وفاة مراقب فى امتحانات الدبلومات بالبحيرة.. ونقابة المعلمين تساند أسرته
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
تلقت غرفة عمليات النقابة العامة للمهن التعليمية، برئاسة خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، إخطاراً من اللجنة النقابية بالمحمودية فى محافظة البحيرة، يفيد بوفاة المعلم ابراهيم السعيد عز الدين، معلم فني صناعي، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تجهيز أوراق أسئلة امتحانات الدبلومات الفنية، بكنترول لجنة مدرسة المحمودية الصناعية بنات، والمنتدب من مدرسة المحلة الميكانيكية بالغربية.
وعلى الفور قام نقيب المعلمين، بتكليف أعضاء اللجنة النقابية بالمحمودية، بسرعة انهاء الاجراءات، لنقل جثمان الفقيد لمدينة المحلة الكبرى، حيث تواجد أعضاء اللجنة النقابية منذ السادسة صباح اليوم فى المستشفى التى نقل إليها جثمان المعلم الفقيد لإنهاء كافة الإجراءات.
كما وجه نقيب المعلمين، محمد سيف النصر رئيس النقابة الفرعية بالمحلة الكبرى، بالاستعداد لاستقبال جثمان الفقيد، ومساندة أسرته فى هذه الظروف العصيبة، مشددا على سرعة صرف المستحقات المالية الخاصة بالمعلم وتسليمها إلى أسرته في أسرع وقت ممكن.
وتقدم نقيب المعلمين بخالص العزاء لأسرة المعلم الراحل، داعياً الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقابة المعلمين نقيب المعلمين وفاة مراقب خلف الزناتي نقيب المعلمين نقیب المعلمین
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات