جامعة الحدود الشمالية تعلن عن بدء التقديم على مبادرات المنح البحثية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عمادة البحث العلمي بجامعة الحدود الشمالية تعلن عن بدء التقديم على مبادرات المنح البحثية المقدمة من هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار بثلاث مبادرات نوعية في مجال العلوم الأساسية والأبحاث التطبيقية والتقنية وإعادة تفعيل وبناء المختبرات البحثية القائمة.
عمادة البحث العلميبـ #جامعة_الحدود_الشمالية تعلن عن بدء التقديم على مبادرات المنح البحثية المقدمة من #هيئة_تنمية_البحث_والتطوير_والابتكار بثلاث مبادرات نوعية في مجال العلوم الأساسية والأبحاث التطبيقية والتقنية وإعادة تفعيل وبناء المختبرات البحثية القائمة.
للمزيد من المعلومات:... pic.twitter.com/M0nvNtZDh4— جامعة الحدود الشمالية (@NBU_KSA) September 5, 2023المبادرة السعودية للعلوم الأساسية (SBS)
تهدف الهيئة من خلال المبادرة السعودية للعلوم الأساسية (SBS) إلى دعم البحث في مبادئ العلوم الأساسية، لتعزيز التميز البحثي وروح الابتكار مع ضمان استدامة تمويل قطاع البحث والتطوير والابتكار، وتهدف المبادرة إلى تسريع وتيرة الوصول للريادة العلمية في الأولويات الوطنية الأربع، إضافة إلى زيادة عدد الباحثين الموهوبين المحليين وتشجيع مشاركتهم في التخصصات ذات الأهمية، مما يتيح لهم متابعة أنشطتهم البحثية الاستكشافية.
أخبار متعلقة للدبلومات التطبيقية.. جامعة الحدود الشمالية تعلن فتح باب القبولفتح باب التسجيل في الدراسات العليا بجامعة الحدود الشماليةاختتام برنامج "تكامل" لرعاية الأيتام في الأحساءأهداف المبادرةتعزيز المعرفة بالعلوم الأساسية واستكشاف آفاق جديدة في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات (STEM).تطوير تقنيات وآليات مبتكرة للاستكشاف العلمي، وتعزيز القدرات البحثية لتحقيق الريادة العلمية.تطوير مواد جديدة ذات خصائص فريدة لاستخدامها في تطبيقات مختلفة، مثل وسائل تخزين الطاقة والأجهزة الالكترونية والمحفزات الكيمائية وغيرها.تعزيز المسيرة العلمية للباحثين الشباب وتأهيلهم للمساهمة بشكل فعال في تنمية المعرفة العلمية.تكوين تحالفات بحثية داخلية وخارجية بهدف معالجة التحديات المشتركة وايجاد حلول مبتكرة.المبادرة السعودية للأبحاث التطبيقية والتقنيةتهدف الهيئة من خلال المبادرة السعودية للأبحاث التطبيقية والتقنية (SART) إلى دعم البحث في مجالات العلوم التطبيقية والتقنية في المملكة. توفر المبادرة الفرصة للباحثين لتحويل أبحاثهم وأفكارهم العلمية إلى مراحل متقدمة في التطوير مع إمكانية اختبار وتسويق المنتج. كما تشجع الهيئة المؤسسات والباحثين داخل المملكة على المشاركة والتعاون مع كافة القطاعات البحثية العامة أو الخاصة أو غير الربحية. تهدف هذه المبادرة إلى تطوير تقنيات جديدة وتعزيز التميز البحثي وروح الابتكار مع ضمان استدامة التمويل للقطاع، كما تهدف إلى تسريع وتيرة الوصول للريادة العلمية في مجالات الأولويات الوطنية الأربع، و زيادة عدد الباحثين الموهوبين المحليين وتشجيع مشاركتهم في شتى التخصصات.
أهداف المبادرةتطوير التقنيات والحلول المبتكرة لمعالجة التحديات الوطنية.تسويق التقنيات الابتكارية ودعم التنوع الاقتصادي.تطبيق التقنيات المبتكرة في مختلف الصناعات ودعم اقتصاد المملكة.تطوير المسارات العلمية للباحثين وتمكينهم من المساهمة في التقدم المعرفي.تعزيز مجال ريادة الأعمال والابتكار والاستثمار في مجالات البحث والتطوير والابتكار ونقل التقنية.تحفيز المبتكرين للاكتشاف والتطوير، وتعزيز أنشطة تصنيع النماذج الأولية المنتجات التجريبية التطبيقية.مبادرة إعادة تفعيل وبناء مختبرات البحث القائمة (RRG)
صممت الهيئة مبادرة إعادة تفعيل وبناء مختبرات البحث القائمة (RRG) لدعم النشاط البحثي في المملكة، ولتحقيق الهدف الأشمل المتمثل في خلق تأثير اقتصادي يتماشى مع توجُّهات المملكة وتعزيز مكانتها كأكبر اقتصاد في المنطقة. وتسهم المبادرة إلى تعزيز الريادة العلمية وتشجيع الابتكار في المجالات الأربعة للأولويات الوطنية لقطاع البحث والتطوير والابتكار. تستهدف الهيئة من خلال هذه المبادرة دعم المختبرات القائمة وزيادة عدد المختبرات الوطنية المجهزة بأحدث التقنيات، وتحسين نوعية المخرجات البحثية وتعزيز النشر العلمي وتسجيل براءات الاختراع ذات الجدوى الاقتصادية. كل ذلك يسهم في توسيع قاعدة الباحثين الوطنيين ذوي المهارات العالية، وتشجيع مشاركتهم في مجالات البحث والتطوير والابتكار.
