كيفية الاستعلام عن استئناف القضايا إلكترونيا
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أتاحت وزارة العدل خلال الفترة الأخيرة العديد من الخدمات الإلكترونية عبر الموقع الرسمي الخاص بها لتيسير وتسهيل الأمور على المواطنين نظرا لأنها تنظر في كافة القضايا من جميع المحافظات، ومن ضمن تلك الخدمات إمكانية الاستعلام عن وجود استئناف في القضايا.
خطوات الاستعلام عن وجود استئناف على قضية
١. سجل الدخول على الموقع الرسمي الخاص بوزارة العدل.
٢. انقر فوق "خدمات المواطنين".
٣. اختر "الاستعلام عن وجود استئناف من عدمه.
٤. املئ كافة البيانات المطلوبة بشكل صحيح.
٥. اضغط على" بحث".
ومن ثم ستظهر لك كافة البيانات التي ترغب في معرفتها عن تلك القضية المستعلم عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قضايا خدمات وزارة العدل العدل خطوات الموقع الرسمي جميع المحافظات الخدمات خدمات المواطنين الخدمات الالكترونية الاستعلام الاستعلام عن استئناف القضايا خطوات الاستعلام الاستعلام عن
إقرأ أيضاً:
عودة عملاق النفط إلى ليبيا.. «وذرفورد» تستأنف أنشطتها بعد غياب أكثر من عقد
أعلنت شركة “وذرفورد” الأمريكية للخدمات النفطية استئناف عملها في ليبيا فعليًا، بعد توقف استمر لأكثر من عشر سنوات، وذلك خلال لقاء جمع نائب المدير التنفيذي للشركة، ريتشارد ورد، برئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، بمقر المؤسسة في طراب.
وأعرب ورد، عن رغبة الشركة الجادة في استئناف تقديم خدماتها لشركات النفط الليبية، مشيرًا إلى أن “وذرفورد” باشرت فعليًا أعمالها من مقرها الجديد في منطقة حي الأندلس بطرابلس، مؤكدًا جاهزيتها لتقديم خدماتها من موقع العمل الميداني في حقل جالو 59.
وشركة “وذرفورد” (Weatherford International plc) واحدة من أكبر شركات الخدمات النفطية في العالم، وهي متعددة الجنسيات ويقع مقرها الرئيسي في مدينة هيوستن بولاية تكساس الأمريكية. تأسست الشركة في العام 1941، وتُقدم مجموعة واسعة من الخدمات والحلول التقنية المتقدمة لصناعة النفط والغاز، بما في ذلك حفر الآبار، إدارة المكامن، حلول الإنتاج، أنظمة الرفع الصناعي، والقياسات أثناء الحفر.
تتمتع “وذرفورد” بحضور عالمي واسع، إذ تعمل في أكثر من 75 دولة، وتوظف عشرات الآلاف من العاملين. وقد كانت لها أنشطة بارزة في ليبيا قبل اندلاع النزاع في عام 2011، حيث شاركت في تقديم خدمات الحقول البرية والبحرية، قبل أن تتوقف عن العمل بسبب الظروف الأمنية والسياسية.
وتُعد عودتها إلى ليبيا خطوة مهمة تعكس تحسّن مناخ الأعمال في قطاع الطاقة الليبي، كما تمثل مؤشراً على رغبة الشركات الدولية الكبرى في استئناف عملياتها في البلاد.