تسمية جديدة تُطلق على نصرالله في إسرائيل.. ما هي؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
وصفت وسائل إعلام إسرائيليّة الأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله بـ"الفنان"، مشيرة إلى أن الأخير يُمارس حرباً نفسيّة ضد الإسرائيليين وسط الترقب الكبير لما قد يجري عند حدود لبنان مع فلسطين المحتلة إثر الخطاب الذي سيلقيه، اليوم الجمعة. في غضون ذلك، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، عن المسؤول السابق في "الشاباك" الإسرائيلي يوسي أمروسي قوله: "أقترح على المؤسستين الأمنية والعسكرية الاستماع جيداً إلى كلام نصر الله والتعامل معه بجدية".
وبدوره، قال مراسل "القناة 13" الإسرائيلية إنّ الوضع متوتر جداً عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحلتة، مشيراً إلى أنّ الجميع متأهّب بسبب خطاب نصر الله.
بدورها، ذكرت "القناة الـ12" الإسرائيلية أنّ "الشرق الأوسط بالكامل تقريباً يحبس أنفاسه قبيل خطاب نصر الله".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: نصر الله
إقرأ أيضاً:
الشرطة الإسرائيلية والشاباك متهمان بتجاهل جرائم المستوطنين بالضفة
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي عن زيادة حادة في عدد هجمات المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية خلال عام 2025، في ظل تجاهل متزايد من الشرطة وجهاز الأمن العام "الشاباك" لمعالجة هذه الجرائم.
ووفقا لمعطيات المؤسسة الأمنية، سجلت حتى نهاية أكتوبر/تشرين الأول 704 حوادث قومية نفذها مستوطنون، مقارنةً بـ 675 حادثة خلال عام 2024 بأكمله، على ما أفادت صحيفة "هآرتس"، الثلاثاء.
وبذلك ارتفع المتوسط الشهري لاعتداءات المستوطنين إلى نحو 70 حادثة عنف، مقابل 56 العام الماضي.
وبحسب الصحيفة فإن المؤسسة الأمنية ترى أن هذا التصعيد ناجم عن الدعم السياسي والإيديولوجي الذي يتلقاه المستوطنون من قيادات سياسية وحاخامات في التيار الديني القومي.
ويعد موسم الزيتون من أكثر الفترات حساسية في الضفة، حيث يتكرّر اعتداء المستوطنين على المزارعين الفلسطينيين والمتطوعين.
وخلال موسم الزيتون هذا العام، الذي بدأ في 19 تشرين الأول/أكتوبر، سجلت 50 حادثة اعتداء خلال الأسابيع الثلاثة الأولى، معظمها في رام الله و نابلس والخليل، حيث تنتشر بؤر استيطانية غير قانونية تحولت إلى ما يُعرف بـ"المزارع اليهودية".
وبحسب الجيش الإسرائيلي، بلغ عدد الجرائم القومية في أكتوبر وحده 74 حادثة، بزيادة تقارب 30% مقارنة بالعام الماضي، فيما تأثر 174 فلسطينيا بعنف المستوطنين منذ مطلع 2025.
وفي حادثة بارزة، اشتبك مستوطنون مع ضابط من حرس الحدود قرب رام الله الشهر الماضي، دون أن تعرف حتى الآن نتائج التحقيق أو ما إذا وجهت لوائح اتهام ضد المعتدين.
في المقابل، أشار تقرير صادر عن الأمم المتحدة إلى أن عدد اعتداءات المستوطنين في أكتوبر الماضي كان الأعلى منذ عام 2006، مسجلا 264 حادثة، أي بمعدل يزيد على ثماني هجمات يوميا، بينما وثقت الأمم المتحدة 1485 هجوما خلال العام الجاري.
ويرد الجيش على هذا التفاوت في الأرقام بأن الأمم المتحدة تدرج أحيانا اشتباكات الجيش مع الفلسطينيين ضمن حوادث عنف المستوطنين أو تعتمد على تقارير غير موثقة، لكنه يعترف في الوقت ذاته بأن الكثير من الضحايا الفلسطينيين لا يقدمون شكاوى خوفا من الانتقام.
ويشير مراقبون إلى أن رئيس الأركان إيال زامير، يتعامل بحذر مع ملف عنف المستوطنين، حتى عندما تستهدف قوات الأمن الإسرائيلية نفسها، فيما يتهم ضباط في الميدان الشرطة والشاباك بـ"غض الطرف" عن الاعتداءات، مدعومين بتشجيع من وزراء وأعضاء كنيست.
ووفق بيانات الجيش، قتل منذ بدء حرب الحرب على غزة 986 فلسطينيا في الضفة الغربية، معظمهم خلال عمليات عسكرية، فيما أُصيب 3481 آخرون في مواجهات واشتباكات متفرقة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين صانعة محتوى أميركية تلغي اشتراكها في "نيويورك تايمز" لانحيازها للاحتلال من حصار رام الله إلى ذاكرة الأجيال - 21 عاماً على استشهاد أبو عمار الاحتلال يخطر بهدم منزل ذوي شهيد في عقابا شمال طوباس الأكثر قراءة غزة- استلام 15 جثمانا لشهداء سلمهم الاحتلال ونقلهم إلى مستشفى ناصر إسرائيل الكبرى تعتمد فكرة الحدود الأمنية تحذير أممي من كارثة إنسانية وزراعية غير مسبوقة في قطاع غزة رام الله: وزارة العمل تُطلق مشروع توفير فرص عمل في قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025