ثقافة وفن من "يمكن خير" إلى "حصل خير".. هدوء العاصفة بين رامي صبري وعمرو مصطفى

ثقافة وفن، من يمكن خير إلى حصل خير هدوء العاصفة بين رامي صبري وعمرو مصطفى،مأزق غنائي وموسيقي بين الفنان عمرو مصطفى والفنان رامي صبري بدأ بـ يمكن خير وانتهى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر من "يمكن خير" إلى "حصل خير".. هدوء العاصفة بين رامي صبري وعمرو مصطفى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

من "يمكن خير" إلى "حصل خير".. هدوء العاصفة بين رامي...

مأزق غنائي وموسيقي بين الفنان عمرو مصطفى والفنان رامي صبري بدأ بـ"يمكن خير" وانتهى بـ “حصل خير"، ذلك الستار الذي أُسدل به على أزمة السرقة اللحنية بينهما التي استمرت طوال الأيام الماضية.

أزمة يمكن خير تنتهي بـ حصل خير

انتهت الازمة مساء أمس بمكالمة هاتفية بينهما عبر برنامج أجمد 7 التي تقدمه الإذاعية جيهان عبدالله، حيث استضافت عمرو مصطفى عبر برنامجها التي تناولت اتصال رامي صبري الهاتفي ليكتبوا السطر الأخير للأزمة بكلمة “حصل خير”

يمكن خير هي شرارة الأزمة بين عمرو مصطفى ورامي صبري 

كان قد هاجم عمرو مصطفى رامي صبري واتهمه بسرقة لحن أغنيته “رقصة”، ووضعها في أغنية “يمكن خير”، حيث جاء تشابه الألحان في البداية الموسيقية لكل من الأغنيتين والفرق في سرعة النغمة لكل منهما.

طرح عمرو مصطفى أغنية رقصة بتاريخ 22 7 2022، والتي سجلت أكثر من 4 ملايين مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

وجاء التشابه بين يمكن خير ورقصة في البداية الموسيقية لأغنية رقصة وكما ذكرنا سابقًا الفرق فقط في سرعة النغمة.

طالب عمرو مصطفى خلال إحدى لقاءاته التلفزيونية بإثبات رسمي من رامي صبري يظهر فيه توقيت وضعه للحن أغنية يمكن خير، حيث أعلن الاخير في وقت سابق بأنه أتم لحن الأغنية في 2019، أي قبل أغنية رقصة بـ 3 سنوات.

وبعد هذا اللقاء حذفت إدارة اليوتيوب أغنية يمكن خير، بعد النجاح الذي حققته ووصولها لأكثر من 50 مليون مشاهدة، ولكن لم يلتزم رامي صبري الصمت.

قدم رامي صبري توقيت لحن “يمكن خير” من داخل الاستوديو المنزلي الخاص به، وأظهر الفيديو بأنه حفظ لحن الأغنية في يوليو 2019.

ومن هنا فتبقى الأغنية أما الوضع القانوني لحقوق الملكية الفكرية لـ عمرو مصطفى أو رامي صبري، فهل سيستطيع رامي صبري إثبات حقه أم ستظل خارج اليوتيوب إلى حين إشعار آخر.

المصدر: صحافة العرب