2025-11-09@16:37:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«سحب سلاح المقاومة»:

    يمانيون | جدد رئيس المجلس السياسي الأعلى، المشير الركن مهدي المشاط، التأكيد على الموقف الثابت لليمن في دعم الشعب والجيش والمقاومة في لبنان، ودعمهم في معركتهم العادلة ضد العدو الصهيوني وأدواته، حتى تحقيق النصر والعزة والكرامة للشعبين اللبناني والفلسطيني. وفي برقية تهنئة بعثها إلى شعب وجيش ومقاومة لبنان بمناسبة الذكرى الـ19 للانتصار العظيم في حرب تموز 2006، شدد الرئيس المشاط على أن الحملات السياسية والإعلامية التي تُشن اليوم بهدف سحب سلاح المقاومة، ليست سوى جزء من مخطط صهيوني ممنهج يستهدف تفكيك الحاضنة الشعبية للمقاومة وجعل لبنان ومقاومته الباسلة فريسة سهلة لأطماع الكيان الصهيوني. وأوضح الرئيس المشاط أن تلاحم الشعب والجيش والمقاومة خلال حرب 2006 جعل من لبنان قوة ردع حقيقية وصمام أمان لكل أراضيه، وهو ما يسعى العدو الصهيوني وحلفاؤه...
    الثورة نت /.. أكد رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب الحاج محمد رعد، في مقابلة ضمن برنامج “حديث الساعة” على قناة المنار، أنّ قرار الحكومة اللبنانية بسحب سلاح المقاومة هو “قرار مرتجل فرضته الإملاءات الأميركية، وليس قراراً سيادياً، ونُزعت عنه الميثاقية الوطنية”. واعتبر رعد أنّ هذا القرار “خطير ويكشف السيادة، ويمنح العدو ساحة للعبث بالاستقرار الداخلي”، مشدداً على أنّ سلاح المقاومة هو الذي “حمى لبنان منذ عام 1982 وحتى العام 2025، وحرّر الأرض، وحقق توازن الردع، وأسقط مشروع العدو التوسعي”. وأضاف: “أن تقول سلّم سلاحك يعني أن تقول سلّم شرفك، وتسليم السلاح هو انتحار، ونحن لا ننوي الانتحار”. وقال رعد ان”السلاح شرعي، وأنت قد لا تكون شرعي. ثلاثٌ وثلاثون سنة تقول إنه شرعي، والآن لم يعد كذلك؟. وأشار رعد إلى أنّ...
    تساءل رئيس "تيار صرخة وطن" جهاد ذبيان، في بيان، عن جدوى قرار الحكومة اللبنانية بشأن سلاح المقاومة، مشيرًا إلى أنه "أين مصلحة لبنان في هذا القرار، وهل تم التوافق على صيغة دفاعية بديلة تحمي لبنان؟ وهل تحققت أي من المطالب الوطنية مثل الانسحاب الإسرائيلي، أو إعادة الأسرى، أو وقف العدوان، حتى يسارع رئيس الحكومة نواف سلام ومن يؤيده إلى المطالبة بتطبيق بند سحب السلاح؟" وأكد ذبيان أن العدو الإسرائيلي لا يزال "ينتهك يوميًا اتفاق وقف إطلاق النار، بغطاء من اللجنة الخماسية التي تنحاز بشكل أعمى إلى الاحتلال وتسعى لتنفيذ مطالبه، بينما لم تصدر عنها أي إدانة رسمية للانتهاكات الإسرائيلية في لبنان". ودعا رئيس الجمهورية إلى "مقاربة مطلب سحب السلاح من منظور وطني بحت"، مؤكّدًا أنه "من الأفضل...
    الثورة نت /.. أكد الرئيس اللبناني السابق العماد اميل لحود، اليوم الجمعة، أن سحب سلاح المقاومة اللبنانية في خضم المعركة مع الكيان الإسرائيلي، خيانة بالمفهوم العسكري. وقال العماد لحود، في بيان، إنّ “الكلام عن سحب سلاح المقاومة في هذا التوقيت مستغرب جدا، إذ أن تسليم السلاح في خضمّ المعركة يعتبر خيانة بالمفهوم العسكري، خصوصا أن ساعات لم تمر على دفن طفلٍ قتلته يد الغدر الإسرائيليّة، وهو ينضم الى مئات الشهداء الذين سقطوا منذ الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى الخروق اليوميّة واستمرار الاحتلال وعدم تسليم الأسرى”. وأضاف: “حتى في الوقت الذي كان فيه مجلس الوزراء يناقش ورقة توم براك (المبعوث الأمريكي)، كان العدو الإسرائيلي يستهدف منطقة المصنع ويقتل اللبنانيين”. تأتي تصريحات الرئيس اللبناني السابق، عقب قرار الحكومة اللبنانية...
    اعتبر الرئيس السابق العماد إميل لحود، أن الحديث عن سحب سلاح المقاومة في هذا التوقيت "مستغرب جدًا"، مشددًا على أن تسليم السلاح خلال المعركة يعد خيانة بالمفهوم العسكري، خاصةً بعد ساعات قليلة من دفن طفل قُتل على يد الاحتلال الإسرائيلي، الذي تسبب بسقوط مئات الشهداء منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار، إضافة إلى الخروقات اليومية واستمرار الاحتلال وعدم تسليم الأسرى، مشيرًا إلى أنه بينما كان مجلس الوزراء يناقش ورقة "توم براك"، كان العدو الإسرائيلي يستهدف منطقة المصنع ويقتل اللبنانيين. وأوضح لحود في بيانه أن هناك التزامًا واضحًا من لبنان، وخصوصًا المقاومة، باتفاق وقف النار، رغم تصاعد المطالب الداخلية بتسليم السلاح ضمن مزايدات واضحة ومحاضرات حول الدفاع عن الوطن. وأكد ضرورة تذكير المطالبين بأنهم قاموا، مع رفاق السلاح، بواجبهم...
۱