2025-06-18@19:39:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 107
«الحزب الشیوعی السودانی»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
"وجد كتابي (هل يمكن تجديد الحزب الشيوعي السوداني؟)، الذي صدر في الذكري السبعين لتأسيس الحزب الشيوعي، قبولا جيدا من القراء. ولكن عدد من الرفاق استنكروا العنوان، واستغربوا لدعوة كتاب من خارج الحزب لتقييم تجربته. أعتقد انها كانت تجربة ناجحة، وأتمنى ان نصدر اسهامات مماثلة تشمل كافة القوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني" من مقال د. صديق الزيلعي بعنوان " ذكري تأسيس الحزب الشيوعي: وقفة للتقييم وتعلم دروس الماضي" ، سودانايل والراكوبة، 16 أغسطس 2023 والمقال بالعنوان أعلاه ، هو مشاركتي في الكتاب الجماعي الذي صدر في عام 2016 ، بعنوان "هل يمكن تجديد الحزب الشيوعي السوداني"؟ تحرير صديق الزيلعي. ــ إلى نص المقال: تعرفت على الحزب الشيوعي السوداني في بداية المرحلة الثانوية عن طريق الصديق جورج، ذي الخلفية القبطية، والذي كان...
تمر الذكرى ال 77 لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني (16 أغسطس 1946 – 16 أغسطس 2023)، وهي مناسبة عزيزة على كل الشيوعيين، الحاليين والسابقين، والديمقراطيين، والذين تحالفوا مع الحزب الشيوعي، يوما ما، والوطنيين، الذين عرفوا معدن الحزب الشيوعي في الفضاء العام. وبقدر ما هي مناسبة احتفالية للاعتزاز بالمسيرة الطويلة، والنضال الشاق، والتضحيات الجسام. لكن الأمر، الأكثر أهمية، ان هذه المناسبات هي وقفات للتأمل، ومراجعة المسيرة، وتقييم النجاحات والاخفاقات، وتعلم دروس الماضي. هذا يوم خالد وسط الشيوعيين والماركسيين والاشتراكيين والديمقراطيين، وكل من يحسب نفسه في مواقع التقدم. فقد تصدت مجموعة من الشباب، في العشرينات من أعمارهم، لمهمة تاريخية ضخمة وهائلة أيضا. بلا سند من طائفة، أو قبيلة، أو بيوتات تجارية، ولم يملكوا غير ايمانهم بشعبهم، وضرورة النضال من اجل تحرره من الاستعمار،...
الذكرى 77 لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني «2- 2» تاج السر عثمان بابو 1 إضافة إلى أن الحزب الشيوعي في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي كان أول من أشار إلى ضرورة الاعتراف بالفوارق الثقافية والعرقية بين الشمال والجنوب وتطور التجمعات القومية في الجنوب نحو الحكم الذاتي في نطاق وحدة السودان، ولم يكتف الحزب الشيوعي بذلك الطرح المتقدم وحده وتكراره، بل دعمه بالتركيز على القضايا الاجتماعية التي كان فيها قهر وتمييز عنصري أو إثني ضد الجنوبيين مثل:- – المطالبة بالأجر المتساوي للعمل المتساوي بين العاملين الشماليين والجنوبيين. – الاهتمام بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوسيع التعليم والعلاج والخدمات في الجنوب. – إلغاء ضريبة الدقنية. – إلغاء قانون المناطق المقفولة الذي كان من الأسباب التي عرقلت التطور المتوازن بين الشمال والجنوب. – إلغاء نشاط المبشرين...
1 إضافة إلي أن الحزب الشيوعي في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي كان أول من أشار إلى ضرورة الاعتراف بالفوارق الثقافية والعرقية بين الشمال والجنوب وتطور التجمعات القومية في الجنوب نحو الحكم الذاتي في نطاق وحدة السودان ، ولم يكتف الحزب الشيوعي بذلك الطرح المتقدم وحده وتكراره ، بل دعمه بالتركيز على القضايا الاجتماعية التي كان فيها قهر وتمييز عنصري أو اثني ضد الجنوبيين مثل :- - المطالبة بالأجر المتساوي للعمل المتساوي بين العاملين الشماليين والجنوبيين. - الاهتمام بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوسيع التعليم والعلاج والخدمات في الجنوب. - إلغاء ضريبة الدقنية. - إلغاء قانون المناطق المقفولة الذي كان من الأسباب التي عرقلت التطور المتوازن بين الشمال والجنوب. - إلغاء نشاط المبشرين الأجانب المرتبطين بالتجسس وتأجيج الخلافات العرقية بين الشمال والجنوب....
1 تمر في أغسطس الحالي الذكرى 77 لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني الذي تأسس في 16 أغسطس 1946 ، فقد تزامن تأسيس الحركة السودانية للتحرر الوطني – حستو (الحزب الشيوعي فيما بعد) مع اندلاع مظاهرات الطلاب عام 1946 ضد الاستعمارالتي كانت أول مظاهرات بعد ثورة 1924 ، وقامت فروع للحركة السودانية للتحرر الوطني في المدارس العليا والثانوية والمدارس المصرية والكلية القبطية والكمبوني، وفي الجامعات المصرية، وطرحت الحركة السودانية شعار الجلاء وحق تقرير المصير للشعب السوداني والكفاح المشترك بين الشعبين المصري والسوداني ضد الاستعمار ، كبديل لشعار الاتحاديين "وحدة وادي النيل تحت التاج المصري" ، وشعار الأحزاب الاستقلالية "السودان للسودانيين تحت التاج البريطاني". قامت رابطة الطلبة الشيوعيين عام 1949 ، ومؤتمر الطلبة 1949 ، والجبهة الديمقراطية للطلاب كتحالف ثابت بين الشيوعيين والديمقراطيين...
1 تمر في أغسطس الحالي الذكرى 77 لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني الذي تأسس في 16 أغسطس 1946 ، فقد تزامن تأسيس الحركة السودانية للتحرر الوطني – حستو (الحزب الشيوعي فيما بعد) مع اندلاع مظاهرات الطلاب عام 1946 ضد الاستعمارالتي كانت أول مظاهرات بعد ثورة 1924 ، وقامت فروع للحركة السودانية للتحرر الوطني في المدارس العليا والثانوية والمدارس المصرية والكلية القبطية والكمبوني، وفي الجامعات المصرية، وطرحت الحركة السودانية شعار الجلاء وحق تقرير المصير للشعب السوداني والكفاح المشترك بين الشعبين المصري والسوداني ضد الاستعمار ، كبديل لشعار الاتحاديين "وحدة وادي النيل تحت التاج المصري" ، وشعار الأحزاب الاستقلالية "السودان للسودانيين تحت التاج البريطاني". قامت رابطة الطلبة الشيوعيين عام 1949 ، ومؤتمر الطلبة 1949 ، والجبهة الديمقراطية للطلاب كتحالف ثابت بين الشيوعيين والديمقراطيين...