة للبيئة والابتكارات في مجال الطاقة المتجددة.
ويأتي هذا التطبيق في إطار تنفيذ مشروع تخرج الطلاب تحت عنوان Footprint تحت شعار(walk to talk)
0c6671be-023c-476a-95a5-b28a9ff3c1b9المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلاقات العامة صديقة للبيئة وزارة البيئة كلية الإعلام مشروع تخرج ترشيد استهلاك الطاقة النظيفة الاهرام الكندية الطاقة المتجددة محطات المترو الطاقة الكهربائية التكنولوجيا مجال الطاقة الانبعاثات الكربونية المولات التجارية انبعاثات الكربون جامعة الأهرام الكندية الصالات الرياضية تنفيذ مشروع تطبيق الكتروني تقليل الانبعاثات توليد الطاقة الكهربائية التكنولوجي البيئية استهلاك الطاقة ترشيد استهلاك الطاقة الاستدامة البيئية مجال الطاقة المتجددة الانبعاثات الكربوني العلاقات العامة والإعلان قسم العلاقات العامة والاعلان مشروع تخرج الطلاب تقليل الانبعاثات الكربونية قسم العلاقات العامة لطاقة المتجددة طلاب كلية الإعلام الطاقة المتجدد
إقرأ أيضاً:
العبري: تطبيق أنظمة تعليمية حديثة بكلية الطب جامعة ظفار
صلالة- حسن جعبوب
تستعد جامعة ظفار لافتتاح كلية الطب واستقبال الدفعة الأولى من الطلبة للعام الدراسي 2025 – 2026م. وقال البروفيسور راشد العبري عميد كلية الطب بجامعة السلطان قابوس ورئيس لجنة التعاون المشتركة بين جامعة السلطان قابوس وجامعة ظفار، إن اللجنة المشتركة تعكف حاليا على الإشراف على عملية قبول طلبة كلية الطب بجامعة ظفار، مضيفاً أن جامعة ظفار ستقوم بمتابعة بعض الشروط الواجب توافرها في الطالب قبل الالتحاق بكلية الطب بحيث يتم تحقيق المتفق عليه من الناحية التنفيذية وعدد الطلبة المقبولين حسب اشتراطات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وأضاف أن اللجنة المشتركة زارت جامعة ظفار للاطلاع على المراحل النهائية، خاصة ما يتعلق بالمرافق الدراسية والتي تشمل القاعات الدراسية والفصول الدراسية والأجهزة التعليمية والهيئات الأكاديمية والإدارية والفنية لاستقبال أول دفعة من طلبة كلية الطب في سبتمبر القادم.
وتابع قائلا: "هناك زيارات أكثر سنقوم بها إلى جامعة ظفار، على حسب الخطوات المتفق عليها، وهذه الزيارة هي الزيارة الخامسة، وقد سبقتها زيارات واجتماعات أخرى بين كل فترة وأخرى، وهي تتنوع فقد تكون اجتماعات عبر الاتصال المباشر أو زيارات مباشرة أو عن طريق الأونلاين، وتهدف جميعها للوقوف على الإنجاز والاستعداد، وقد أشرفنا في اللقاءات المشتركة على عمليات تعيين الأكاديميين والفنيين والإداريين، وهناك تواصل مستمر للقاءات والاطلاع على المستجدات في هذا المجال، وخلال السنتين الماضيتين كانت مرحلة تأسيسية والآن الحمد لله وصلنا إلى الخطوة النهائية بجاهزية جامعة ظفار لاستقبال طلبة كلية الطب في شهر سبتمبر القادم بإذن الله، وطبعاً جميع الخطوات متفق عليها سابقاً في الاتفاقية حتى يتم تخريج الدفعة الأولى من الطلبة، وهذه الاتفاقية مستمرة إن شاء الله تعالى لمدة عشر سنوات حتى نرى باكورة أول دفعة ومن خلالها عادة يتم قياس عملية الجودة وتسعى اللجنة حصول البرنامج على الاعتماد الدولي".
وثمن العبري دور جامعة ظفار في هذا المجال واختيارها جامعة السلطان قابوس كجامعة وطنية وبيت خبرة للتعاون في تأسيس كلية الطب بجامعة ظفار، مؤكدا: "لا شك أن هذا الاختيار جاء بحكم جودة المخرجات والخبرة الأكاديمية التي تتمتع بها جامعة السلطان قابوس، ونحن نعلم أننا في بيتنا في هذه الجامعة وهذا ثمرة تعاوننا وهي أهداف مشتركة لخدمة الوطن والمواطن، ورفع اسم سلطنة عمان دائما، وكما لاقت كلية الطب في جامعة السلطان قابوس نجاحا نفخر به جميعا لا يساورنا الشك بأن جامعة ظفار ستحقق نفس النجاح بإذن الله، وهذا هو الهدف من هذه اللجنة المشتركة بأن يكون نجاحها نجاح وطني بخبرة عالمية، اكتسبها الفريق المشترك من خلال التجارب السابقة وتخرجهم من جامعات أخرى وارتباطهم مع جامعات خارجية تعرف بخبرتها وعراقتها".
ودعا العبري الطلبة للالتحاق بكلية الطب بجامعة ظفار والثقة بها نظرا لجاهزيتها العالية واستعدادها الجيد، إلى جانب وجود ارتباط مستقبلي مع مستشفى السلطان قابوس بصلالة، ومستشفى نزوى لتدريب الأطباء، مبينا: "العملية التدريسية في جامعة ظفار ستشمل تطبيق الأنظمة الحديثة في التعليم الطبي".