حياتنا، الفاليرية ما هي اللغة التي لا يتكلم بها أحد ويتعلمها مئات الآلاف؟،وطن 8211; إقبال غير مُـتوقع تشهده اللغة 8220;الفاليرية 8221; على مواقع تعلم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الفاليرية.. ما هي اللغة التي لا يتكلم بها أحد ويتعلمها مئات الآلاف؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الفاليرية.. ما هي اللغة التي لا يتكلم بها أحد...

وطن – إقبال غير مُـتوقع تشهده اللغة “الفاليرية” على مواقع تعلم اللغة عبر الإنترنت، أبرزها “ديولينغو”، حسب تقرير لصحيفة”الغادريان” البريطانية.

اللغة التي تحدثت بها الشخصية الخيالية “دنيرس تارغاريان” – ابنة العاصفة من أل تارغاريان، الوريثة الشرعية للعرش الحديدي والملكة الشرعية لشعوب الأندال و الأجداد و الأوائل، محررة العبيد وأم التنانين- في مسلسل الفانتازيا التاريخية “صراع العروش”، أصبحت بلا شكّ محل جذب للكثيرين حول العالم، حسب “الغارديان“.

فاللغة الفاليرية التي وُصفت في كتب الروائي الأمريكي جورج مارتن، وهو مؤلف روايات أغنية الجليد والنار، التي حقّقت أفضل مبيعات حول العالم واقتبس منها مسلسل صراع العروش، بأنها لغة حكام ترويض التنانين لإمبراطورية خيالية كانت ذات يوم عظيمة، أصبحت اليوم محل إقبال عالمي غير مسبوق.

Iranian man with ties to the country’s military is charged in “Game of Thones” hack, extortion scheme https://t.co/pDJkKa6YGs pic.twitter.com/sASoER0lYr

— Bloomberg (@business) November 22, 2017

تم إدخال اللغة الفاليرية في عام 2012 في الموسم الثالث من مسلسل صراع العروش عبر عالم اللغة ديفيد جي بيترسون. وتم إطلاق أول دورة لتعلم اللغة الفاليرية على تطبيق دولينغو في عام 2017.

دنيرس تارجارين ما السبب وراء الرغبة في تعلم الفاليرية؟

أثار إقبال مئات آلاف الأشخاص على تعلم اللغة “الفاليرية” الخيالية التي “لا يتحدث بها أحد”، النظر مجددا إلى المدى الذي يمكن أن يصل إليه تأثير مثل ذلك المسلسل الخيالي الذي نشر هذه اللغة، مستفيدا من حاجات نفسية واجتماعية لدى متابعيه.

تعتبر الفاليرية لغة معقدة ومفصلة، تم تصميمها لشعب التارغاريان الخيالي في سلسلة روايات “الجليد والنار”، وتتميز بنظام لغوي شامل يشمل القواعد النحوية والمفردات والتراكيب الجملية. ومع أنها لغة خيالية، إلا أنها تتمتع بتنوع وعمق يشبه اللغات الحقيقية.

Could THIS stop Daenerys Targaryen from becoming queen? #GOTS7 #GameOfThrones https://t.co/4je5iQJOEK pic.twitter.com/FoibuvglQA

— Neela Debnath (@NeelanjonaD) July 16, 2017

ومنذ ظهورها لأول مرة عام 2012، بدأ الاهتمام بالفاليرية يتزايد تدريجياً. ولكن في الآونة الأخيرة، شهدت هذه اللغة انتشارًا هائلاً على منصات التواصل الاجتماعي والمنتديات الخاصة بهواة الخيال، مما أدى إلى تفاعل كبير من قبل المستخدمين الذين يرغبون في تعلمها واستخدامها في المحادثات والتفاعلات اليومية.

وتعود هذه الظاهرة إلى الشغف العميق لدى العديد من الأشخاص بثقافة الخيال والأعمال الأدبية والسينمائية الخيالية. ويعتبر تعلم الفاليرية لغة إضافية تُعزز التواصل والاندماج في مجتمع الهواة، كما أنها تعتبر تجربة ممتعة وتحديًا ثقافيًا.

