مقيم بكستاني يشارك في زواج صديقه السعودي.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مقيم بكستاني يشارك في زواج صديقه السعودي فيديو، شارك مقيم من الجنسية الباكستانية في زواج صديقه السعودي وقدم له العانية تعبيرا عن محبته. ويبدو أن الباكستاني انصهر ضمن العادات .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقيم بكستاني يشارك في زواج صديقه السعودي.
شارك مقيم من الجنسية الباكستانية في زواج صديقه السعودي وقدم له العانية تعبيرا عن محبته.
ويبدو أن الباكستاني انصهر ضمن العادات والتقاليد السعودية الأصيلة، حيث تعتبر العانية عادة اجتماعية سعودية قديمة ولازالت مستمرة إلى الوقت الحالي في بعض مناطق المملكة.
وتختلف العانية من منطقة لمنطقة، منهم من يقدم مبلغ مالي ومنهم من يقدمها قبل حفل الزفاف، عن طريق تجهيز أثاث غرفة العريس أو قاعة الأفراح.
و لاتعد هذه العادة تفضيل، لكنها واجب اجتماعي غالبا بين الأقارب والأصدقاء، من باب تشجيع الشباب على الزواج، وعدم تحملهم للديون أو القروض لإقامة حفل الزواج.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-158.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زواج زواج موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترقية قائد الجيش الباكستاني إلى مارشال بعد اشتباكات الهند
أعلنت الحكومة الباكستانية ترقية قائد الجيش الجنرال عاصم منير إلى رتبة "مارشال" (مشير)، في خطوة نادرة جاءت بعد أيام من وقف إطلاق نار تم بوساطة أمريكية بين باكستان والهند، عقب واحدة من أخطر المواجهات بين البلدين منذ عقود.
وقال وزير الإعلام الباكستاني، عطاء الله تارار، إن رئيس الوزراء شهباز شريف صادق أيضا على تمديد فترة الخدمة لقائد القوات الجوية، المارشال ظهير أحمد بابر سيدهو، تقديرا لما وصفه بـ"خدمة متميزة".
وأشاد شريف برد الجيش الباكستاني، واصفا إياه بـ"الرد الملائم" على الغارات الجوية التي شنتها الهند على قواعد عسكرية باكستانية فجر السابع من مايو الجاري.
ويعد الجنرال منير ثاني ضابط في تاريخ باكستان يمنح هذه الرتبة العسكرية العليا، بعد الجنرال أيوب خان الذي تولى قيادة البلاد خلال حرب عام 1965 مع الهند.
وكانت الهند وباكستان، وهما دولتان نوويتان، قد اتفقتا في 10 مايو على وقف لإطلاق النار بعد تصاعد التوترات نتيجة هجوم مسلح وقع في أبريل في الجزء الهندي من كشمير، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح الهنود. وقد حمّلت نيودلهي جماعات مقرها باكستان مسؤولية الهجوم، الأمر الذي نفته إسلام آباد بشدة.