أهداف المبادرةالمختبرات والمراكز البحثية في مجالات البحث والتطوير والابتكار.القدرة التنافسية للمختبرات والمراكز البحثية الوطنية على المستويين المحلي والعالمي.من جاهزية المختبرات والمراكز البحثية لأعمال البحث والتطوير والابتكار.المسارات العلمية للباحثين وتمكينهم من المساهمة في التقدم المعرفي.مرافق البحث في المملكة من المساهمة في التقدم المعرفي وخدمة المجتمع العلمي.المرافق بالكوادر البشرية والأدوات والتقنيات اللازمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم الدمام جامعة الحدود الشمالية مبادرة جامعة برامج العلوم التقنية جامعة الحدود الشمالیة تعلن البحث والتطویر والابتکار المبادرة السعودیة العلوم الأساسیة فی مجالات
إقرأ أيضاً:
منصور بن زايد يجري أول معاملة دفع رقمية مباشرة.. ويشهد إطلاق مبادرات إستراتيجية لتعزيز التعاون المالي وربط البنى التحتية المالية بين الإمارات والصين
استقبل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، اليوم في قصر الوطن بأبوظبي، معالي بان قونغ شنغ، محافظ بنك الشعب الصيني، بحضور معالي خالد محمد بالعمى، محافظ المصرف المركزي.
وأجرى سموه أول معاملة دفع باستخدام العملة الرقمية للبنك المركزي بين الإمارات والصين عبر شبكة “جسر”، معلنا تدشين المنصة التي تهدف إلى تعزيز المدفوعات عبر الحدود ودعم المنظومة المالية.
كما شهد سموه مراسم الاحتفاء بإنجازات الربط بين البنى التحتية المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية.
حضر مراسم التدشين محافظ المصرف المركزي ومحافظ بنك الشعب الصيني، وسعادة تشانغ ييمينغ سفير جمهورية الصين الشعبية لدى الدولة، إلى جانب مساعدي محافظ المصرف المركزي وعدد من كبار المسؤولين من الجانبين.
وتهدف منصة “جسر” للعملات الرقمية للبنوك المركزية بين البلدين، التي تشارك فيها مجموعة من البنوك الإماراتية والصينية، إلى تسهيل المدفوعات عبر الحدود، وخفض تكاليف المعاملات بشكل ملموس، وتوفير تسوية فورية للمدفوعات.
ومن المقرر أن تشهد المنصة توسعاً إضافياً مع انضمام المزيد من البنوك المركزية خلال عام 2026، بما يعزز الآفاق الاقتصادية ويُرسّخ الدور المحوري لدولة الإمارات في منظومة الربط المالي العالمي.
ويتيح الربط البيني بين نظام الدفع الفوري في الإمارات “IPI” ونظام الدفع المصرفي عبر الانترنت في الصين “IBPS” للمستخدمين في البلدين إجراء تحويلات مالية فورية وآمنة على مدار الساعة؛ وتشمل خدمات هذا الربط مجموعة واسعة من الاستخدامات، من أبرزها تحويلات المنح الدراسية للطلاب الإماراتيين في الصين، وتحويلات المقيمين الصينيين في الدولة، بالاضافة إلى المعاملات التجارية عبر الحدود بين الشركات في البلدين.
ويمثل الربط خطوة محورية نحو تطوير بنية تحتية متقدمة وآمنة للمدفوعات، بما يعزز التبادل التجاري، ويرفع كفاءة وموثوقية المدفوعات عبر الحدود، ويسهم في ترسيخ العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
ويُعد الإعلان عن إصدار أول بطاقة مسبقة الدفع متعددة المنظومة تحمل اسم “جيون – يونيون باي”، وتنفيذ أول معاملة باستخدامها، محطة بارزة تعكس عمق التعاون بين منظومتي البطاقات المحليتين “جيوَن” الإماراتية و”يونيون باي” الصينية، وقد جرى إصدار هذه البطاقة بالتعاون مع شركة “لاري للصرافة”، حيث يتيح الدمج بين المنظومتين قبول هذه البطاقات على نطاق عالمي أوسع باستخدام شبكة “يونيون باي” العالمية، التي تغطي أكثر من 180 دولة، مع ضمان معالجة العمليات محلياً عند استخدامها داخل دولة الإمارات.
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان : تُجسد هذه المبادرات المتقدمة عمق العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية، وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي والمالي والتقني، مؤكداً أن إطلاق منصة “جِسْر”، والربط البيني لأنظمة الدفع الفوري، وإصدار البطاقات متعددة المنظومة”جيون- يونيون باي”، تُمثل خطوات ملموسة نحو تطوير بنية تحتية مالية عصرية وآمنة، تعزز الابتكار وتُسهّل المدفوعات عبر الحدود، بما يعزز القدرات التنافسية لدولة الإمارات وريادتها في مجال الابتكار المالي عالمياً.
على صعيد متصل، وقع معالي خالد محمد بالعمى، محافظ مصرف الإمارات المركزي، ومعالي بان قونغ شنغ، محافظ بنك الشعب الصيني، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال المدفوعات عبر الحدود وتطوير البنى التحتية المالية، ودعم المبادرات الإستراتيجية المشتركة الرامية إلى ترسيخ علاقات الشراكة الوثيقة بين البلدين.وام