الشعور بالانتماء لمجتمع “فريد”

يشير الخبراء إلى أن تعلم لغة خيالية مثل الفاليرية يمكن أن يكون مفيدًا لتوسيع مهارات اللغة وتعزيز القدرة على التعبير الإبداعي. كما يعتبر بعض المتعلمين أن تحقيق الاتصال والتواصل عبر هذه اللغة يعطيهم شعورًا بالترابط والانتماء إلى مجتمع فريد من نوعه.

وعلى الرغم من أن الفاليرية تُعتبر لغة خيالية، إلا أن الاهتمام المتزايد بها قد دفع ببعض الباحثين والخبراء إلى دراسة هذه اللغة بشكل عميق وتوثيقها بشكل أكبر، مما أدى إلى ظهور المزيد من المصادر والموارد التعليمية المتاحة للمتعلمين.

Is Daenerys Targaryen in danger of becoming as crazy as her father? We investigate. https://t.co/CtBOLmViWV pic.twitter.com/XbdP3CTNox

— Winter is Coming (@WiCnet) August 13, 2016

يُشار أنه وبحسب شبكة CNN الأمريكية، فقد تم تأليف اللغة الفاليرية كلغة حقيقية من الصفر، حيث كتبها عالم اللغة ديفيد جيه بيترسون.

بيترسون المتخصص باللغات ألَّف ما يزيد عن 50 لغةً خياليةً، معظمها للأفلام والمسلسلات التلفزيونية.

وعندما بدأ بتأليف الفاليرية ولم يكن لديه ما يَبني عليه هذه اللغة سوى حفنة كلماتٍ وجملٍ كتبها المؤلِّف جورج مارتن، في سلسلة كتبه A Song of Ice and Fire، التي استُوحِي منها المسلسل.

مثل عبارة “فالار مورغوليس”، أي “على كل الناس أن يموتوا”، و “دراكاريس” أي “نار التنين”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه اللغة

إقرأ أيضاً:

مئات الجنود يرفضون العودة للقتال في غزة

قال موقع زمان يسرائيل ، الاسرائيلي ، مساء الاربعاء 14 مايو 2025 ، إن هناك مؤشرات على تزايد التململ والرفض في صفوف جنود قوات الاحتياط بالجيش الإسرائيلي ، مع إعلان مئات الجنود، بينهم ضباط خدموا في الخطوط الأمامية، رفضهم العودة للخدمة في غزة ما دامت الحكومة "تتجاهل مصير الرهائن وتواصل حربًا بلا هدف".

وبحسب الموقع فإن موجة الرفض هذه، التي بدأت بمبادرة فردية، باتت تتسع لتشمل أكثر من 300 جندي من قوات الاحتياط، وقّعوا حديثا على رسالة مفتوحة تحت عنوان "جنود من أجل الرهائن". وجاء في الرسالة: "نحن، جنود وضباط الاحتياط، نُعلن أننا لا نستطيع الاستمرار بهذا الشكل. الحرب في غزة تعني حكمًا بالإعدام على إخوتنا الرهائن".

بدأت الرسالة بعدد موقّعين بلغ 150 جنديًا، وارتفع مؤخرًا إلى نحو 300، فيما يُقدَّر أن الأعداد الفعلية أكبر من ذلك بكثير. وقال أحد المبادرين للرسالة، وهو جندي يبلغ من العمر 27 عامًا من القدس : "نحن 300، لكن لو عرف الجميع بالحملة لكان العدد أكبر بكثير. هناك آلاف يرفضون اليوم".

وأدى هذا التحرك إلى تصعيد الجدل الداخلي بشأن أهداف الحرب، لا سيّما في ظل دعم شعبي واسع للتوصل إلى صفقة تبادل، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى أن أكثر من 60% من الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى اتفاق شامل يؤدي للإفراج عن الرهائن حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى إنهاء الحرب.

وأفاد التقرير بأن المبادرة يقودها جنود منخرطون في الحرب، وليسوا من رافضي الخدمة التقليديين الذين يرفضون الانخراط في العمليات بالأراضي المحتلة لأسباب أخلاقية بحتة. "الرافضون الجدد"، بحسب وصف التقرير، تقبّلوا في السابق واقع الاحتلال، وحتى مشروع "الانقلاب القضائي"، لكنهم باتوا مقتنعين بأن الحكومة تعرقل جهود استعادة الرهائن وتُدير الحرب لأهداف سياسية وأيديولوجية ضيقة، بينها الحفاظ على الائتلاف الحاكم.

