التقى رئيس الحكومة الليبية ورئيس اللجنة العليا للطوارئ والاستجابة السريعة أسامة حمّاد، اليوم الجمعة، مشائخ وأعيان مدينة درنة، رفقة أعضاء مجلس النواب وأعضاء اللجنة وبالقاسم حفتر.

هذا وقدّم حماد واجب العزاء في ضحايا السيول التي ضربت المدينة نتيجة عاصفة “دانيال“، معرباً عن تمنياته بالشفاء العاجل إلى الجرحى والمصابين .

وأكد على أن الحكومة الليبية، تعمل على قدم وساق حتى يتم إيجاد وعودة كافة المفقودين لذويهم، مؤكداً على أن الحكومة ستقوم بإعادة إعمار المدينة بعد الإنتهاء من الأعمال التي تقوم بها الفرق المحلية والدولية.

المصدر: قناة ليبيا الحدث

إقرأ أيضاً:

عمليات التعرف على ضحايا درنة مهددة بالتوقف

حذر رئيس هيئة البحث والتعرف على المفقودين كمال السيوي من توقف عمليات التعرف على ضحايا “دانيال” في حال عدم تلقيهم دعما بمواد التشغيل اللازمة.

وقال السيوي في مداخلة مع ليبيا الأحرار إنه منذ نهاية عام 2023 لم تصرف لهم أموال خاصة بمواد التشغيل، ما من شأنه إبطاء عمليات التحليل.

وطمأن السيوي العائلات بأن الهيئة ماضية في التعرف على هويات جميع الضحايا، وأشار إلى أن الأمر يتطلب وقتا للكشف عن الحالات تدريجيا، مناشدا حكومة الوحدة، تقديم مزيد من الدعم لاستكمال العمل على أكمل وجه.

ووفقا لآخر الإحصائيات، فقد جرى التعرف على 90 حالة منذ بداية أخذ العينات في نهاية أغسطس الماضي، كشف هوية 20 حالة عبر تطابق نتائج الحمض النووي في الـ12 من أكتوبر بينهم مصريان.

المصدر: ليبيا الأحرار

درنةرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • حماد: البعثة طالبت مجلس الأمن بتجاوز المؤسسات الليبية وهو مساس خطير بالإرادة الوطنية
  • وزير الاستثمار يلتقي مسؤولي «فيتش» ويناقش جهود الحكومة لتعزيز الجدارة الائتمانية
  • النيل الأبيض تبحث الترتيبات الخاصة باستئناف تبديل العملة في المحليات التي لم تشملها عملية الاستبدال
  • وكيل وزارة الخارجية يلتقي المدير الإقليمي للصليب الأحمر
  • وكيل الخارجية يلتقي المدير الإقليمي للجنة الدولية للصليب الأحمر
  • لجنة بـالوطني الاتحادي تناقش سياسة الحكومة بشأن الحركة المرورية
  • عمليات التعرف على ضحايا درنة مهددة بالتوقف
  • شرم الشيخ.. مدينة السلام التي تحتضن الأمل من جديد
  • من الكارثة إلى البناء.. التعليم في درنة الليبية مؤشر للتعافي الاقتصادي
  • غزة المنكوبة.. عشرات الآلاف من المفقودين تحت الركام وصمت دولي يفاقم المأساة