قبل شتاء 2024.. إليك نصائح مهمة عند تشغيل المدفأة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
شتاء 2024.. بالتزامن مع اقتراب دخول فصل الشتاء، وانخفاض درجات الحرارة، يستخدم العديد منا المدفأة للتقليل من برودة الجو، ولكن يجب التعامل بحذر لتجنب حدوث الحرائق والأضرار في المنزل.
نصائح عند تشغيل المدفأة- إيقاف تشغيل المدفأة قبل الدخول إلي النوم.
- التأكد من وجود مصدر هواء جيد في الغرفة.
- يجب أن يبقي سلك المدفأة بعيداً عن منطقة المشي.
- عدم وضع المدفأة في الأماكن الرطبة أو المبللة.
- لا تضع المدفأة في مكان قريب من قطع الأثاث.
- لا تضع المدفأة بالقرب من الملابس أو المفروشات أو الستائر أو أغطية الفراش.
- لا تسمح للأطفال أو الحيوانات الأليفة الجلوس في مكان قريب من المدفأة.
- يجب فحص المدافئ الكهربائية، والتأكد من سلامة وجودة الأسلاك والمقابس بها.
- يجب مراقبة المدفأة الكهربائية أثناء توصيلها بالكهرباء.
- يجب ضبط درجة الحرارة على مستوى مناسب وآمن.
- إبقاء المدفأة بعيدًا عن علب الطلاء، والغاز، و الكبريت.
- يجب أن تتحقق من علامات السلامة المطلوبة من الكتيب الخاص لديها.
- يجب التحقق من صلاحية البطاريات الكهربائية في فصل الشتاء.
- الإصابة بالحساسية.
- الإصابة بنزلات البرد.
- الإصابة بالحروق.
- احتجاز السموم والغازات الملوثة الموجودة داخل المنزل.
- جفاف البشرة وسيلان في الأنف.
- مخاطر المدفأة الكهربائية.
- التعرض للتسمم.
- الإصابة بالصدمات الكهربائية والحروق.
- يجب تهوية البيت من حين لآخر من خلال النوافذ لعدم حدوث اختناق.
- تقليل ملابس طفلك قطعة واحدة عند تشغيل المدفأة.
- احرص على إيقاف تشغيل المدفأة عند النوم.
- ضبط المدفأة علي درجة حرارة معتدلة بالنسبة لدرجة الحرارة الخارجية.
- الإهتمام بصيانة وفحص المدفأة للتأكد من عدم وجود تلف بها.
بسبب المدفأة.. إصابة شخصين من أسرة واحدة بالاختناق في الإسماعيلية
احذر.. أشياء تزيد من فاتورة استهلاك الكهرباء في الشتاء
احذر من «القاتل الصامت» في الشتاء.. 8 مخاطر تجنبها عند استخدام الدفاية الكهربائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فصل الشتاء الشتاء الدفايات الكهربائية دفاية كهربائية دفاية المدفأة نصائح مهمة
إقرأ أيضاً:
الطعام البارد لا يقل خطراً عن المقلي.. صدمة في مطبخك قد لا تتوقعها.. نصائح بسيطة لحماية صحتك
الكثير من الناس يظنون أن الخطر الصحي يكمُن في الأطعمة المقلية أو الدهنية فقط، وأن تناول الطعام البارد آمن تماماً. لكن الحقيقة العلمية مختلفة تماماً. فبينما يهاجم المقلي صحتك من الخارج بالدهون والزيوت، فإن الطعام البارد قد يهاجم جسدك من الداخل، بشكل صامت وخفي.
الطعام البارد لا يقل خطراً عن المقليفي هذا المقال نكشف بالتفصيل لماذا الطعام البارد لا يقل خطراً عن المقلي، وكيف يؤثر على الهضم والمناعة والمخ وحتى الحالة النفسية، بحسب ما نشره موقع هيلثي.
الطعام البارد وصراع المعدةالمعدة كأي عضو في الجسم تعمل بكفاءة في بيئة حرارية معينة. درجة حرارة الجسم الطبيعية حوالي 37 درجة مئوية، والمعدة تفضل الأطعمة القريبة من هذه الحرارة حتى تبدأ عملية الهضم بسهولة.
لكن عندما يدخل الطعام البارد أو الخارج مباشرة من الثلاجة، يحدث صراع حراري داخل الجهاز الهضمي.
المعدة تحاول رفع درجة حرارة الطعام لتتمكن من هضمه، مما يستهلك كمية كبيرة من الطاقة ويؤدي إلى بطء في عملية الهضم.
