للمرة الرابعة.. جيمي كيميل يقدم حفل توزيع جوائز الأوسكار
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة الأربعاء، أن الكوميدي جيمي كيميل، سيقدم حفل توزيع جوائز الأوسكار في نسخته السادسة والتسعين في العام المقبل، وهي المرة الرابعة التي يقدم فيها الحدث البارز.
وقال كيميل في بيان الأكاديمية: "لطالما حلمت بتقديم حفل توزيع جوائز الأوسكار أربع مرات بالضبط".وسيبث الحفل على إيه.
بي.سي المملوكة لوالت ديزني، ومنافذ بث أخرى حول العالم في10 مارس (آذار) 2024.
وقدم كيميل أيضاً الحفل الخامس والتسعين على مسرح دولبي في مارس (آذار) الماضي، وقدم عرضاً ركز على العودة للأساسيات سعياً للاحتفال بتعافي السينما من جائحة كورونا.
كما قدم حفلي توزيع جوائز الأوسكار في 2017 و2018.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأوسكار توزیع جوائز الأوسکار
إقرأ أيضاً:
"هجرة"| فيلم سعودي يعانق العالمية في سباق الأوسكار 2026.. تفاصيل
كشفت هيئة الأفلام السعودية، عن اختيار الفيلم الروائي "هجرة" لتمثيل المملكة رسميًا في الدورة الـ98 لجوائز الأوسكار، ضمن فئة أفضل فيلم دولي.
ويأتي هذا الترشيح بعد عملية مراجعة دقيقة خضعت لها مجموعة من الأفلام السعودية المتنافسة، بإشراف لجنة اختيار الفيلم السعودي المعتمدة من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة.
وأكدت الهيئة أن اللجنة قامت بدراسة جميع الأفلام المتقدمة وفق المعايير الفنية المعتمدة عالميًا، قبل أن تستقر على ترشيح فيلم "هجرة"، لما يتمتع به من جودة إنتاجية عالية ورؤية فنية مميزة.
كما أشارت إلى أن دورة هذا العام تميّزت بتنوّع الإنتاجات المحلية وارتفاع المستوى الفني للأعمال المقدّمة.
ومن المقرر أن يخوض الفيلم السعودي "هجرة" منافسة قوية إلى جانب عشرات الأعمال من مختلف دول العالم، ضمن المراحل الرسمية لسباق الأوسكار، والتي تبدأ بإعلان القائمة الأولية، ثم القائمة النهائية، وصولًا إلى حفل توزيع الجوائز في مارس 2026 على مسرح دولبي بمدينة لوس أنجلوس.
فيلم "هجرة" من أحدث الإنتاجات السينمائية السعودية التي تعكس ثراء الهوية الثقافية وتنوّع القصص المحلية، من خلال رؤية إخراجية للمخرجة شهد أمين، وأداء لافت لمجموعة من المواهب السعودية الصاعدة إلى جانب أسماء بارزة في الساحة السينمائية.
أحداث الفيلم تدور حول رحلة ثلاث نساء سعوديات من أجيال مختلفة إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، قبل أن تتحول الرحلة إلى تراجيديا إنسانية إثر اختفاء "سارة" أثناء الطريق، لتبدأ الجدة والحفيدة رحلة بحث مؤثرة تكشف عن أسرار عائلية دفينة وتسلّط الضوء على الفجوة بين الأجيال النسائية في المجتمع.