الخيّالة السّلطانية تفوز بالمركزين الثاني والثالث في سباق نوي بونت الفرنسي
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
عمان: فازت الخيالة السلطانية بالمركزين الثاني والثالث في منافسات سباق نوي بونت بيير الفرنسي للقدرة والتحمل ذي النجمة الواحدة، الذي نظمه الاتحاد الدولي للفروسية لمسافة ١٠٨ كم. واشتمل السباق على ٤ مراحل، بلغت مسافة المرحلة الأولى ٢٨ كيلومترًا، ومسافة المرحلة الثانية ٣١ كيلومترًا، والثالثة ٢٨ كيلومترًا، فيما بلغت مسافة المرحلة الرابعة والأخيرة ٢١ كيلومترًا.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: کیلومتر ا
إقرأ أيضاً:
باحثة في «معهد الدوحة» تفوز بمنحة من «القطري لرعاية البحث العلمي»
حصلت الباحثة في معهد الدوحة للدراسات العليا، الدكتورة محاسن صالح، على منحة بحثية أكاديمية مرموقة مدتها ثلاث سنوات من مركز قطر للبحوث والتطوير والابتكار- الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، وذلك ضمن الدورة الأولى من برنامج المنح البحثية الأكاديمية (ARG).
يحمل المشروع البحثي عنوان: «إرث العائلة: تطوير نظرية مستندة الى القصص العائلية بين الأجيال في قطر»، والذي يدخل عامه الثاني حاليًا، وتترأسه الدكتورة محاسن صالح، أستاذ مشارك في برنامج العمل الاجتماعي في معهد الدوحة للدراسات العليا. ويشاركها في المشروع كل من الدكتورة بتول خليفة من جامعة قطر، ورانيا المالكي، أستاذة ممارسة في برنامج الصحافة بمعهد الدوحة.
وأوضحت الدكتورة محاسن قائلة: «يهدف هذا البحث إلى تطوير نظرية مستندة حول سرد القصص العائلية بين الأجيال في قطر، واستكشاف كيفية حفظ العائلات لقصصها ونقلها من جيل إلى آخر، بما في ذلك تفضيلاتهم وأساليبهم في توثيق هذه القصص». وأضافت «نولي اهتمامًا خاصًا لتأثير هذا السرد في تشكيل الهوية والحفاظ على التراث الثقافي في العالم العربي».
يتضمن المشروع جانبًا توعويًا يتمثل في موقع إلكتروني مخصص: www.familylegacyqatar.com وحضور نشط على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تُعرض مقابلات مع فنانين قطريين بارزين، ومؤلفين، ومخرجين، وغيرهم من الشخصيات الإبداعية، يتناولون فيها تجاربهم في الحفاظ على التراث ورؤاهم حول سرد القصص العائلية، قصصهم الشخصية المرتبطة بعائلاتهم.
ويركّز المشروع على رفع الوعي المجتمعي بأهمية سرد القصص العائلية، من خلال التفاعل النشط على صفحة المشروع على فيسبوك، وإنستغرام، حيث يُنشر مستجدات البحث، ومقاطع من المقابلات، وموارد متنوعة لتعزيز اهتمام المجتمع بهذا المجال الحيوي. ويشمل المشروع شراكات مع وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة، ومركز تمكين ورعاية كبار السن (إحسان)، حيث يقدمان الدعم في استقطاب المشاركين وتبادل المعرفة.