علق الناقد الرياضي فتحي سند علي قرار وزارة الشباب والرياضة بإحالة مجلس الإدارة برئاسة المهندس نصر أبو الحسن إلي النيابة العامة.

وكتب فتحي سند :"إذا ..كان تحويل إدارة الإسماعيلي للنيابة العامة ..بداية التصدي لإهدار المال العام .فمرحبا بفتح الصندوق الأسود لنظام 
احتراف  فاسد ..إما إذا كان الإسماعيلي فقط .

.يبقى " ولا مؤاخذة .الصندوق ". حيكمكم".


كانت وزارة الشباب والرياضة أعلنت إحالة مجلس إدارة النادي الإسماعيلي إلي النيابة العامة بداعي وجود مخالفات مالية جسيمة.
 


قال الإعلامي محمد المحمودي عبر الصفحة الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: : معلوماتنا في هاتريك من أكثر من مصدر، استثمار سعودي قد يكون على وشك الدخول في نادي الإسماعيلي.
 


تابع الإعلامي محمد المحمودي: القصة كالتالي .. كان هناك رغبة من مستثمرين سعوديين للدخول في نادي الإسماعيلي من خلال قانون الرياضة الجديد.
 


أضاف الإعلامي محمد المحمودي: قانون الرياضة الجديد سمح بوجود شركة كرة وبعض المستثمرين وكان هناك رغبة سعودية من 3 أو 4 شهور بالتواجد في نادي الإسماعيلي ..

رغم الإحالة لـ النيابة.. عرض سعودي لـ رعاية الإسماعيلي | تفاصيل مثيرةمحمد صبحي: عهد الإسماعيلي في وجود يحيي الكومي كان تستيف أوراق وارتكب كوارث طباعة شارك الناقد الرياضي فتحي سند وزارة الشباب والرياضة مجلس الإدارة برئاسة المهندس نصر أبو الحسن النيابة العامة الاسماعيلى

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الناقد الرياضي فتحي سند وزارة الشباب والرياضة النيابة العامة الاسماعيلى فتحی سند

إقرأ أيضاً:

نصر أبو الحسن يكشف تفاصيل أزمة الإسماعيلي: بعنا اللاعبين لسداد الديون والوزارة رفضت استلام النادي

كشف المهندس نصر أبو الحسن، رئيس مجلس إدارة النادي الإسماعيلي المستبعد، تفاصيل الأزمة التي يمر بها النادي بعد قرار وزارة الشباب والرياضة بإحالة مجلس الإدارة إلى النيابة العامة، مؤكدًا أن ما يحدث يعد إهدارًا للمال العام، وأن مجلسه عمل على إنقاذ النادي من أزماته المالية المتراكمة.

وقال أبو الحسن، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، إن لجنة من وزارة الشباب والرياضة زارت النادي منذ أسبوعين وأنهت جميع الملاحظات والمشكلات، إلا أن الوزارة رفضت حتى الآن استلام النادي رسميًا، موضحًا أن الاستلام الابتدائي تم في 31 مارس 2024، لكن التسليم النهائي لم يتم حتى اللحظة.

وأضاف أن مسؤولي الوزارة أبلغوه بأن المقاول ما زال له حقوق مالية، وأنهم قرروا تأجيل الاستلام لحين انتهاء هذه الإجراءات، معتبرًا أن هذا التأخير غير مبرر ويمثل “إهدارًا للمال العام”.

وأكد رئيس النادي الإسماعيلي المستبعد أنه رجل أعمال وصاحب شركة مقاولات ويدرك تمامًا آليات وإجراءات التسليم الفني والإداري، مشددًا على أن مجلسه لم يرتكب أي مخالفات أثناء فترة توليه المسؤولية، قائلاً: «بعنا اللاعبين بأفضل قيمة سوقية ممكنة».

وكشف أبو الحسن عن تفاصيل بيع عدد من لاعبي الفريق لتسديد الديون المستحقة، موضحًا أنه باع اللاعب إياد العسقلاني بمليون دولار، وعمر الساعي بمبلغ 50 مليون جنيه وهو في سن التاسعة عشرة، وعبدالرحمن مجدي بـ40 مليون جنيه، وإيهاب أنور بـ25 مليون جنيه، مؤكدًا أن جميع هذه المبالغ تم توجيهها لسداد المديونيات الدولية وليس لتحقيق أي مكاسب شخصية.

وأشار إلى أن المجلس السابق هو المتسبب في تراكم الأزمة المالية داخل النادي، لافتًا إلى أنه طلب دعمًا ماليًا من وزارة الشباب والرياضة، لكن المبلغ الذي أقر وقدره 60 مليون جنيه على ست دفعات متساوية بقيمة 10 ملايين جنيه لكل دفعة تم توجيهه إلى المجلس السابق وليس إلى مجلسه الحالي، مؤكدًا أنه يمتلك المستندات التي تثبت صحة كلامه.

واختتم أبو الحسن تصريحاته بالتأكيد على أن مجلسه تعامل بشفافية كاملة في إدارة موارد النادي، داعيًا وزارة الشباب والرياضة إلى مراجعة الملفات بشكل منصف قبل اتخاذ أي قرارات تمس كيان الإسماعيلي وجماهيره.

طباعة شارك نصر ابو الحسن النادي الاسماعيلي الوزارة دعم الرياضة

مقالات مشابهة

  • رغم الإحالة لـ النيابة.. عرض سعودي لـ رعاية الإسماعيلي | تفاصيل مثيرة
  • إحالة مجلس إدارة نادي الإسماعيلي المصري إلى النيابة العامة
  • تفاصيل قرار وزير الرياضة بإيقاف مجلس إدارة النادي الإسماعيلي وإحالته إلى النيابة العامة
  • نصر أبوالحسن: متحدث الشباب والرياضة تجاوز في تصريحاته عن مجلس الإسماعيلي
  • نصر أبو الحسن يكشف تفاصيل أزمة الإسماعيلي: بعنا اللاعبين لسداد الديون والوزارة رفضت استلام النادي
  • وزارة الرياضة تكشف سبب إحالة ملف نادي الإسماعيلي إلى النيابة العامة
  • متحدث وزارة الرياضة: إحالة ملف نادي الإسماعيلي إلى النيابة العامة بسبب مخالفات وفساد
  • الشباب والرياضة تكشف تفاصيل حقيقة الفساد داخل النادي الإسماعيلي
  • تحويل إدارة الإسماعيلي المصري إلى النيابة.. ما القصة؟