إطلاق 4 ميزات جديدة لتطبيق جوجل كروم للهاتف المحمول
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أطلقت شركة جوجل أربع ميزات جديدة لتطبيق جوجل كروم للهاتف المحمول تساعد المستخدمين في العثور بسرعة على كل ما يبحثون عنه.
ومن ضمن هذه الميزات الحصول على أفكار للبحث التالي، عند تصفح موقع ويب في تطبيق كروم في هاتف أندرويد أو آيفون وبعد النقر فوق شريط العناوين ستظهر اقتراحات البحث ذات الصلة وقسم جديد بعنوان (مرتبط بهذه الصفحة) مع اقتراحات لعمليات بحث أخرى، وكذلك ميزة معرفة عمليات البحث الشائعة، حيث إنه في تطبيق كروم في أجهزة أندرويد، يمكن رؤية عمليات البحث الشائعة في جوجل مباشرة في شريط العناوين، وذلك بفتح تبويب جديد، والنقر فوق شريط العناوين والمرور إلى الأسفل لمعرفة عمليات البحث الشائعة.
ويمكن أيضًا النقر فوق واحد من خيارات البحث الشائعة لمعرفة نتائج البحث عن هذا الموضوع ومعرفة المزيد عنه، علاوة على ميزة "تاش تو سيرش" التي تمكن معرفة المزيد عن الموضوعات التي تتم قراءتها وذلك عبر النقر فوق كلمة معينة، وستظهر مجموعة من عمليات البحث ذات الصلة تظهر في الجهة السفلية من الشاشة، للتمكن من العثور بسرعة على مزيد من المعلومات.
وتأتي الميزة الرابعة والأخيرة في الحصول على المزيد من الاقتراحات عند البحث حيث إنه عند البدء بالكتابة في شريط العناوين في تطبيق كروم في الهاتف ستظهر عشرة اقتراحات (بدلاً من ستة) للمساعدة في توجيه البحث وستظهر الاقتراحات الأكثر صلة أولاً، ومن الممكن الوصول إلى المزيد من الخيارات بالتمرير إلى الأسفل، وهذه الميزة متوفرة من قبل في أندرويد، والآن أصبحت متوفرة لمستخدمي آيفون.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: جوجل جوجل كروم عملیات البحث
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تابع على مدى الساعات الماضية تحركات وتصريحات صادرة عن مشاركين ومنظمين لما أطلقوا عليها «قافلة الصمود» للذهاب إلى غزة عن طريق معبر رفح المصري، وتضم القافلة حوالى 1500 من النشطاء من جنسيات مختلفة، مشيرا إلى أن هذا الرقم سيرتفع للضعف خلال الأيام القادمة.
وقال موسى، في منشور على إكس: «تحركت القافلة البرية من تونس وستمر عبر الأراضي الليبية، والمفروض خط سيرها المحدد من جانبهم عبور ميناء السلوم البرى على حدودنا مع ليبيا وتدخل الأراضي المصرية من غربها حتى شرقها وصولا إلى ميناء رفح البرى يوم الأحد القادم (طبقا لخط سير القافلة )».
وأضاف: «السؤال: هل تم التنسيق مع السلطات المصرية وحصول هذه القافلة ومن بداخلها على تأشيرات دخول لمصر أولا ثم دخول سيناء ثانيا؟ والتي هي ذات طبيعة خاصة ولها إجراءات محددة؟».
وتابع: «لا تنظروا للعنوان البراق والجاذب «قافلة الصمود» بل لتبعات ما قد يحدث، والصورة التي سيتم تداولها وتصديرها عن مصر، والغريب لماذا لم يذهب هؤلاء عن طريق البحر وهو أقرب وأسهل لهم؟».
وواصل: «اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذى يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول أو منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية، فانتبهوا لهذا الكمين المحكم والعيون كلها تركز على مصر، وهناك عشرات النشطاء الذين سينضمون لهذه القافلة عند وصولها الأراضي المصرية».
وأردف: «الشعب المصري لديه الوعى الكامل بما يحاك ضد مصر منذ أكتوبر 2023، وموقف الدولة الصلب والقوي والقاطع بمنع تمرير مخطط التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية، وهل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي؟ الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل».
واستكمل: «ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة، واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر؟ فماذا ستكون النتيجة؟».
واختتم: «التعامل مع هذا الموضوع يتطلب الحذر والحكمة لحماية أمن مصر القومي، وموقفنا من فلسطين لا يحتاج لشهادات من أحد ولا مزايدات من أصحاب الشعارات والحنجوريين، لأننا الدولة الوحيدة التي حاربت من أجل فلسطين، وطوال 77 عاما مصر تتصدر مشهد الدفاع عن الدولة الفلسطينية وسوف تستمر في تحمل مسئوليتها التاريخية».
محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»
نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار
بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن نقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا
محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير
متحدث فتح: نسعى بكل ما نستطيع لإنقاذ الشعب الفلسطيني ووقف الحرب على غزة