أوعى تتجاهلها.. جمال شعبان يكشف عن أسباب خطيرة لبرودة الأطراف
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
نشر الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب والأوعية الدموية على صفحته الشخصية بالفيسبوك منشورا عن أسباب بردوة الأطراف.
وقال شعبان في منشوره هناك أسباب لا تتوقعها لبرودة الأطراف منها :
- الأنفلونزا
- حالات التوتر والقلق والذعر
- الأنيميا : هيموجلوبين أقل من ١٢ في السيدات أقل من ١٣ في الرجال
- التهاب أو تقلص في الأوعية الدموية الطرفية ( ظاهرة رينود)أو مرض في الأوعية الطرفية
- نقص في الحديد
- نقص في فيتامين ب١٢
- بعض الأدوية مثل مضادات البيتا
- التهاب في الأعصاب الطرفية
- مرض السكر
- مرض الكلى
- هبوط في الغدة الدرقية
- هبوط في الغدة الصنوبرية
- هبوط في الضغط
.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوعية الدموية الدكتور جمال شعبان أمراض القلب والأوعية جمال شعبان استشاري امراض القلب برودة الأطراف الغدة الدرقية التوتر والقلق الأطراف
إقرأ أيضاً:
دراسة: المشي بعد الأكل يحسن الهضم وينشط الدورة الدموية
يعتقد كثيرون أن الجلوس أو الاسترخاء بعد الأكل هو الخيار الأفضل، لكن الدراسات الحديثة أثبتت أن المشي الخفيف بعد تناول الطعام يُعد من أكثر العادات الصحية فائدة للجسم، فهو يساعد في تحسين عملية الهضم وتنشيط الدورة الدموية وتقليل الشعور بالانتفاخ أو الخمول الذي يصيب البعض بعد الوجبات.
عند المشي بعد الأكل بنحو 10 إلى 15 دقيقة، يبدأ الجسم في تحفيز حركة الجهاز الهضمي بشكل طبيعي، مما يُسهّل امتصاص العناصر الغذائية ويمنع تراكم الغازات. كما أن الحركة الخفيفة تُنشّط عضلات المعدة والأمعاء، ما يحدّ من مشكلات مثل الحموضة أو عسر الهضم التي تظهر عادة بعد الوجبات الثقيلة.
ومن الفوائد المهمة للمشي بعد الأكل أيضًا أنه يساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم. فبدلاً من ارتفاع السكر بشكل مفاجئ بعد الوجبة، يعمل المشي على استهلاك جزء من الجلوكوز في إنتاج الطاقة، مما يحافظ على توازن الجسم ويقلل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لذلك يُنصح الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع السكر بالمشي الخفيف بعد كل وجبة رئيسية.
كما يُساهم المشي في تنشيط الدورة الدموية وتحسين وظائف القلب، إذ يزيد من تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية دون إجهاد، ويُحسّن من معدل التنفس وإمداد الجسم بالأكسجين. ويشعر الشخص بعدها بخفة ونشاط بدلاً من الكسل الذي يتبع الأكل عادة.
أما من الناحية النفسية، فالمشي بعد الوجبة يمنح إحساسًا بالراحة الذهنية، خصوصًا إذا تم في مكان مفتوح أو على الرصيف وسط الهواء الطلق، حيث يُساعد على تقليل التوتر وتحسين المزاج.
لكن يُفضَّل ألا يكون المشي عنيفًا أو سريعًا بعد الأكل مباشرة، بل خفيفًا ومعتدلًا لمدة 10 إلى 20 دقيقة فقط، مع تجنب الصعود أو التمارين المجهدة. ومع الانتظام في هذه العادة، سيلمس الشخص فرقًا كبيرًا في الهضم والطاقة والنوم وصحة القلب.