بعد معاناتها مع المرض النفسي ل 30 سنة.. اطلالة انيقة غادة عبد الرازق وبنتها واحفادها
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تصدرت الفنانة غادة عبد الرازق تريند مؤشر البحث عبر موقع جوجل بعد تصريحاتها الاخيرة عن معاناتها مع المرض النفسي .
حرصت الفنانة غادة عبد الرازق مراد على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعيالإنستجرام، بصور جديدة من احدث ظهور لها رفقة بنتها واحفادها.
وتالقت غادة عبد الرازق باطلالة ملفتة وجريئة مرتدية جمبسوت باللون الابيض وهو ما كشف عن خصرها المنحوت وهوما جعل اطلالتها مثيرة
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وضع المكياج بلمسات البسيطة وترك شعرها منسدلا على كتافيها.
وتحل الفنانة غادة عبدالرازق ضيفة ببرنامج "معكم" منى الشاذلي في حلقة يوم الخميس القادم على قناة "ON".
تتحدث غادة عبدالرازق عن تجربتها الدرامية الأخيرة، ودورها المركب كطبيبة نفسية تعاني من حُب الامتلاك.
تكشف غادة عبدالرازق معاناتها مع المرض النفسي وقالت: "بقالي 30 سنة باخد علاج نفسي.. وده مش عيب.. المشكلة إن في حاجاتمهما حصلت مقدرش أقولها لأقرب الناس ليا ودي فايدة الدكتور النفسي".
تروي غادة عبدالرازق -خلال حلقة معكم منى الشاذلي- تجربتها مع الأطباء النفسيين، وتقول: "من فترة ذهبت لطبيب نفسي شهير جدًا،عشان كان عندي مشكلة.. أول ما دخلت العيادة لقيت الدكتور قاعد بيلف بالكرسي طول ما هو بيسألني وأنا أجاوبه، وفي الآخر قلت له، إيهرأيك يا دكتور، لقيته كتب لى روشتة أدوية كتير، وقالى خدى الأدوية دي لمدة أسبوعين وبعدين تعالى.. وأنا خارجة من عنده لقيته قاعد بردوبيلف بالكرسي.. ده عصبني جدا.. طلعت قلت للممرضة (نصيحة مني لازم تبلغي عنه الشرطة.. ده محتاج دكتور)"!
يذكر أن آخر أعمال غادة عبدالرازق مسلسل تلت التلاتة مكون من 15 حلقة من تأليف هبة الحسينى، وإخراج حسن صالحويشارك في بطولته أحمد مجدى، مى سليم، مصطفى درويش، ليلى أحمد زاهر، محمد القس، صلاح عبد الله وعدد كبيرمن الفنانين، والعمل ينتمي لنوعية الدراما الاجتماعية المليئة بالإثارة والغموض.
اليكم الصور..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة غادة عبد الرازق الفنانة غادة عبدالرازق غادة عبدالرازق غادة عبد الرازق غادة عبدالرازق
إقرأ أيضاً:
معبر رفح لم يُغلق يوماً منذ بدء الحرب.. ومصر تواصل إدخال المساعدات
أكد أحمد عبد الرازق، مراسل "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح البري، أن المعبر ظل مفتوحًا منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحرب على قطاع غزة، ولم يُغلق ليوم واحد من الجانب المصري، في إطار جهود الدولة المصرية لدعم الشعب الفلسطيني، سواء عبر إدخال المساعدات الإنسانية أو استقبال الجرحى والمصابين.
وأوضح عبد الرازق أن معبر رفح استقبل منذ بداية الحرب بين 400 إلى 600 شاحنة مساعدات يوميًا، كما استقبل أعدادًا كبيرة من المصابين ومزدوجي الجنسية والمرضى من داخل قطاع غزة، وتم توفير فرق طبية متخصصة لتقديم الرعاية الأولية داخل المعبر، وتحويل الحالات الحرجة إلى المستشفيات المصرية لاستكمال العلاج.
وأضاف أن الدولة المصرية اتخذت سلسلة من الإجراءات اللوجستية لتسهيل عملية إدخال المساعدات، منها إنشاء طرق جديدة مؤدية إلى مطار وميناء العريش، إلى جانب تجهيز مناطق لوجستية ضخمة لتخزين وتصنيف وفرز المساعدات، من بينها منطقة لوجستية قرب المعبر تتسع لـ20 ألف شاحنة.
ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قام لاحقًا باقتحام المعبر من الجانب الفلسطيني وتحويله إلى منطقة عسكرية، مما أدى إلى توقف حركة دخول المساعدات وخروج المرضى والمصابين، ليتم لاحقًا تحويل العمل إلى معبر كرم أبو سالم في مايو 2024.
وأوضح عبد الرازق أن العمل في كرم أبو سالم لم يسر بالوتيرة ذاتها، حيث لم تدخل يوميًا أكثر من 30 شاحنة في أحسن الأحوال، مقارنة بما لا يقل عن 500 شاحنة مطلوبة بحسب تقديرات المنظمات الأممية. كما شهدت تلك الفترة توقفًا شبه تام في خروج المرضى حتى بدء الهدنة في فبراير، التي سمحت بخروج دفعات من المصابين حتى منتصف مارس.
وأشار إلى أن آخر دفعة من الجرحى خرجت في إطار الهدنة يوم 7 مارس، قبل أن ينفذ الاحتلال ما وصفه بـ"مجزرة الفجر الدامي"، التي أودت بحياة أكثر من 300 فلسطيني، لتتوقف بعدها عمليات الإجلاء والمساعدات بشكل شبه كامل.
واختتم عبد الرازق بالتأكيد على أن مصر لا تزال تبذل جهودًا مكثفة على مدار الساعة من أجل إدخال المساعدات وتخفيف معاناة المدنيين في غزة، لكنها تواجه تعنتًا شديدًا من الجانب الإسرائيلي، الذي يواصل سيطرته على المعابر ويفرض قيودًا معقدة على عمليات الإغاثة.