أمير منطقة الجوف يستقبل مدير الدوريات الأمنية بالمنطقة المعيّن حديثًا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
المناطق_ واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف بمكتبه اليوم، مدير شرطة المنطقة اللواء عبدالرحمن بن عيد المغيري، يرافقه العميد مياح بن كساب العنزي بمناسبة تعيينه مديرًا للدوريات الأمنية بالمنطقة.
وهنّأ سموه العميد مياح العنزي بهذه الثقة بتعيينه مديرًا للدوريات الأمنية بالمنطقة، راجيًا من الله – عزّ وجلّ – له التوفيق في مهام عمله، بما يرفع أداء الدوريات الأمنية ويحقق تطلعات الجميع في ظل الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة – أيدها الله -.
وأشاد سموه بما يقوم به رجال دوريات الأمن من أعمال ومهام في الميدان ضمن المنظومة الأمنية، مثمنًا جهودهم في الحد من الجريمة والظواهر السلبية للحفاظ على الأمن.
من جانبه أعرب العميد العنزي عن شكره لسمو أمير منطقة الجوف على توجيهاته السديدة التي سيكون لها الأثر في مضاعفة الجهود، سائلًا الله التوفيق له ولمنسوبي دوريات الأمن بالمنطقة لخدمة الوطن.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
مصطفى الفقي: هناك سر بين السيسي وربه.. ورضا إلهي يمنحه التوفيق
أكد المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي، أن هناك «سرًا باتعًا» بين الرئيس عبدالفتاح السيسي وربه، مشيرًا إلى أن الله راضٍ عنه، وهو ما منحه دافعًا قويًا لتحقيق نجاحات كبيرة في المنطقة خلال أصعب المراحل، وأن الرئيس السيسي نجح بتوفيق من الله في تحسين العلاقات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ما انعكس إيجابًا على سير القمة ونتائجها.
الفقي: قمة شرم الشيخ لحظة تاريخية والسيسي نجح بتوفيق من الله في تحسين العلاقة مع ترامب
وأوضح “الفقي”، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج “يحدث في مصر”، المٌذاع عبر شاشة “أم بي سي مصر”، أن مشهد قمة شرم الشيخ للسلام كان لحظة تاريخية بكل المقاييس، حيث ظهر الموقف المصري مختلفًا تمامًا عن أي وقت مضى، مؤكدًا أن مصر كانت صاحبة الموقف الثابت والأكثر شجاعة في الدفاع عن الشعب الفلسطيني، ورفضت بشكل قاطع محاولات التهجير، وهو ما تُوّج أمس بتوقيع اتفاق تاريخي بحضور قادة وزعماء العالم، مثّل نقطة تحول مهمة في مسار الصراع.
وأشار إلى أن الإنجاز الأكبر في خطة ترامب للسلام هو وقف الحرب في غزة، معتبرًا أن هذا هو المكسب الأساسي والرئيسي الذي تحقق، بينما المكسب الآخر هو تدشين الوجود الفلسطيني على الساحة الدولية، حيث أصبح للفلسطينيين حضور سياسي مؤثر بعد أن كان الدعم مقتصرًا على الجانب الإنساني، مشددًا على أن ما جرى في قمة شرم الشيخ أعاد للقضية الفلسطينية زخمها السياسي، والاتفاق أعاد الاعتبار الكامل للوجود الفلسطيني أمام المجتمع الدولي.