أميرة خالد

كشف محمد الأحمدي – أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني
عن اختبار التوازن في عشر ثوانٍ على قدم واحدة وأنت مغمض العينين.

‏وقال الأحمدي :”تقول الدراسات العلمية أن الناس الذين لم يتجاوزوا هذه المدة قد ماتوا خلال العشر سنين التي تلتها!”٠

‏وأضاف”إذا لم تستطع اكمال المدة في هذه الوضعية فهذا يدل أن العمر الزمني لديك ‏⁦‪أكبر من العمر البيولوجي
“٠

https://cp.

slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1751090833058.mp4

 

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: العمر البيولوجي العمر الزمني

إقرأ أيضاً:

حينما يجفُّ الحبر.. كتاب يدعو لإعادة تنظيم الحياة وتحقيق التوازن

"العُمانية": تدعو الكاتبة العُمانية سناء بنت عبدالرحمن البلوشية في كتابها "حينما يجف الحبر" القارئ إلى إعادة تنظيم حياته وتصحيح نواياه في كل عمل ينويه، مؤكدة أن ذلك المسار "الذي سيأخذك إلى حيث وجهتك لتحقيق التميز والتوازن في مختلف جوانب حياتك".

ويشجع الكتاب، الذي صدر في جزأين، على أن يعيد المرءُ النظرَ في أحداث حياته وتعاملاته مع نفسه ومع من حوله على الصعيدين الشخصي والمهني. ويضم الكتاب نصوصًا تتوزع على 366 يومًا، وتدعو قُرّاءها بألّا يقرأوا الكتاب دفعة واحدة، بل أن تكون القراءة يومية كوِرْدٍ يتلقاه القارئ كل صباح، أو كشعلة من الأمل تفتح له بابًا جديدًا ليرى الحياة من منظور مختلف.

وتوضِّح الكاتبة في المقدمة أن اختيارها عنوان "حينما يجفّ الحبر" للكتاب انطلق من إيمانها بأن الحبر عندما يجفُّ على الورق "سيعطي رونقًا وجمالًا"، مخاطبة القارئ: "لا تخَف أن يضرك، بل سيترك أثرًا جميلًا ولن يُمحى ويزول، حتى وإن بدأت صفحات الكتاب بالتحلُّل شيئًا فشيئًا، ولكن يبقى أثر هذا الحبر، ولربما تاركًا رائحته في كثير من الأحيان، فيأخذك حنين إلى ذلك الزمان الذي طالما تمنَّيت الرجوع إليه".

وتتابع المؤلفة: "أُهديك قارئي العزيز مزيجًا وسلسلة من مواقف وتجارب علمية وعملية، ودروس حياتية شخصية مختلفة تعينك كشخص، أو في مواقف الحياة المختلفة، لذا سطّرتْها لك حروفي من خلال المواقف التي مررتُ بها ولأكثر من 17 سنة، ومن مدارس الحياة المختلفة، لخَّصتها لأجلك وعلى شكل يوميات تعينك في محطات حياتك المختلفة".

وتتطرق يوميات الكتاب إلى موضوعات ومجالات متنوعة، منها ما يخص مستقبل الإنسان، ومنها ما يخص أسرته. فمثلًا، في اليوم الخامس من صفر الموافق الرابع من فبراير، تتحدث الكاتبة عن منطقة الراحة والروتين اليومي للإنسان وكيف تمثل تلك المنطقة فخًا حقيقيًا للإنسان.

وعن قيمة التعاون ومساعدة الآخرين، تتحدث الكاتبة يوم السادس والعشرين من ديسمبر متسائلة: "ولا أنسى سؤالك يا عزيزي القارئ: لماذا أساعد الآخرين في وقتٍ أكون أنا فيه بحاجة إلى من يخدمني؟! لأنني ربما أكون قد لاحظت أيضًا في بعض محطات حياتي بعض العُقَد والمطبّات القاسية التي لا يمكن أن تُكسر أو تُفَك إلا باختبار عظيم".

وتضيف: "جميعنا قد تواجهنا تلك الحالة كثيرًا، فهنا يكمن إيمانك ثم يقينك بالفرج من وراء هذا الاختبار، والذي يأتي على هيئة ظروف، أو على هيئة مساعدة الآخرين، وربما على هيئة ابتلاءات يقاس مدى قبولك بها وسعيك لها بكل جدية، وحرصك على الإتيان بما هو مُرْضٍ لله -عز وجل- في المقام الأول، وأيضًا تقاس مدى طبيعة مشاعرك وقت السراء والضراء وفي وقت ضيقك وهمومك قبل فرجك، بل وأكثر من ذلك كأسلوب حياتك عامة، فما هي صور مجريات حياتك وكيف هي مشاعرك ونظرتك إليها وتدبيرك لها وفي كل موقف مختلف".

مقالات مشابهة

  • الأحمدي: رونالدو ظاهرة عجيبة وعمره البيولوجي في العشرينات.. فيديو
  • حينما يجفُّ الحبر.. كتاب يدعو لإعادة تنظيم الحياة وتحقيق التوازن
  • النصر إلى الأبد.. رونالدو يُجدد عقده مع العالمي والفريق السعودي يُعلن المدة
  • الدهون الحشوية.. كيف تتخلّص منها لتحمي صحتك وتُطيل عمرك؟
  • محافظ الغربية يشهد الاحتفال بالعام الهجري الجديد 1447هـ من المسجد الأحمدي بطنطا
  • في 6 ثوان فقط.. ابتكار هام يحوّل ملوّثا مائيا شائعا إلى مورد ثمين
  • برج العقرب .. حظك اليوم الخميس 26 يونيو 2025: حافظ على التوازن
  • بالقانون الجديد.. شروط إنهاء عقد العمل غير محدد المدة
  • مسؤولة أممية: لا يمكن أن نستمر بالوقوف مكتوفي الأيدي تجاه غزة