الرئيس التنفيذي لـHelpoo: المرأة الأكثر معاناة من ابتزاز شركات الإنقاذ
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قال المهندس أحمد سامي، الرئيس التنفيذي لشركة Helpoo، إن الشركة إحدى شركات قطاع التأمين و حاصلة على رخصة في مجال المعاينات و خدمات الطريق و الإنقاذ السريع، موضحا إنهم أرادوا البدء بهذا المجال لأنهم وجدوا إن هذا السوق كان به مشكلة كبيرة و هي عدم متابعة الخدمات بشكل أساسي من جهات الدولة و عدم تسعيرها بشكل واضح و محدد.
وأوضح "سامي"، خلال لقائه ببرنامج "بيزنس" المذاع على شاشة “صدى البلد 2” تقديم شيماء موسى، أن العميل يتعرض لابتزاز في بعض الأحيان من بعض فرق الإنقاذ الأخرى، و بعد الدراسة تم اكتشاف أن المرأة المصرية و العائلة هي الأكثر عُرضه للابتزاز و خاصة عند عطل السيارة على طريق سريع بساعات الليل المتأخرة، و هذا ما دفعهم إلى إنشاء هذا المشروع و محاولة حل هذه المشكلة بشكل عملي و حضاري و به تطور تكنولوجي.
طريقة التواصلوأضاف "سامي"، أن توفير خدمات مساعدات الطريق ساهم في حل مشكلات كثيرة للعملاء، موضحا أن العميل يمكنه أن يتواصل مع شركة الإنقاذ من خلال تحميل التطبيق أو الاتصال بالكول سنتر عن طريق رقم مختصر، و في جميع الأحوال سيتم تحديد موقع العميل و أقرب وسيلة إنقاذ يمكن أن تصل له و كم ستستغرق من الوقت، و اسم السائق و رقم هاتفه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع التأمين خدمات الطريق الإنقاذ السريع عطل السيارات شركة الإنقاذ
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يلتقي بينغ شياو الرئيس التنفيذي لمجموعة G42 وفريق عمله
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية مع بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة G42 وفريق عمله.
وقال سموه عبر حسابه على منصة "إكس": "انطلاقاً من رؤية القيادة الرشيدة وحرصها على تحقيق الجاهزية الأمثل للمستقبل وبناء منظومةٍ أمنية أكثر ذكاءً واستباقية، التقيت بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة G42 وفريق عمله، واطلعت على جانب من التقنيات المتقدمة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، كما شهدتُ توقيع مذكرة تفاهم مع شركة Inception التابعة لـ G42، وبالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بشأن إطلاق مبادرة ريادية تهدف لتعزيز قدرات منتسبي الداخلية بمهارات الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في تطوير منظومة العمل الشرطي. هذه المبادرة تُسهم في بناء كفاءات وطنية قادرة على توظيف الذكاء الاصطناعي بأسلوبٍ مسؤولٍ وفعّال لدعم الأمن الشامل، بما يخدم الإنسان والمجتمع والدولة، ويواكب تطلعاتنا نحو بيئة أكثر أمناً وكفاءة، ويتوافق مع الإستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031، حيث نواصل الاستثمار في العقول والمهارات، لترسيخ مكانة الإمارات كمركزٍ عالمي للابتكار، وكنموذجٍ رائد في الاستخدام الإنساني المتوازن للتقنيات الحديثة".