نقابة الصحفيين بحضرموت تؤكد وقوفها إلى جانب الصحفي خالد الكثيري
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
سيئون (عدن الغد) خاص:
اكدت نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين فرع حضرموت، وقوفها الى جانب الزميل الصحفي خالد محسن الكثيري (عضو المكتب التنفيذي للنقابة) ،الذي تم استدعاؤه من قبل النيابة العامة بمدينة سيئون على خلفية تغطياته الصحفية وكشفه لعدد من القضايا التي تهم المجتمع.
وطالب فرع النقابة بإسقاط كافة التهم الموجهة للزميل الكثيري، مؤكدة على حقه في ممارسة عمله الصحفي دون أي تدخل أو ترهيب، وتحميل الجهات المعنية المسؤولية الكاملة لأمنه وسلامته.
ويدعوا فرع النقابة كافة الزملاء والجهات المختصة إلى الوقوف مع الزميل الكثيري ومساندته والدفاع عن حق الصحفيين في كشف قضايا الفساد، انطلاقا من دورهم المنوط بهم والذي كفله لهم القانون وتحتمه عليهم المسؤولية أمام مجتمعهم.
صادر عن نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين - فرع حضرموت
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
«الهلال» تدعم مشروع الأضاحي في الحديدة وتعز باليمن
دشّنت خلية الأعمال الإنسانية «HAC»، بدعم «هيئة الهلال الأحمر الإماراتي»، صباح أول أيام عيد الأضحى المبارك، مشروع الأضاحي للعام الخامس على التوالي في محافظتي الحديدة وتعز.
ويستهدف المشروع نحو 5 آلاف أسرة نازحة وفقيرة، في إطار مساع إنسانية تهدف إلى تخفيف معاناة المواطنين اليمنيين ومشاركتهم فرحة العيد.
كما نفذت خلية الأعمال الإنسانية «HAC»، بدعم من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، مشروع كسوة العيد للعام الخامس على التوالي في محافظتي الحديدة وتعز.
ويستهدف المشروع تقديم كسوة العيد لـ 35 ألف أسرة من الفقراء والمرضى والأيتام والنازحين في المحافظتين.
وكانت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، دشّنت في أول أيام العيد، مشروع توزيع أضاحي عيد الأضحى المبارك بمحافظة حضرموت اليمنية والذي استفاد منه 1368 فرداً من الأسر المتعففة وذوي الدخل المحدود.
وجرت عملية التوزيع في مديرية المكلا بحضور أحمد سالم باظروس، مدير عام مكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت، وعدد من ممثلي الهيئة.
يذكر أن فرق الإغاثة التابعة للهيئة واصلت توزيع الأضاحي خلال أيام التشريق في عدة مناطق ومديريات محافظة حضرموت مع التركيز على الأسر الأشد حاجة والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تنفذها الهيئة في المحافظة بهدف تحسين الظروف المعيشية وتعزيز قيم العطاء والتكافل في المجتمع. (وام)