وبحسب التقرير، فإن التخلي عن هدف استعادة الرهائن شكل النقطة الفاصلة بالنسبة للعديد من الموقّعين، كما أن الأضرار الواسعة التي لحقت بالمدنيين الفلسطينيين كانت أيضًا أحد دوافعهم. يقول أحد الجنود: "من دوننا لا يوجد جيش شعب، ولا شرعية"، وقال أحد الجنود الذي أشار إلى "معضلة أخلاقية" قال إنه يواجهها "نحن نقتل الفلسطينيين بأعداد كبيرة، وهذا لن يُعيد الرهائن أبدًا".

ورغم أن الجيش الإسرائيلي يتجنب نشر معطيات رسمية حول نسب التجاوب مع أوامر الاستدعاء إلى الخدمة العسكرية في صفوف قوات الاحتياط، تشير التقديرات التي أوردها التقرير إلى أن نحو 150 جندي احتياط رفضوا الخدمة خلال السنة والنصف الماضية بشكل معلن وصريح، لكن اثنين فقط خضعوا للمحاكمة، وأُرسل أحدهم إلى السجن هذا الأسبوع.

في المقابل، لم تُسجَّل بعد حالات علنية لرفض الخدمة من قبل ضباط كبار كما حدث في حرب لبنان الأولى، مع استثناءات محدودة مثل حالة الملاح ألون غور. لكن التقرير يشير إلى وجود "آلاف الرافضين الرماديين" ممن يمتنعون عن التجنيد بذرائع اقتصادية أو نفسية لتجنب العقوبات. كما أظهرت معطيات أن 41% من جنود الاحتياط العاطلين عن العمل خسروا وظائفهم بسبب الخدمة، ما يُضاعف من حالة الإنهاك.

ونقل التقرير عن الجندي يوتام فيلك (28 عامًا) الذي خدم 269 يومًا كنائب قائد سرية مدرعات داخل غزة ومحيطها، وفُصل في أعقاب توقيعه على عريضة احتجاجية، أن الحكومة تضعه أمام "خيار مستحيل"، بين "التخلي عن الرهائن أو عن زملائه في الميدان".

وقال "الحرب لها ثمن عاطفي وأخلاقي. نريد أن نعيش بسلام مع أنفسنا واختياراتنا، لكن الحكومة وضعتنا أمام معادلة مستحيلة: إما أن ندير ظهرنا للرهائن، أو لرفاقنا في السلاح. إما أن نتخلى عن أهداف الحرب كما قيل لنا، أو نستمر في خدمة سياسة مدمّرة".

وتابع "نشأت في بيئة دينية قومية. عائلتي يمينية تقليدية، لكن حتى والديّ، رغم أنهم لا يوافقون على قراري، يدركون أن الحكومة مجموعة من العاجزين المجانين الذين يقودون إسرائيل نحو مصير عبثي لا علاقة له بالأمن".

وأضاف "اللواء طردني من الخدمة رغم دعم الجنود لي. خدمت 270 يومًا. لم أرفض الخدمة – إسرائيل هي التي رفضتني. تطوعت قبل أن يُطلب مني، تواصلت مع قائد السرية، قُدت دبابة، وكنت نائب قائد سرية. أثبت التزامي. لكن ما يجري اليوم لا يمكن الاستمرار فيه".

ورفض الجندي رواية الحكومة القائلة إن صفقة التبادل تُهدد أمن الدولة، وقال: "من اختُطفوا نتيجة فشل فادح من جانبنا لا يملكون ترف الوقت. الحديث عن ’نصر كامل‘ مجرد شعارات جوفاء. الاحتلال لا يمكنه أن يستمر لعشرين سنة إضافية على أكتافنا".

وقال أحد الموقّعين الجدد على الرسمالة، وخدم كضابط مدرعات لمدة تسعة أشهر متواصلة داخل غزة، إن القرار لم يتخذ في لحظة واحدة، بل تراكم من المشاهد والتجارب التي راكمت شعوره بعبثية الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.

قال: "عشت الصراع الأخلاقي يوميًا. رأيت أننا لا نحرز تقدمًا في غزة، وأدركت منذ وقت طويل أن هذه الحرب بلا جدوى. كنت أواصل الخدمة لأنني شعرت أنها مسؤوليتي. لكن عندما انهارت صفقة التبادل السابقة بسبب معارضة (إيتمار) بن غفير، أدركت أن الحكومة تترك الرهائن عمدًا وتُدير حربًا لا طائل منها".

