اعلن المركز الإعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة علي أرصفة موانئ الهيئة 13 سفينة وتم تداول 10000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 544 شاحنة و105 سيارة

وقالةبيان هيئة موانئ البحر الأحمر أن حركة الواردات اليوم 5000 طن بضائع، 357 شاحنة و74 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 5000 طن بضائع، 187 شاحنة و31 سيارة.

ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة أمل فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهي القاهرة، الحرية وبوسيدون اكسبريس وغادرت العبارة أمل، كما شهد ميناء نويبع تداول 2300 طن بضائع و196 شاحنة من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفينتين بريدج وسينا، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 791 راكب بموانيها يذكر أن عدد السفن المتواجدة علي أرصفة موانئ الهيئة بالأمس 9 سفن وتم تداول 50000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 672 شاحنة و 194 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 345 شاحنة و 117 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 45000 طن بضائع، 327 شاحنة و 77 سيارة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بضائع عامة موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع

إقرأ أيضاً:

زيارة ترامب وضرورة الحل الداخلي

زيارة ترامب وضرورة الحل الداخلي

تاج السر عثمان بابو

١

أوضحنا سابقا أن الحرب دخلت عامها الثالث، وهي تحمل المزيد من الخراب والدمار وجرائم الحرب، بعد تصاعد استخدام المسيرات التي دمرت المطارات ومستودعات الوقود والميناء كما حدث في بورتسودان ونيالا وعطبرة وكوستي وبقية المناطق، مما زاد الناس رهقا على رهق، ويبقى الامل في قيام اوسع جبهة جماهيرية لوقف الحرب واستعادة مسار الثورة، باعتبار ذلك هو العامل الحاسم، أما العامل الخارجي فهو مساعد (فما حك ظهرك مثل ظفرك)، ولشعب السودان تجربة كبيرة في التوحد للتغيير، كما حدث في استقلال السودان عام ١٩٥٦، ثورة اكتوبر 1964م، انتفاضة مارس – أبريل 1985، وثورة ديسمبر 2018م، مع الاستفادة من دروس التجربة السابقة في ترسيخ الديمقراطية والحكم المدني الديمقراطي، والخروج من الحلقة الجهنمية للانقلابات العسكرية.

٢

كما أشرنا الي أن الحل الخارجي مساعد، وليس الحاسم، بالتالي لانعول كثيرا على زيارة ترامب الاثنين القادم، وهو الذي أعلن سياسات اقتصادية هزت مضاجع الدول الغربية، علما بأن الزيارة تأتي في ظل إحتدام التوتر في منطقة البحر الأحمر والقرن الأفريقي  والشرق الأوسط، واسيا، كما هو جارى الان في حرب السودان وغزة والحرب الروسية الاوكرانية التي هدفها السباق علي نهب الموارد من المحاور الاقليمية والدولية. مع خطورة ان يكون السودان في مرمى الصراع الدولي علي الموارد، كما في المحاور التي تسلح طرفي الحرب. وخاصة ان حرب السودان بعد دخول المسيرات بورتسودان سوف تشعل الوضع في منطقة البحر الأحمر وتعيق الملاحة فيه. فضلا عن تأثيرها  على مستقبل استقرار الإقليم بأسره، خاصة البحر الأحمر والقرن الإفريقي ومنطقة الساحل والصحراء وحوض النيل. فحرب السودان باتت تهدد بتقسيمه، وتهدد أمن المنطقة باسرها، مما يتطلب وقف الحرب، وتوصيل المساعدات الإنسانية للمتضررين وفتح المسارات الآمنة.

٣

لكن كما أشرنا لا نرمي كل البيض في سلة العامل الخارجي وزيارة ترامب، ويبقى تصعيد العمل الجماهيري باعتباره الحاسم في وقف الحرب واسترداد الثورة، وترسيخ الحكم المدني الديمقراطي، ووقف إطلاق النار، حتى قيام المؤتمر الدستوري في نهاية الفترة الانتقالية للتوافق على شكل الحكم ودستور ديمقراطي وقانون انتخابات يفضي لانتخابات حرة نزيهة في نهاية الفترة الانتقالية.

الوسومالثورة الحرب السودان المسيرات بورتسودان ثورة اكتوبر دونالد ترامب عطبرة

مقالات مشابهة

  • اليمن تُرعب واشنطن ..
  • أمطار على عسير شملت مدينة أبها وضواحيها
  • زيارة ترامب وضرورة الحل الداخلي
  • الاحتلال يقصف الحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي اليمن
  • الطيران الإسرائيلي يقصف محافظة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي اليمن
  • صناعة النواب توافق نهائيا علي مشروع قانون الهيئة القومية لسلامة الغذاء
  • الهيئة الخيرية الهاشمية تواصل تكية الإطعام وتشغيل مخبز يومي في غزة / فيديو
  • تداول 15 ألف طن و880 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 20 ألف طن و1144 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • والي البحر الأحمر مصطفى محمد نور يتفقد سير العمل بمحطات الوقود بمدينة بورتسودان