هذا البطء يسبب شعوراً بالثقل والانتفاخ وأحياناً الغثيان، وقد يظهر بعد ذلك في شكل إمساك أو اضطراب في حركة الأمعاء
تناول الأطعمة الباردة أو المشروبات المثلجة يجعل الأوعية الدموية تنقبض بشكل مفاجئ، خاصة في المعدة والمريء. هذا الانقباض يقلل من تدفق الدم إلى الجهاز الهضمي، فيتأخر امتصاص العناصر الغذائية.
وعندما يحدث هذا يومياً، يضعف الجهاز الهضمي بمرور الوقت، ويصبح أقل قدرة على امتصاص الفيتامينات والمعادن.
الأطباء يشيرون إلى أن هذه العملية المتكررة قد تكون أحد الأسباب الخفية للشعور الدائم بالتعب والدوخة رغم تناول الطعام بانتظام
من المثير أن الدماغ يتأثر هو الآخر بدرجة حرارة الطعام. عندما يتناول الإنسان طعاماً بارداً جداً، يرسل الجسم إشارات عصبية سريعة إلى المخ فيشعر الشخص بصداع أو ما يسمى صداع الأيس كريم.
لكن الأخطر أن الاعتياد على الطعام البارد يقلل من نشاط الجهاز العصبي المسؤول عن الهضم، ويجعل الجسم في حالة توتر خفيف دائم.
هذه الحالة تسبب قلة التركيز وتوتر المزاج، لأن الدماغ يتعامل مع انخفاض الحرارة المفاجئ كأنه تهديد يحتاج إلى مقاومة
خطر الطعام البارد على المناعة
الطعام البارد يضعف المناعة من زاويتين. الأولى أنه يجهد الجهاز الهضمي، الذي يُعد جزءاً أساسياً من جهاز المناعة.
والثانية أن انخفاض درجة حرارة الجسم الداخلية بعد تناول الطعام البارد يفتح الباب أمام نشاط الفيروسات والبكتيريا، خصوصاً في الجهاز التنفسي.
الكثير من حالات التهاب الحلق ونزلات البرد تبدأ بعد تناول مشروبات أو أطعمة مثلجة في جو حار، لأن الجسم يفقد توازنه الحراري فجأة
الطعام البارد والمعدة الحساسة
الأشخاص الذين يعانون من القولون العصبي أو الحموضة يجب أن يتجنبوا الطعام البارد تماماً.
فالبرودة الشديدة تثير عضلات المعدة وتزيد من إفراز الأحماض، مما يسبب حرقاناً وآلاماً في البطن.
كما أن تناول السلطات أو الأطعمة النيئة مباشرة من الثلاجة قد يؤدي إلى تقلصات قوية نتيجة صدمة البرودة، وقد تستمر لساعات
الأطعمة المقلية معروفة بكونها غنية بالدهون المهدرجة التي ترفع الكوليسترول وتسبب السمنة وأمراض القلب.
لكن الأطعمة الباردة ليست بريئة، فهي تؤثر على وظائف الجسم الحيوية، وتُرهق الجهاز الهضمي وتضعف المناعة ببطء.
كلا النوعين خطر بطريقته. المقلي يهاجم القلب والشرايين، والبارد يهاجم المعدة والمناعة والمخ.
لذلك من الخطأ الاعتقاد أن تناول الطعام البارد أفضل من المقلي لمجرد أنه لا يحتوي على زيت.
الخبراء ينصحون بأن تكون درجة حرارة الطعام معتدلة، لا ساخنة جداً ولا باردة.
الأطعمة الدافئة تسهّل عمل المعدة، وتزيد من تدفق الدم في الجهاز الهضمي، وتُحسّن امتصاص العناصر الغذائية.
كما أن الطعام الدافئ يمنح إحساساً بالراحة والرضا ويُرسل إشارات إيجابية للدماغ، ما ينعكس على المزاج والاسترخاء
الطعام البارد يصبح أكثر خطورة في الحالات التالية
عند تناوله صباحاً على معدة فارغة
عند تناوله بعد وجبة دسمة مباشرة
عند تخزينه لفترات طويلة في الثلاجة وإعادة أكله دون تسخين
عند تناوله في فصل الشتاء أو أثناء الحيض عند النساء
في هذه الحالات يتضاعف أثر البرودة داخل الجسم وقد يسبب التهابات معدية أو ضعفاً مؤقتاً في المناعة
أخرجي الأطعمة من الثلاجة قبل الأكل بنصف ساعة على الأقل
سخّني الطعام بطريقة صحيحة حتى يصبح دافئاً لا مغلياً
تجنبي المشروبات المثلجة بعد الأكل مباشرة
احرصي على أن يكون الإفطار دافئاً دائماً فهو بداية نشاط الجهاز الهضمي
اشربي الماء بدرجة حرارة الغرفة بدلاً من الماء البارد