هبة توفيق عن هدى سلطان: السبحة عمرها ما فارقت إيدها وكانت توقف تصوير علشان تصلي
تاريخ النشر: 11th, November 2025 GMT
تحدثت الفنانة هبة توفيق عن ذكرياتها مع الفنانة الكبيرة هدى سلطان، خلال لقائها في برنامج الحكاية من البداية، الذي تقدمه الإعلامية الدكتورة أميرة مجدي عبر قناة الشمس، مؤكدة أن هدى سلطان كانت فنانة عظيمة تجمع بين القوة والطيبة والإيمان.
. تفاصيل التقرير الطبي للراحل إسماعيل الليثي
وقالت هبة توفيق: كنت مرعوبة إني أقف قدامها، وكنت لسه عيلة صغيرة، كنت برتعش، وفي مشهد على ما أرد على هدى سلطان كنت حاسة إن الكلمة مش هتطلع.
وأضافت عن الجانب الإنساني للفنانة الراحلة: كانت دايمًا ماسكة السبحة في إيدها، والصلاة في معادها كانت توقف التصوير وتقول: يلا نصلي مع بعض، كانت بتنصحنا وجميلة جدًا في كلامها.
هبة توفيق: كنت برتعش قدام هدى سلطان.. وكانت توقف التصوير علشان تصليوأشارت هبة توفيق إلى أن العمل مع نجوم كبار مثل هدى سلطان كان بمثابة مدرسة في الفن والإنسانية، مؤكدة أن ما تعلمته منها ما زال محفورًا في ذاكرتها حتى اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هبة توفيق هدى سلطان برنامج الحكاية أميرة مجدي إسماعیل اللیثی هدى سلطان هبة توفیق
إقرأ أيضاً:
تهتك في الرئة وكسر في الجمجمة.. تفاصيل التقرير الطبي للراحل إسماعيل الليثي
كشف حسن عبد العزيز، نقيب المهن الموسيقية بمحافظة المنيا، عن التفاصيل الكاملة للحالة الصحية للمطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي، منذ لحظة وصوله إلى المستشفى وحتى وفاته، مؤكدًا أنه كان في حالة حرجة للغاية.
وأوضح عبد العزيز، في اتصال هاتفي مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل"، المذاع على قناة صدى البلد 2، أن الفنان الراحل إسماعيل الليثي وصل إلى قسم الطوارئ بالمستشفى في حالة شبه متوفية، بعد أن تعرض لحادث سير مروع.
وأضاف نقيب موسيقيين المنيا، أن إصابة إسماعيل الليثي كانت بالغة الخطورة، قائلاً: "كان هناك كسر في قاع الجمجمة وعلى الجانب الأيمن، وتهتك في الرئة ونزيف داخلي، وتهتك في الضلوع، ونزيف في البطن.. كل ما يقال إنه فاق وذكر اسم ابنه، فهذا الكلام لا أساس له من الصحة، فهو لم يفق ثانية واحدة منذ دخوله المستشفى وحتى وفاته".
وأضاف نقيب الموسيقيين بالمنيا، أن الفنان الراحل إسماعيل الليثي دخل غرفة العناية المركزة في قسم الطوارئ بالدور الأرضي فور وصوله، ثم نُقل بعد استقرار حالته إلى الدور الثالث خلال 30 ثانية فقط حرصًا على سلامته، مشيرًا إلى أن أي تحريك خاطئ للسرير كان قد يشكل خطرًا كبيرًا على حياته، قائلاً: "ربنا وفقنا ونُقل فعليًا إلى غرفة في الدور الثالث، لكنه ظل في غيبوبة تامة طوال فترة وجوده بالمستشفى".
وتابع عبد العزيز أن المتابعة الطبية كانت دقيقة ولحظة بلحظة بالتعاون مع الطاقم الطبي، شاكراً وزارة الصحة بمحافظة المنيا، والدكتور أحمد عمر مدير المستشفى، والدكتور محمد نائب المدير، على جهودهم المبذولة، قائلاً: "كنا نتابع الحالة مباشرة مع الأطباء ولم يكن أحد يعرف أي تفاصيل أخرى، لأن الحالة حرجة جدًا وقد يتوفى في أي لحظة، وكان من الصعب إخبار الأسرة بذلك".
وحول حضور الأسرة، أكد نقيب الموسيقيين أن إخوة الفنان، "أدهم وطارق"، ومدير أعماله أحمد صقر، كانوا على اطلاع بكل تطورات الحالة طوال الوقت، مضيفًا أن زوجة إسماعيل الليثي كانت تتردد على المستشفى على فترات محدودة نظرًا لظروفها الصحية الخاصة بعملية جراحية.
وأوضح عبد العزيز أن جميع الشائعات التي تناولت تحسن حالة إسماعيل الليثي، أو وعيه خلال فترة النقاهة غير صحيحة: "الحقيقة أنه لم يفق ثانية واحدة منذ دخوله المستشفى، وكل الأخبار التي تم تداولها حول تحسن حالته لا أساس لها من الصحة".