القانون الأردني يوضح آليات التعامل مع سرقة الأزواج والأقارب المباشرين
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
صراحة نيوز- رصد
أوضحت المحامية والمستشارة القانونية دانا ناصر، طريقة تعامل القانون الأردني مع حالات سرقة الأزواج أو الأقارب من الدرجة الأولى.
وقالت ناصر في تصريحات إن الذمة المالية للزوج أو الزوجة مستقلة عن الطرف الآخر، مشيرةً إلى أن كل طرف له الحق الكامل في التصرف بأمواله وممتلكاته الخاصة دون تدخل الطرف الآخر.
وأوضحت أن عقوبة السرقة تختلف بحسب ظروف الجريمة وحالتها، مؤكدة أن حالات السرقة بين الأزواج لا تُعد جريمة يعاقب عليها القانون تلقائيًا إلا في حالات محددة وبحسب تقديم المشتكي للشكوى.
وأضافت ناصر أن ظروف الحادثة تختلف حسب ما إذا كانت الأموال تخص أحد الطرفين فقط، أو كانت ملكية مشتركة، مثل السيارات أو الأراضي أو المباني. كما أشارت إلى أن الحق الشخصي يمكن إسقاطه في أي مرحلة من مراحل المحاكمة إذا تنازل الطرف المشتكي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
تطور جديد في سرقة متحف اللوفر.. العثور على تاج أوجيني
عثر على تاج الإمبراطورة أوجيني، وهو من بين المجوهرات التي سرقت الأحد في عملية سطو طالت متحف اللوفر بباريس، في جوار المتحف، وفق ما أفاد مصدر قريب من الملف لوكالة "فرانس برس".
والتاج العائد إلى زوجة نابليون الثالث، وهو من التيجان الإمبراطورية، يتألف من 1354 ماسة و56 قطعة زمرد، بحسب الوصف الذي نشره اللوفر على الإنترنت.
وكشف وزير الداخلية الفرنسي لوران نونيز، الأحد، أن المجوهرات المسروقة من متحف اللوفر بباريس "لا تقدر بثمن".
ووصف نونيز، في حديثه لقناة "فرانس أنتر"، ما شهده اللوفر بـ"السرقة الكبرى"، مضيفا أن اللصوص دخلوا المتحف من الخارج باستخدام رافعة وضعت على ظهر شاحنة لدخول "قاعة أبولو"، حيث ركزوا جهودهم على "خزانتين للعرض".
وأشار إلى أنهم سرقوا "مجوهرات لا تُقدر بثمن"، موضحا أن عملية السرقة دامت 7 دقائق فقط.
كما أكد وزير الداخلية الفرنسي عدم وقوع إصابات في متحف اللوفر. وقال: "كان من الضروري إجلاء الناس (...) بهدف الحفاظ على الأدلة ليتمكن المحققون من العمل بهدوء".
هذا وأقرّ نونيز بوجود "ضعف كبير في المتاحف الفرنسية"، قائلا "لا يمكننا منع كل شيء.. لكننا نبذل قصارى جهدنا للوصول إلى الجناة في أسرع وقت ممكن، وأنا متفائل".
وأضاف: "ليس من المُستبعد أن يكون الجناة أجانب".