مصطفى حجاج والفلكلور الكولومبي على مسرح المحكى بمهرجان القلعة 33
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
تتواصل فعاليات الدورة 33 من مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء الذي تقيمه وزارة الثقافة عبر دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار ممثلة فى هيئة تنشيط السياحة حيث يقام حفلين متتاليين مساء الثلاثاء 19 أغسطس على مسرح المحكي .
ففى العاشرة مساءً يتغنى النجم مصطفى حجاج وفرقته بمجموعة من أعماله ذات الإيقاعات الخفيفة والسريعة والتي حققت شهرة واسعة بين الشباب منها يا بتاع النعناع، أنا بتقطع من جوايا، خطوة، حب مين، بنت الناس، بطلينى، سنين، شكشكة، يا باى، يا لوز مقشر، نصيبى وقسمتى، زحمة، 100 وش وعملنا قيمة وغيرها.
قبله وفى الثامنة مساءً وبالتعاون مع قطاع العلاقات الثقافية الخارجية تقدم فرقة لاثونا جايتيرا الكولومبية فاصلاً من أعمال فنون الجايتا المحلية التى تعبر عن أصالة الفلكلور التقليدي يؤديها كل من كارلوس روخاس، دانييل كونتريراس ( غناء )، تانيا كابيّسا (طبلة لامادور)، ماوريسيو سانشيز (طبلة أليجرى)، كارولينا جايتان ( باص جيتار كهربائى)، جودى بيثارو (طبلة تامبورا).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية دار الأوبرا مصطفى حجاج وزارة الثقافة القلعة الدولي للموسيقى والغناء العلاقات الثقافية الخارجية مهرجان القلعة الدولي للموسيقى مهرجان القلعة الدولي مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء مهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء مهرجان القلعة
إقرأ أيضاً:
فيلم تونسي يعرض لأول مرة عربيًا بمهرجان القاهرة السينمائي
أعلنت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن اختيار الفيلم التونسي الإيطالي القصير "في البداية تحمرّ الوجنتان، ثم نعتاد" للمخرجة مريم الفرجاني للمنافسة في المسابقة الرسمية بالدورة الـ 46 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي (12 – 21 نوفمبر)، حيث يشهد عرضه العربي الأول ، وذلك بالتزامن مع عرضه العالمي الأول بمهرجان وارسو السينمائي ببولندا.
يحكي الفيلم قصة ليلى التي تخوض رحلةً ضاريةً قبل أن تصل إلى نفس المدينة التي يعيش فيها إيتوري قبل عقود، خاض إيتوري رحلةً لا تُنسى للهروب من الحرب. ومنذ ذلك الحين، تجوب جثتا ليلى وإيتوري المدينة كل ليلة بحثًا عن الطعام. في قصةٍ عن الدماء والتجاوزات، ترفض ليلى وإيتوري أن يكونا ضحايا لماضٍ لم يستطيعا السيطرة عليه.
الفيلم من بطولة المخرجة مريم الفرجاني، إلى جانب بارتولو كاسيراغي وبرونو كاسيراغي. هذا الإنتاج التونسي / الإيطالي المشترك من تصوير سيموني مازوليني، ومونتاج ماركو لونغو، وتصميم الصوت لوسيا جرازولا، وموسيقى تصويرية مرخصة من الراحل أومبرتو بيندي.