وأشار إلى أن اللحظة الفاصلة بالنسبة له كانت إقالة رئيس الشاباك، رونين بار، معتبرًا ذلك "إشارة واضحة على أن الحكومة تُقوّض كل المؤسسات التي ما زالت تحاول التصرف بمسؤولية".

وتابع "في زمن الانقلاب القضائي كنت أبحث عن التوازن بين المهنية والمبادئ، لكنّي الآن مقتنع أن الحرب سياسية بالكامل ولا علاقة لها بالأمن. رأيت ما جرى من الداخل (يقصد ما يجري على الأرض داخل قطاع غزة) – وأعرف ذلك بيقين".

وتحدّث الجندي عن الشعور باللاجدوى قائلاً: "إذا لم تُترجم الإنجازات العسكرية إلى مسار سياسي، فإن هذه الحرب لا هدف لها سوى التخلي عن الرهائن، بناء المستوطنات، والتطهير العرقي. مجرد التفكير أننا قد نُعيد الدخول إلى المناطق التي سبق أن قاتلنا فيها قبل عام... لا يُصدق".

وفي حديثه عن رد فعل الجيش، قال إن قائد اللواء قابله باحترام، لكنه أوضح له: "لا مكان لموقفك في الجيش، وأنا أوصي بإقالتك"، وتابع: "صافحنا بعضنا، وأنا الآن بانتظار إنهاء الإجراء" لاستبعاده عن الخدمة.

وسُئل الجندي عما إذا كان سيعود عن قراره إن غيّرت الحكومة توجهها، فأجاب: "بالطبع. أريد العودة للخدمة في جيش يخدم السلام. خدمت ست سنوات لأنني أؤمن بالرسالة، لكن الوضع الحالي غير معقول: الرهائن والجنود يُتركون خلفهم، وكأن لا أحد يهتم".

وأشار إلى أن ردود الفعل من محيطه كانت داعمة: "الناس يقولون لي: ’لا أوافقك، لكنّي أحترمك‘. لا أحد نعتني بالخيانة". وأشار إلى أن الدافع لم يكن فقط ملف الرهائن أو الانتهاكات، بل "كل شيء تراكَم".

وأضاف: "أتحدث يوميًا مع كثيرين في الخدمة النظامية والاحتياط، ممن يفكرون بالرفض. الظاهرة تتسع. على كل جندي موقّع، هناك عشرة آخرون لا يستطيعون التصريح بذلك، لكنهم ببساطة لا يعودون" للخدمة بذرائع صحية أو نفسية أو اقتصادية.

المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية تفاصيل جديدة حول مفاوضات الدوحة بشأن وقف إطلاق النار في غزة صورة: الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة في مدينة غزة نتنياهو وكاتس يهاجمان ماكرون بسبب مطالبته بوقف الحرب الأكثر قراءة السعودية ترفض إعلان إسرائيل بشأن السيطرة على غزة الهباش ينفي وجود خلافات فلسطينية مع الأزهر الشريف 95 شهيدا في غارات إسرائيلية على غزة منذ فجر الأربعاء - أسماء يعلن عنها خلال الـ24 ساعة المقبلة - ماذا يخبئ ترامب لغزة ؟ عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • أصوات النكبة تتعالى في قلب لندن.. نصف مليون متظاهر يصرخون من أجل غزة
  • مظاهرة لندن: الآلاف يحيون ذكرى النكبة ويطالبون بوقف الحرب في غزة
  • مظاهرات النكبة تتحوّل إلى محاكمة سياسية لدور بريطانيا في حرب الإبادة بغزة
  • آشيو: “الحكم منح أقبو ضربة جزاء خيالية”
  • مئات المدعوين للامتحان التنافسي
  • ديفيد هيرست: إسرائيل خسرت الحرب في غزة وهي لا تعلم ذلك بعد
  • برج العذراء حظك اليوم السبت 17 مايو 2025.. تعلم أن تتقبل العيوب في علاقاتك
  • عمرو أديب: مصر زي الشمس ومحدش يقدر يتكلم عن قوتها وتأثيرها
  • هل تعلم أن البامية يمكن أن تتحكم في سكرك؟: إليك ما كشفه هذا المختص
  • مئات الجنود يرفضون العودة للقتال في غزة